|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
فلنتضامن مع جيرت فيلدرز من اجل محاربة الجهل
يتعرض المفكر الهولندى النائب البرلمانى جيرت فيلدرز و المفكر الامريكى بريان فيشر لحملة تهديد إرهابى من قوى الارهاب المحمدى تتحالف معها شرذمة من اليساريين و الشيوعيين و الملاحدة لمحاولة إصابته بالارهاب الفكرى و منعه من القيام بدوره التنويرى فى تبصير الشعوب الغربية بمبادئ الديانة المحمدية بحيادية و تجرد . و كان المفكر و النائب الهولندى جيرت فيلدرز قد انتج فيلما تسجيليا قصيرا فى العام الماضى بعنوان "فتنة" تناول فى هذا الفيلم بمنتهى الحياد و التجرد مجموعة من الجمل القرآنية بنصها تصويرا من واقع مصحف عثمان ابن عفان و بتلاوتها من أفواه كبار القٌراء العرب و ذلك مع مجموعة من الخطب لكبار أئمة الدين المحمدى يلقونها داخل باحات اكبر المساجد و الجوامع المحمدية من القاهرة الى اسيوط الى الفيوم الى بغداد الى بعقوبة الى غزة الى اورشاليم يشرحون فيها لجموع المحمديين أحكام تلك الآيات المتعلقة بالتعامل الشرعى الواجب إتباعه مع كل من يمتنع عن إعتناق دين المحمدية هذا بالاضافة لعرض تغطيات الصحف الهولندية لبعض الاحداث التاريخية المعاصرة التى إفتلعها المحمديين ضد من رفض إعتناق دينهم تنفيذا لاوامر ألههم و قد صادف الفيلم حين عرضه مجموعة من الممارسات المحمدية المتكاملة بين من يصنفون معتدلون و من يصنفون إرهابيون و الكل فى تناغم بديع يكمل عمل الآخر القمعى فبينما تهرب كل المحمديين من التعامل بعقلانية من الفيلم إما بالاعتراف بأن تلك هى اوامر إله المحمدية لأتباعه و اما بإنكار اقوال الههم و تفسيرات اوامرهم لاحكام اقوال الههم و الزعم مثلا بأن الههم لم يقل تلك الاوامر أو ان الائمة الذين ظهروا فى الفيلم يفسرون تلك الاوامر بصورة خاطئة (مثلا ) فقد انشغلت الاوساط المحمدية بأفعال اخرى لا تتسم بهذا القدر من الايجابية كعادة المحمديية دائما فقد سارعت التنظيمات الارهابية بتهديد مواقع التشارك فى فقرات الفيديو عبر شبكة الانتر نت على مستوى العالم لمنع عرض الفيلم و لمنع تداوله بين الاعضاء قامت تلك التهديدات على التوعد بقتل كل العاملية فى تلك المواقع و تدمير كل مقرات الشركات المالكة لتلك المواضع عبر الاحزمة الناسفة التى سيرتديها اعضاءها حيث تباينت استجابة المواقع فبينما قام موقع التشارك فى فقرات الفيديو الاكثر شهرة فى العالم "فيديو ليك" بحظر الفيلم و قامو موقع التشارك فى فقرات الفيديو الذى يليه شهرة "جوجل فيديو" بحظره ايضا قام ثالث مواقع التشارك بالفيديو بحظره فى البداية ثم عاد و اباحه للأعضاء فقط دون المتصفحين العاديين و للمشاهدة فقط دون التراسل و لمن هو فى سن يتعدى الثامنة عشر من بين الاعضاء اصحاب الحسابات بالموقع ! بينما قامت الجهات المحمدية المصنفة معتدلة بتنظيم حملة مقاطعة للمنتجاب الهولندية تواكبت مع قيامهم بانتاج مجموعة ضخة هائلة من فقرات الدعاية المحمدية و رفعها على بكة الانتر نت بسرعة هائلة و عبر شبكات فائقة السرعة و تحت ذات اسم فيلم "جيرت فيلدرز _ فتنة " بحيث ان من يبحث عن فيلم فتنة عبر محركات البحث لا يجد سوى افلامهم هم الدعائية غير ان التفاعل الجبان المزعور الذى ابدته بعض الاوساط الاوروبية الخائفة من الضجيج الارهابى الذى اثاره المحمديين على اقوال إلههم التى كل ما فعله النائب الهولندى "جيرت فيلدرز" هو نشرها مثل منع بريطانيا زيارة "جيرت فيلدرز اليها " او إمتناع جميع محطات التليفزيون العالمية عن نشر اى