قتل منير فايق ونيس ( صاحب محل مجوهرات ) بكفر الشيخ !

[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة makakola

تم ضبط الجناة والمسروقات

فى اى مذبحة ارهابية يتعرض لها القبط لا نريد نحن القبط اكثر من:

(1) الا تسارع السلطات بنفى ان الحادث غزوة نبوية مباركة من قبل حتى بدء التحقيقات لان مجرد الاعلان هذا معناه ببساطة ان السلطات ستتواطا مع الجناة و ستجعلهم يفرون بجريمتهم حتى تنفى حقيقة استشراء الارهاب المحمدى فى مصر

(2) ان لا يقوم الامن بالتستر على الجناة بل يتم القبض على الجناة الحقيقيين و معهم الجزية و الفيئ و الغنائم الدالة على ارتكابهم للغزوة النبوية المحمدية

(3) الا يقوم القضاء المصرى الشاخخ بتطبيق الحكم الشرعى "اٌنصر أخاك ظالما او مظلوما" فيتم تبرأة الجناة و ادانة المجنى عليهم كما حدث فى 99.99% من المذابح العرقية ضد القبط و على رأسها مذبحة الكشح
و نحن فى طلبنا لحياد القضاء لا نطلب هذا انتقاما من الجناة بل لكى تكون رسالة من الدولة بانها لن تتواطأ مع الجناة اذا كان المجنى عليهم قبطا انطلاقا من الامر المحمدى "أنصر أخاك ظالما او مظلوما "
لأن جميع الجناه المحمديين يفضلون الاعتداء الاجرامى على القبط بالذات مهما كانت الغنيمة قليلة ليس فقط لما هو معلوم لديهم بان العدوان على النُصرانى الكافر هو عمل يتقرب به للات و رسوله الانكح و ان كل ما ينهبه من النُصرانى الكافر هى غنيمة حلالا وفيئ افاء به اللات و رسوله الانكح عليه
بل انه يفضل العدوان على المسيحى نتيجة ما هو معلوم لدى كل محمدى بصورة دامغة انه اذا اعتدى على قبطى سينجيه القضاه بجريمته حيث سيقوم القضاء المصرى الشاخخ بتبرأة الجانى المحمدى او فى أسوأ تقدير الحكم عليه بأحكام غاية فى الخفة لن تزيد عن الحبس بضعة ايام مهما كانت درجة بشاعة الجريمة انطلاقا من الاحكام الشرعية المحمدية التى يقوم عليها القضاء المصرى المحمدى المتطرف

(4) ألا يقوم القضاء المصرى الشاخخ بتطبيق الحكم الشرعى المحمدى " لا يـــــؤخــــــــذ مــــــســـــــلم بــــــــــدم ذمـــــــــــى " بحيث ان اقصى حُكم حُكِم عليه على إرهابى عربانى محمدى كل اتهامه هو ذبح قبط كان ضد قاتل رئيس دير المحرق و ثلاثة رهبان و كان الحكم سبعة سنوات مع النفاذ اى أقل من خمسة سنوات من السجنم الفعلى يخصم منها فترة الحبس الاحتياطى لتنخفض الى اربعة سنوات اى بواقع عام حبس لكل قتيل قبطى


على العموم و بصرف النظر عن ما سيفعله القضاء المصرى المحمدى المتطرف المامور دستوريا بتطبيق قواعد الشريعة الارهابية فى احكامه

فإن قيام الشرطة بالقبض على الجناة لاول مرة يثبت من جديد ان محافظ كفر الشيخ رجل محترم

فقد كان قد تولد لدينا هذا الانطباع عنه بداية عندما وصل للحكم حيث اشتبك مع التنظيمات الارهابية فى البرلس التى حاولت القيام بأعمال ارهابية ضد الطريق السريع الدولى و أكد بصراحة فى بيانه ان تنظيم الاخوان الارهابيين و الجمعية الشرعية هما الواقفين خلف تلك الاعمال الارهابية و قطع الطريق مما أثار بشدة حقد عمورة النكحان عليه فظل يشن ضده هجوما مسعورا بأستمرار
مما اثبت لنا انه معروف لدى الجهات المتطرفة التى تشغل عمروة النكحان ان الرجل ليس منهم !

