منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة

منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة (http://www.copts.net/forum/index.php)
-   المنتدى العام (http://www.copts.net/forum/forumdisplay.php?f=3)
-   -   موقع صحفي سعودي ينشر مقالا فاحشا يسب الإسلام والنبي محمد وأصحابه وأزواجه وآل بيته (http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=9183)

rahanna 14-11-2005 08:13 AM

موقع صحفي سعودي ينشر مقالا فاحشا يسب الإسلام والنبي محمد وأصحابه وأزواجه وآل بيته
 
[url]http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=7325&Page=1[/url]
أين هذاالمقال
شكرا

Safnat_Fa3nash007 14-11-2005 08:23 AM

+++
 
[QUOTE]وأوشكنا على تجاهل الشكاوى اعتقادا منا بأنها تشير إلى ما يفعله بعض أقباط المهجر الذين فقدوا عقولهم وآدميتهم وكثرت بذاءاتهم بصورة لا سابق لها [/QUOTE]

بشششششششششششششششششششششششششششششششش

tarekmounir 14-11-2005 02:26 PM

[B][COLOR="Blue"]وشهد شاهد من اهلها[/COLOR][/B]

john_602003 14-11-2005 05:56 PM

, THIS IS THE ARTICLE, But Elaph have moved it after Muslims complained
about it , But I have saved it before the delete it, thanks GOD
الإسلام هو الحل..ولكن لِمَن؟
GMT 15:15:00 2005 السبت 12 نوفمبر
. حسين ديبان

كأنَ ألف وأربعمائة عام ويزيد لاتكفي،من شرعتهم
الدمويَة،وجرائمهم العنصريَة،ومركبات نقصهم
البدويَة،وهتكهكم للأعراض وإستباحتهم للحرمات،برعاية
نصوصهم الغير مقدسة من ماملكت أيمانهم الى من وهبت نفسها
له،وكأنَ كل ماإرتكبوه من جرائم بإسم هذا الدين وتحت
لواء نصوصه لا يكفي،فقد أطلوا علينا ثانية بشعارهم
العنصري البغيض الإسلام هو الحل، فأيُ حل يبتغيه هؤلاء
ال**** المجرمين من وراء طرحهم لهذا الشعار؟أهو حل
للشعوب؟وهذا مايستبعده المضمون الفاشي الإستقصائي
الإستئصالي للشعار الذي يريد أن يفرض دينا معينا وشرعة
بعينها على عشرات الملل والنحل والأديان التي يعتنقها
ملايين من سكان المنطقة الغير مسلمين هذا بالطبع اذا
سلمنا افتراضا بأن المسلمين من سكان هذه المنطقة لديهم
الرغبة بالعودة الى أو العمل بهكذا دستور أو نصوص وهو
افتراض غير عملي وغير إنساني لا يأخذ بالحسبان أن الكثير
مما يحسبونهم مسلمين ذنبهم الوحيد أنهم قدموا الى هذه
الدنيا من أبوين مسلمين وربما هذين الأبوين مسلمين
بالوراثة أيضا ولم يعرفوا بانهم مسلمين إلا من خلال
بطاقات الهوية العنصرية التي ميزت بين الناس؟أم أنهم
يريدون بطرح هذا الشعار حلا لهم، ذلك لأنه بغير هذا
الشعار وبغير تلك النصوص العنصرية والفاشية التي يتكئ
عليها هذا الشعار ماكان ليجد هؤلاء الهمج المبرر الذي
يبررون به جرائمهم منذ فجر الإسلام والتي لن تتوقف
أكيداً حتى مغيبه.