مقاطع من الفيلم جعلنا ندرك حجم الكارثة التى تعانيها تلك المجتمعات ليس بسبب جهلها بخطورة افكار ديانة النبى الكذاب بل بإصرارها على الاحتفاظ بهذال الجهل لهل هذا الجهل يقيها شر إرهاب المحمديين و انطلاقا من واجبنا نحو الحضارة الانسانية بالعمل على حمايتها من الارهابيين المحمديين و احقادهم الدامية نوجه اليوم رسالة الى الشعب الهولندى و الشعب الامريكى و سائر شعوب العالم المسيحى المتحضر مفادها : إخوتنا فى الرب الشعب الهولندى الشقيق و سائر الشعوب الغربية المتحضرة نحن مجموعة من المسيحيين أبناء ممالك الشرق الاوسط القديمة التى اجتاحها الوحش الاستيطانى العربى الإسلامى و ازالها سياسيا من الوجود و ازال حضارتها الزاهرة إننا نرى فى إستمرار ازدهار و إنتصار الحضارة الغربية المسيحية التى تقوم على اسس الموعظة على الجبل و حقوق الانسان و الديمقراطية و الحرية و المساواة املنا الوحيد فى ان نظل مقيمين على أرض آباءنا و اجدادنا كأقليات آمنة رغم وجودها فى وسط بحر هائج هائل من المستوطنين العرب المسلمين الذين يطيعون اوامر محمد و إله محمد اللذان يأمران ابتاعهما بقتل كل من يرفض إعتناق دينهم الوحشى الإرهابى إننا نشعر بقلق شديد عندما نرى اخوتنا الاوروبيين و الامريكيين لا يُقدرون خطورة عقيدة محمد و حجر محمد الأسود فيفتحون أبوال بلدانهم على مصرعيها لأستيعاب عملية الاحتلال الديموجرافى العربى الإسلامى البدوى الهمجى لبلدانهم المسيحية الغربية المتحضرة لأنهم عاجزين عن فهم عقلية الشر الاسلامى التى تدفع بهؤلاء الى الاصرار على ان يحكم شرع الاسلام بلدانهم و بعد ان يسود شرع الاسلام فإنهم يهاجرون يقومون بإستغلال كرم ضيافة البلدان المسيحية لكى يستوطنوا تلك البلدان و يفرضوا عليها شرعهم الارهابى بقوة الإنفجار التناسلى و هم يستغلون ان الغربيين فى اغلبهم جهلة بطبائع المسلمين الذين و بسبب معتقداتهم الدينية لا يمكن اعتبارهم بشر طيبين طبيعيين ذلك ان إله محمد يأمر أتباعه فى سورة التوبة قائلا "" قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ" و يأمرهم بأن ينادوننا نحن اهل تلك البلدان الاصليين بسبب رفضنا لدينيه و تمسكنا بالمسيحية ب " أبناء القردة و الخنازير" و يامرهم بالتضييق علينا فى الطرق و إضطرارنا لان نسلق اضيق الطرق و اوعر الطرق إننا قلقون بشدة من تلك الاوضاع المستهترة الجاهلة التى تسيطر على الاجيال الناشئة فى العالم الغربى عامة و هولندا خاصة و هذا القلق ليس علينا نحن مسيحيو الشرق الاوسط المضطهدين بل هذا الحُزن و القلق على إخوتنا ابناء الدول المسيحية الغربية لاننا بحكم معرفتنا بحقيقة عقلية الشر الاسلامية نرى الغربيية بإستهتارهم بخطر استيطان العرب المسلمين فى بلدانهم سائرين على هذا الدرب الأسود الذى قد ينتهى بهم ان يكونوا أقلية مضطهدة على ارض آباءهم و اجدادهم تماما مثلنا نحن اهل ممالك الشرق الاوسط الاصليين نعلم ان هناك بعض الجهلة من الغربيين الذين سيتهموننا بالتطرف فى رسالتنا تلك غير اننا نقول لهؤلاء الغربيين , إننا نخاف عليكم انتم ابناء العالم المسيحيى الغربى المتحضر لاننا لا نريد ان يكون اى انسان مُضْطَهَد مثلما نحن مُضْطَهَدون إننا لا نريد ان يكون انسانا عُرضة للإرهاب المحمدى مثلما نحن نعانى نيران الارهاب الاسلامى ضد المسيحيين فى أرض آباءنا و أجدادنا بالإختصار نحن لا نريدكم يا معشر الغربيين المسيحيين ان تكونوا فى حالنا نحن الأقباط فى مصر لا نريد ان يتم حرق الكنائس بالمصلين المسيحيين داخلها فى المدن و القرى