و تاكدنا من انطباعنا عن هذا المحافظ من انفعاله الشديد بلا خوف على زوجه خنزير النكحان عمرو اديب عندما حاولت توجيه اللوم له و شتيمته لها و لزوجها المتطرفين الذين يقبضان من الجميع فيدافعان عن الارهاب و يحظيان بتأييد جهات نافذة فى الحكم و يعيشان على وجه الفتة كما قال لها على الهواء

فعادة المحافظين الارهابيين يحظون بتأييد مسعور من امثال خنزير النكحان عمرو اديب و منكوحته و عادة ايضا امثال هؤلاء المحافظين يخافون من الاعلام المحمدى الارهابى و يخافون من أن يوجهوا اللوم لقيادة الدولة العليا على استشراء الارهاب المحمدى فيها

ف "أحمد ذكى عابدين" يذكرنى بعاطر الذكر اللواء البطل" ذكى بدر " فى شجاعته فى التهجم على قيادة الدولة العليا و توجيهه لأصابع الاتهام لها على استشراء الارهاب فى مصر اعلاما و تعليما

الحادثة الثالثة التى اثبتت ان احمد ذكى عابدين رجل محترم كانت عندما احترقت كنيسة العذراء مريم الاثرية بسخا -مركز كفر الشيخ حيث سارع بالسماح للايبارشية بترميم الكنيسة على مسئوليته الشخصية و فى حراسته دون اجبارها على الدخول فى عذاب استخراج ترخيص من رئيس الجمهورية سيأخذ صدوره اربعين سنة و دون اجبارها على خوض عذاب الاجهزة الامنية و دون اجبارها على خوض عذاب تدخل مصلحة الآثار بواسطة مفتشين آثار ارهابيين كل غرضهم أنتزاع الكنائس و وضعها تحت ملكية ادارة الآثار المحمدية

المشاركة الأصلية بواسطة makakola

أنهما كانا يعتزمان سرقة متجر آخر للصائغ "محمد أبو شعيشع" إلا أنهما عدلا عن ذلك لصعوبة التنفيذ

لا بل العكس الصحيح حيث ان هذا المحل الذى استهدفاه كما اكد لى مصدر يعرف المنطقة و المحل جيدا مواجه تماما للكنيسة الانجليكانية بكفر الشيخ و يوجد امامه دشم و قوات لا تقل عن ثلاثين جندى امن عام مدججين بالمدافع الشاشة و اجهزة الاتصال و المراقبة و بالاضافة لسيارة نصف نقل تويوتا زرقاء لتلك القوة
مما يجعل الغزوة المحمدية عليه اصعب نظريا من سرقة اى محل عادى ليس فى موقع خطير كهذا
و بالتالى فالجناه اختاروا الطريق الصح ( معز مسعور)شرعا رغم مخاطره
فقد فضلوا تنفيذ اوامر انكح العالمين بالجهاد ضد الكافرين و الأغتنام الحلال منهم و الحلال حتى لو كان قليلا و خطرا و متعبا طبعا افضل شرعا من السرقة من المحمدى المحرمة شرعا و العياذ باللات

و لا سبيل لاحادة المحمديين عن الطريق الصح شرعا بتركيز الجهاد ضد القبط الكفرة الملاعين الا اذا كان هناك محافظين محترمين (أى محمديين اسما فقط و ليس فعلا )يقبضون على الجناة فى المذابح التى تركتب ضد القبط فيتجردون هم فى عملهم من احقادهم الطائفية ضد القبط بدلا من شغل انفسهم بالحديث عن نفى الشبهة الطائفية و الارهابية الاكيدة عن الجريمة !!!!

و ان يقوم القضاء المصرى الارهابى بالتجرد اثناء نظره للقضايا تلك من احقاده الطاتئفية ضد القبط فيقومون بنسيان ان المجنى عليهم كفرة فيحكمون على المجرمين بذات العقوبات التى كانوا سيفرضونها عليهم لو كان المجنى عليهم مؤمنين بالدين الرسمى للنظام الحاكم