بالتأكيد أنهم ماكانوا ليطرحوا هذا الشعار إلا ليكون حلا
ومبررا لهم لشرعنة جرائمهم،فلولا هذا الشعار وهذه النصوص
ماكان نبي الإسلام وملهمهم الأول ليتمكن من إقناع ملايين
الجهلة بأن الفتح يختلف عن الغزو،وبأن الجزية تختلف عن
السرقات التي يقوم بها اللصوص،والأتاوات التي يفرضها
الشقاوات وقطاع الطرق المجرمين،وبأن ملك اليمين يختلف عن
إستعباد الناس وهتك أعراضهم،وبأن الزواج من الأطفال ليس
إغتصابا للطفولة وجريمة كبرى يجب أن يحاسب
عليهاولايلغيها تقادم القرون والسنين،كما وأن العمل
المشرعن بالنصوص على تطليق زوجة الإبن ليتزوجها الأب من
بعده لا يشكل انتهاكا للعادات والتقاليد والأعراف،حتى لو
كان هذا الإبن إبنا بالتبني،كما وأن قتل الآخر المختلف
مسيحيا أو يهوديا أو مجوسيا أو أيَا كان ليس جريمة يحاسب
عليها القانون،بل تنفيذا للقانون-قانونهم- وبأن سبيَ
النساء غير اختطافهن،وبأن إله خفيَ لاوجود له أجدر
بالعبادة من أصنام القبائل،وهو-أي النبي- إنما يفعل كل
ذلك هو وصحبه الغر الميامين إرضاء لهذا الإله،وإستجابة
لرغباته،وتعبدا له.
ولأن ماأطلق عليهم بالصحابة من بعده ماكان لهم أن
يحكموا سيطرتهم على الناس لولا الإستعانة بهذا الحل
السحري بعد أن أخذوا يضيفون عليه ماصار يعرف بالسنة
النبوية،فيما لو غفل القرآن عن أيَ أمر قد يساعدهم على
تحقيق مآربهم وغاياتهم الإجرامية،ويكون عونا لهم في حل
المشكلات التي ستعترض طريقهم،فهذا أبو بكر((الصديق)) قد
احتاج الى الإسلام لحل مشكلة المعترضين على حكمه،وكذريعة
يبرر بها حربه التي شنها على هؤلاء المعارضين تحت شعار
((الردة)) وماكانوا بمرتدين بل معارضين لأبو بكر،بعد أن
تقبلوا محمد بالتجهيل حينا وبالسيف أحيانا،فأبو بكر ليس
نبيا كما ادعى محمد عن نفسه،كما وأن أبو بكرليس بأجدر
الناس الذين إجتمعوا ليناقشوا أمرهم بعد رحيل محمد،أم هي
وراثة الصاحب لصاحبه والإبن لأبيه: أطعنا رسول الله ما
كان بيننا

فيا لعباد الله ما لأبي بكر ؟
أيورثها بكرا إذا مات بعده
فتلك لعمر الله قاصمة الظهر
ومن بعد أبو بكر إحتاج عمر بن الخطاب الى القرآن
ليستخرج من بين ثناياه العهدة العنصرية الشهيرة،ليذل
الناس المختلفين دينيا،ويتحكم بمصائرهم،ويتدخل
بشؤونهم،ويسرق أموالهم،كما احتاج لنصوص الإسلام عثمان
((نعثل)) وأبناء عمومته،ليفرضوا سيطرتهم على البلاد
والعباد قبل أن يقتل وبتحريض علني من عائشة التي حولوها
إلى مخلوق مستعد لفعل أي شيئ،بسبب الظروف الرهيبة
والإغتصاب المشرعن الذي تعرضت له في طفولتها،ليأتي
الخليفة الرابع علي الذي احتاج لذكرى محمد بوصفه مؤسسا
ونبيا للإسلام،ليستمد منه الشرعية الوراثية من خلال
روابط الدم التي جمعته بمحمد.
وإحتاج الى الإسلام من بعدهم كل الحكام الجائرين
المجرمين،الذين أطلقوا على أنفسهم لقب أمراء
المؤمنين،ومن والاهم من حكام الولايات والبلدان، ليقتلوا
المعارضين لحكمهم وجبروتهم بإسم الله،ويحرقوا بحجة
الإرتداد العلماء أصحاب الفكر الذين لم تنطلي عليهم
أكاذيب وشعوذات وهرطقات ونصوص دموية سميت قرآنا وسنة
نبوية،فكان هؤلاء الحكام يجيشون عامة الجهلاء ليقنعوهم
بالترهيب والترغيب أن هذا العالِم الذي قتل أو سيقتل هو
كافر ومارق وزنديق:
صفونا..صفا..صفا
الأجهر صوتا والأطول،وضعوه في الصف الأول
ذو الصوت الخافت والمتواني،وضعوه في الصف الثاني
أعطوا كلا منا دينارا من ذهب قاني
براق لم تلمسه كف من قبل
قالوا:صيحوا زنديق كافر!صحنا زنديق كافر!
قالوا:صيحوا فليقتل،إنا نحمل دمه في رقبتنا
قالوا: امضوا...فمضينا
الأجهر صوتا والأطول يمضي في الصف الأول
ذو الصوت الخافت والمتواني يمضي في الصف الثاني(تصوير
لمآساة الحلاج لصلاح عبد الصبور).