الهولندية و الاروبية مثلما يحدث ضد اهل مصر الاصليين المسيحيين فى مصر لا نريد ان يتعرض المسيحيين الهولنديين للقتل على الهوية الدينية بمدافع الارهابيين المسلمين على أوباب الكنائس مثلما يحدث يوميا فى مصر و العراق و سائر ربوع الشرق الاوسط عندما وصل "باراك حسين اوباما " للحكم فى امريكا ادركت ان الحضارة المسيحية فى خطر ليس بسبب "باراك حسين اوباما" و لكن بسب عقلية الناخب الامريكى الجاهلة التى جعلته عاجزا عن فهم عقلية الشر الاسلامية التى ما "باراك حسين اوباما" الا نتيجة من نتائجها و عميلا من عملاءها لقد وصل الامر لمستويات خطورة اكبر عندما سيطر الاداريين المحترفين المحمديين الذين تم تعيينهم فى السفارات الغربية بدول الشرق الاوسط عامة و مصر خاصة على تلك السفارات حتى اصبح سفر المسيحى الى المجتمعات الغربية من رابع المستحيلات فيما أصبح سفر الارهابى المحمدى الى تلك المجتمعات من اسهل ما يمكن عبر التعاون المخلص بين هؤلاء الموظفين المحمديين الغير مخلصين لمشغليهم و بين هؤلاء الارهابيين حتى وصل الامر لان عشرات المسيحيين اصحاب الجنسيات الاوروبية و الامريكية محبوسين الآن فى السجون المصرية بسبب تعاون هؤلاء الموظفين المحمديين من اجهزة المخابرات المصرية للإيقاع بالنشطاء المسيحيين الساعين لرفع الظلم عن مسيحيو البلاد و قد عملت الحكومة المصرية بنجاح لمنع سلطات الدول الغربية من مراقبة أعمال موظفيها المحمديين عبر جعلها لجواز السفر المصرى الورقة الرسمية الوحدية فى مصر الخالية من خانة الهوية الدينية !! غير ام المسألة بسيطة و تظهر من الرقم القومى للمواطن فكل مواطن يبدا رقمه القومى برقم 2 هو مسيحى و لا خوف على الدول الاوروبية من سفره اليها و كل مواطن يبدا رقمه القومى برقم 1 هو مواطن محمدى و قد يكون ارهابى و فى سفره الى المجتمعات الغربية خطر جسيم على سلامة مواطنيها لذلك و بسبب تلك المؤامرات التى تحيط بالحضارة الانسانية بواسطة تلك الحكومات المحمدية و تلك التنظيمات الارهابية المحمدية و بسبب جهل الاوروبيين بخطورة ما يحاك ضدهم فإننا نحن المسيحيين أبناء العرقيات الاصلية لممالك الشرق الاوسط القديمة الذين اصبحوا اقليات مُضْطَهَدة فى أرض آباءهم و اجدادهم بعد ان اجتاح بلدانهم الاستيطان العربى الاسلامى القادم من شبه الجزيرة العربية نشعر بفخر كبير و تقدير كبير لأدوار علماء الاسلاميات الغربيين امثال جيرت فيلدرز الهولندى او برايان فيشر الأمريكى و ندعو الرب ان يحميهم و يسدد خطاهم حتى ينقذوا الاوروبيين الغربيين من جهلهم و سذاجتهم و ينقذوا الحضارة الغربية من الاحتلال الاستيطانى العربى المحمدى او القنبلة الديموغرافية النكاحية المحمدية التى يسعون لتفجيرها فى المجتمعات الغربية المسيحية. و فيما يلى نص الخطاب باللغة الانجليزية برجاء ان يتعاون معنا القراء لإرساله الى الصحف الاوروبية و الامريكية عامة و الهولندية خاصة و الاهم هو إرسالها لصاحب الشأن عبر اخذها بطريقة Copy&paste و ارسالها بالنقر على هذا الرابط »»»» إقتباس:
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
ألحق يا رسول اللات: بيوت للدعارة من أجل محاربة ظاهرة اغتصاب الأطفال في الجزائر | Pharo Of Egypt | المنتدى العام | 0 | 19-06-2008 08:33 PM |
حمله لدعم ساويرس والإقتصاد القبطي كنوع من محاربة مصرية للارهاب | honeyweill | المنتدى العام | 53 | 16-02-2008 06:30 AM |
الفقر ، الجهل ، التخلف في مصر . | الذهبيالفم | المنتدى العام | 9 | 21-12-2006 10:31 AM |