وإلى أيامنا هذه مازال الإسلام هو الورقة الرابحة لحكام
هذا الزمان ومن والاهم ومن على شاكلتهم،من ربيبي الحركات
الإجرامية الفاشية التي أطلقت على نفسها أسماء اسلامية
من الإخوان المجرمون واللادنيون والزرقاويون،الذين يلقون
كل الحب والتشجيع،من جمهور دموي،بسبب التعاليم الدموية
التي تربى عليها هذا الجمهور،في خضم أكبر وأطول عملية
تجهيل وتزييف جماعية بدأها محمد بن عبدالله قبل ألف
وأربعمائة عام ومازالت مستمرة حتى اليوم،وهاهم الأخوان
المجرمون يطلقون هذا الشعار في سبيل الوصول الى
السلطة،ليتاح لهم حينها تنفيذ تلك الشرائع العنصرية.
إن الإسلام لن يكون حلا إلا لمن ينادي به ليكون عونا
ومبررا له ليقتل ويحرق ويعتقل ويكمم الأفواه،ويسرق أموال
الناس وخيرات البلاد،أما إذا أردنا حلا لمشاكل البلاد
والعباد،وتنظيم علاقاتهم مابين بعضهم ومع
حكوماتهم،فعلينا بدستور لا علاقة له بأي دين من قريب أو
بعيد،دستور ينظر الى الناس جميعا بوصفهم بشرا متساوين في
الحقوق والواجبات،بدون تقسيمات وتصنيفات عنصرية،لها
علاقة بالدين والعرق واللون والجنس،دستور يختار فيه
الناس من يحكمهم،لا أن يفرض عليهم حكاما أفاقين ومجرمين
وقتلة مفوضين من الله بكل شيئ عدا الرحمة والعدل
والإنصاف.

حسين ديبان
[email]hdiban69@yahoo.com[/email]

hanysamir 14-11-2005 08:54 PM

[SIZE="5"][FONT="Book Antiqua"][B]رغم الاسلوب اللاذع للمقال إلا أن ما يقوله هذا الشخص هو فى اغلبه حقيقة الاسلام بدون ورق سوليفان!!

وأشك ان موقع ايلاف يجرؤ ان يضع هذه المقالة على موقعه و هى موجودة على موقع الحوار المتمدن لكنها اكذوبة من موقع المصريون الوهابيون. [/B][/FONT][/SIZE]

اسير المسيح 15-11-2005 01:41 AM

يوم فيوم يظهر عدل
 
[SIZE="5"][COLOR="Navy"]الحقيقه التى سيعترف بها الجميع . يارب نور بصيرتهم ليرو الحقيقه [/COLOR][/SIZE]

الخواجه 15-11-2005 03:05 AM

[QUOTE=hanysamir][SIZE="5"][FONT="Book Antiqua"][B]رغم الاسلوب اللاذع للمقال إلا أن ما يقوله هذا الشخص هو فى اغلبه حقيقة الاسلام بدون ورق سوليفان!!

وأشك ان موقع ايلاف يجرؤ ان يضع هذه المقالة على موقعه و هى موجودة على موقع الحوار المتمدن لكنها اكذوبة من موقع المصريون الوهابيون. [/B][/FONT][/SIZE][/QUOTE]


الاخ هاني انا قراءت المقال علي موقع ايلاف قبل ان يحدف او يكتب عنه في المصريون

بس الاخطر انهم سيطروا علي ايلاف و اجبروا المالك بحدف المقال

ABDELMESSIH67 15-11-2005 07:22 AM

[SIZE="4"]أغلب المكتوب في المقالة صحيح و من السنة و القرآن و لا يوجد به أفتراءات كما يدعون
و لكن الذي أغاظ موقع المصريون و هو أحد مواقع الأخوان المسلمون المصريون
و يشرف عليه مجدي حسين الصحفي بجريدة الشعب سابقا و أحد مرشحي الأخوان بالنتخابات
الذي اغاظهم هو ذكر أسمهم بالمقال و فضح مخططاتهم لهذا مارسوا ضغطهم لحذفه
و البركة في الوهابيين الذين يدعمونهم .

المضحك انهم يزجون بالأقباط في أي تحريض , المقالة منشورة بموقع الحوار المتمدن
و لن يحذفوها من هناك .

عبد المسيح[/SIZE]

reyad 29-09-2006 04:27 AM

فضيحة : موقع (إيلاف) السعودي ينشر مقالا فاحشا يسب الإسلام والنبي محمد وأصحابه وأزواجه
 
[SIZE="4"][B] واشنطن – الوطن - السباب للإسلام وأهله ورسوله أتى هذه المرة من موقع سعودي ، وهو موقع "إيلاف" الذي يرأسه المدعو عثمان العمير ، وهو رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط السعودية السابق ، وأحد المقربين من دوائر رسمية مع الأسف في المملكة ، ورغم تحفظنا الكامل على الإسفاف الأخلاقي في الموقع ، فهذا ما لا نعبأ به ولا نتوقف عنده ، إلا أن ما لا يمكن تجاهله وتجاوزه بدون تعليق هو ما قام عثمان العمير بفعله أول أمس السبت عندما نشر في موقعه مقاله بذيئة للغاية ، تسب النبي الكريم وتتهمه باغتصاب القاصرات وتضليل ملايين البشر وأمور أخرى نعف عن تردادها هنا ، كما تتهم أصحابه والخلفاء الراشدين الأربعة بأنهم تجار حرب ومهووسين بالسلطة وسفك الدماء ، كما تعرضت بالسباب البذيء لأهل بيت النبي الكريم صلى الله عليه وسلم وزوجاته ، المقال الفضائحي لا ينبغي أن يمر دون وقفة ، كما أنه لا يليق أن تنتمي مثل هذه البذاءات لأي بلد مسلم ، فضلا عن أن تنتمي إلى بلد له احترامه وتقديره في نفوس المسلمين لأنه يحتضن الحرمين الشريفين ، ونحن مضطرون لأن ننشر " اللينك " الخاص بالمقال هنا عملا بالعرف المهني ، مع بالغ أسفنا لقرائنا وكل من يسوؤهم هذا الكلام .
[url]http://www.elaph.com/ElaphWeb/AsdaElaph/2005/11/105034.htm[/url]

ملاحظة: قام موقع إيلاف بحذف المقال المشار إليه، ونشر مكانه موضوعاً آخر.. لكن الموضوع انتشر بشكل لن تنفع فيه محاولات إيلاف الخائبة.

(الوطن) تجد نفسها مضطرة لنشر الموضوع ليس من باب نشره، فهو لا يستحق أصلاً القراءة، ولكن من باب كشف موقع (إيلاف) الذي لا يتوانى أبدا من النيل من الاسلام والعروبة والتشكيك بجميع القيم، كما تقتضي الاصلاحات والدمقرطة الأمريكية.، وحين يكشف أمره يبرر جرائمه بأنها خطأ في السيستم كما قال عثمان العمير لصحيفة الرياض مؤخراً:

الإسلام هو الحل..ولكن لِمَن؟

وكأنَ ألف وأربعمائة عام ويزيد لاتكفي،من شرعتهم الدمويَة،وجرائمهم العنصريَة،ومركبات نقصهم البدويَة،وهتكهكم للأعراض وإستباحتهم للحرمات،برعاية نصوصهم الغير مقدسة من ماملكت أيمانهم الى من وهبت نفسها له،وكأنَ كل ماإرتكبوه من جرائم بإسم هذا الدين وتحت لواء نصوصه لا يكفي،فقد أطلوا علينا ثانية بشعارهم العنصري البغيض الإسلام هو الحل، فأيُ حل يبتغيه هؤلاء ال**** المجرمين من وراء طرحهم لهذا الشعار؟أهو حل للشعوب؟وهذا مايستبعده المضمون الفاشي الإستقصائي الإستئصالي للشعار الذي يريد أن يفرض دينا معينا وشرعة بعينها على عشرات الملل والنحل والأديان التي يعتنقها ملايين من سكان المنطقة الغير مسلمين هذا بالطبع اذا سلمنا افتراضا بأن المسلمين من سكان هذه المنطقة لديهم الرغبة بالعودة الى أو العمل بهكذا دستور أو نصوص وهو افتراض غير عملي وغير إنساني لا يأخذ بالحسبان أن الكثير مما يحسبونهم مسلمين ذنبهم الوحيد أنهم قدموا الى هذه الدنيا من أبوين مسلمين وربما هذين الأبوين مسلمين بالوراثة أيضا ولم يعرفوا بانهم مسلمين إلا من خلال بطاقات الهوية العنصرية التي ميزت بين الناس؟أم أنهم يريدون بطرح هذا الشعار حلا لهم، ذلك لأنه بغير هذا الشعار وبغير تلك النصوص العنصرية والفاشية التي يتكئ عليها هذا الشعار ماكان ليجد هؤلاء الهمج المبرر الذي يبررون به جرائمهم منذ فجر الإسلام والتي لن تتوقف أكيداً حتى مغيبه.

بالتأكيد أنهم ماكانوا ليطرحوا هذا الشعار إلا ليكون حلا ومبررا لهم لشرعنة جرائمهم،فلولا هذا الشعار وهذه النصوص ماكان نبي الإسلام وملهمهم الأول ليتمكن من إقناع ملايين الجهلة بأن الفتح يختلف عن الغزو،وبأن الجزية تختلف عن السرقات التي يقوم بها اللصوص،والأتاوات التي يفرضها الشقاوات وقطاع الطرق المجرمين،وبأن ملك اليمين يختلف عن إستعباد الناس وهتك أعراضهم،وبأن الزواج من الأطفال ليس إغتصابا للطفولة وجريمة كبرى يجب أن يحاسب عليهاولايلغيها تقادم القرون والسنين،كما وأن العمل المشرعن بالنصوص على تطليق زوجة الإبن ليتزوجها الأب من بعده لا يشكل انتهاكا للعادات والتقاليد والأعراف،حتى لو كان هذا الإبن إبنا بالتبني،كما وأن قتل الآخر المختلف مسيحيا أو يهوديا أو مجوسيا أو أيَا كان ليس جريمة يحاسب عليها القانون،بل تنفيذا للقانون-قانونهم- وبأن سبيَ النساء غير اختطافهن،وبأن إله خفيَ لاوجود له أجدر بالعبادة من أصنام القبائل،وهو-أي النبي- إنما يفعل كل ذلك هو وصحبه الغر الميامين إرضاء لهذا الإله،وإستجابة لرغباته،وتعبدا له.

ولأن ماأطلق عليهم بالصحابة من بعده ماكان لهم أن يحكموا سيطرتهم على الناس لولا الإستعانة بهذا الحل السحري بعد أن أخذوا يضيفون عليه ماصار يعرف بالسنة النبوية،فيما لو غفل القرآن عن أيَ أمر قد يساعدهم على تحقيق مآربهم وغاياتهم الإجرامية،ويكون عونا لهم في حل المشكلات التي ستعترض طريقهم،فهذا أبو بكر((الصديق)) قد احتاج الى الإسلام لحل مشكلة المعترضين على حكمه،وكذريعة يبرر بها حربه التي شنها على هؤلاء المعارضين تحت شعار ((الردة)) وماكانوا بمرتدين بل معارضين لأبو بكر،بعد أن تقبلوا محمد بالتجهيل حينا وبالسيف أحيانا،فأبو بكر ليس نبيا كما ادعى محمد عن نفسه،كما وأن أبو بكرليس بأجدر الناس الذين إجتمعوا ليناقشوا أمرهم بعد رحيل محمد،أم هي وراثة الصاحب لصاحبه والإبن لأبيه: أطعنا رسول الله ما كان بيننا

فيا لعباد الله ما لأبي بكر ؟

أيورثها بكرا إذا مات بعده

فتلك لعمر الله قاصمة الظهر

ومن بعد أبو بكر إحتاج عمر بن الخطاب الى القرآن ليستخرج من بين ثناياه العهدة العنصرية الشهيرة،ليذل الناس المختلفين دينيا،ويتحكم بمصائرهم،ويتدخل بشؤونهم،ويسرق أموالهم،كما احتاج لنصوص الإسلام عثمان ((نعثل)) وأبناء عمومته،ليفرضوا سيطرتهم على البلاد والعباد قبل أن يقتل وبتحريض علني من عائشة التي حولوها إلى مخلوق مستعد لفعل أي شيئ،بسبب الظروف الرهيبة والإغتصاب المشرعن الذي تعرضت له في طفولتها،ليأتي الخليفة الرابع علي الذي احتاج لذكرى محمد بوصفه مؤسسا ونبيا للإسلام،ليستمد منه الشرعية الوراثية من خلال روابط الدم التي جمعته بمحمد.

وإحتاج الى الإسلام من بعدهم كل الحكام الجائرين المجرمين،الذين أطلقوا على أنفسهم لقب أمراء المؤمنين،ومن والاهم من حكام الولايات والبلدان، ليقتلوا المعارضين لحكمهم وجبروتهم بإسم الله،ويحرقوا بحجة الإرتداد العلماء أصحاب الفكر الذين لم تنطلي عليهم أكاذيب وشعوذات وهرطقات ونصوص دموية سميت قرآنا وسنة نبوية،فكان هؤلاء الحكام يجيشون عامة الجهلاء ليقنعوهم بالترهيب والترغيب أن هذا العالِم الذي قتل أو سيقتل هو كافر ومارق وزنديق: صفونا..صفا..صفا الأجهر صوتا والأطول،وضعوه في الصف الأول ذو الصوت الخافت والمتواني،وضعوه في الصف الثاني أعطوا كلا منا دينارا من ذهب قاني براق لم تلمسه كف من قبل قالوا:صيحوا زنديق كافر!صحنا زنديق كافر! قالوا:صيحوا فليقتل،إنا نحمل دمه في رقبتنا قالوا: امضوا...فمضينا الأجهر صوتا والأطول يمضي في الصف الأول ذو الصوت الخافت والمتواني يمضي في الصف الثاني(تصوير لمآساة الحلاج لصلاح عبد الصبور).

وإلى أيامنا هذه مازال الإسلام هو الورقة الرابحة لحكام هذا الزمان ومن والاهم ومن على شاكلتهم،من ربيبي الحركات الإجرامية الفاشية التي أطلقت على نفسها أسماء اسلامية من الإخوان المجرمون واللادنيون والزرقاويون،الذين يلقون كل الحب والتشجيع،من جمهور دموي،بسبب التعاليم الدموية التي تربى عليها هذا الجمهور،في خضم أكبر وأطول عملية تجهيل وتزييف جماعية بدأها محمد بن عبدالله قبل ألف وأربعمائة عام ومازالت مستمرة حتى اليوم،وهاهم الأخوان المجرمون يطلقون هذا الشعار في سبيل الوصول الى السلطة،ليتاح لهم حينها تنفيذ تلك الشرائع العنصرية.

إن الإسلام لن يكون حلا إلا لمن ينادي به ليكون عونا ومبررا له ليقتل ويحرق ويعتقل ويكمم الأفواه،ويسرق أموال الناس وخيرات البلاد،أما إذا أردنا حلا لمشاكل البلاد والعباد،وتنظيم علاقاتهم مابين بعضهم ومع حكوماتهم،فعلينا بدستور لا علاقة له بأي دين من قريب أو بعيد،دستور ينظر الى الناس جميعا بوصفهم بشرا متساوين في الحقوق والواجبات،بدون تقسيمات وتصنيفات عنصرية،لها علاقة بالدين والعرق واللون والجنس،دستور يختار فيه الناس من يحكمهم،لا أن يفرض عليهم حكاما أفاقين ومجرمين وقتلة مفوضين من الله بكل شيئ عدا الرحمة والعدل والإنصاف. [/SIZE]

[url]http://www.watan.com/modules.php?op=modload&name=News&file=article&sid=3487&mode=thread&order=0&thold=0[/url][/B]

iwcab 29-09-2006 06:20 AM

[B]من المؤلف ؟
وما هو تاريخ النشر ؟[/B]

وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو

SonOfAthanasius 29-09-2006 09:34 AM

[B]يا يوساب الموضوع حقيقي ولكن حدث من فترة طويلة
وايلاف نشرت اعتذارا في وقتها وقالت ان المقال نشر خطأ بسبب طبيعة النشر الاليكتروني و غير ذلك من الكلام وقالت انها اوقفت التعامل مع الكاتب [/B]

syrian man 29-09-2006 12:03 PM

[SIZE="5"][QUOTE=iwcab][B]من المؤلف ؟
وما هو تاريخ النشر ؟[/B]

وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو[/QUOTE]

الكاتب هو حسين ديبان
كاتب فلسطيني من مواليد سوريا 1969 ,مقيم في [COLOR="Red"]#####[/COLOR] , ناشط مستقل في مجال الدفاع عن الأقليات
المزيد من العملومات في هذا الرابط (الاسم الأخير) :
[url]http://www.annaqed.com/article.aspx?article=10769[/url]

و هذه مقالاته
[url]http://www.annaqed.com/category.aspx?Category=hussaindiban[/url]

و هذا هو المقال المذكور أعلاه
[url]http://www.annaqed.com/article.aspx?article=10760[/url]

مع تحياتي [/SIZE]

وطنى مخلص 29-09-2006 04:42 PM

أرجو من المشرفين حذف فقط إسم المدينة التى يقيم بها كاتبنا الكبير

syrian man 29-09-2006 06:03 PM

[QUOTE=وطنى مخلص]أرجو من المشرفين حذف فقط إسم المدينة التى يقيم بها كاتبنا الكبير[/QUOTE]


[SIZE="5"]لماذا ؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!![/SIZE]

Bohira 29-09-2006 08:29 PM

الإسلام هو الحل..ولكن لِمَن؟
 
الإسلام هو الحل..ولكن لِمَن؟

[URL="http://www.annaqed.com/article.aspx?article=10760"]http://www.annaqed.com/article.aspx?article=10760[/URL]


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 07:54 AM.

Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط