منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة

منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة (http://www.copts.net/forum/index.php)
-   المنتدى العام (http://www.copts.net/forum/forumdisplay.php?f=3)
-   -   بس ياريت واتمنى ان لا يحذف (http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=13966)

salamat 11-05-2006 04:50 AM

بس ياريت واتمنى ان لا يحذف
 
[B][CENTER][SIZE="5"][COLOR="Blue"]حقوق المواطنة في الدولة الإسلامية

"لقد لقيت الأقليات غير المسلمة- والمسيحيون بالذات- في ظل الحكم الإسلامي الذي تتجلى فيه روح الإسلام السمحة كلَّ حرية وسلام وأمن في دينها وعرضها ومالها".

ما سبق هو شهادةٌ لكبار رجال الدين المسيحي بمصر أواخر ثمانينيات القرن العشرين، وهما الكاردينال أصطفانوس والأنبا غريغورديوس عن سماحة الإسلام وعدالته مع أبناء الديانات الأخرى في ظل الوطن الواحد، ولا غرابة في ذلك، فالدين الإسلامي جاء رحمةً للعالمين، وجاءت مبادئه وأحكامه من أجل تحقيق العدل والمساواة وتوفير الأمن والأمان لجميع أبناء الأمة بمختلف دياناتها.

لقد أقرَّ الإسلام حرية الاعتقاد كمبدأ عام والحريات الدينية لأهل الديانات السماوية، فيقول المولى عز وجل: ﴿أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ﴾ (يونس: من الآية 99)، وهناك العديد من الآيات الكريمة والسنة النبوية الشريفة توضح هذا المبدأ، ففي السنة النبوية الفعلية أرسى الرسول- صلى الله عليه وسلم- مبادئ إنسانية عامة من خلال التطبيق العملي لتنظيم العلاقة بين المسلمين وأهل الديانات الأخرى، ومنها تلك الوثيقة التي وُضعت لأهل يثرب لتنظيم العلاقة مع يهود يثرب كمواطنين يعيشون فيها مع المسلمين، نصَّت هذه الوثيقة على حماية الأموال والأعراض والحرمات، وإقرار العدل والتناصح في البرّ، ونصرة المظلوم، والدفاع عن الوطن، وغير ذلك من المبادئ التي تجعل الجميع يعيشون في سلام.

ولم ينس المسلمون طيلة تاريخهم وصايا الرسول- صلى الله عليه وسلم- لأهل الديانات الأخرى، ومنها قوله- صلى الله عليه وسلم-: "من ظلم معاهدًا أو انتقصه حقًّا أو كلَّفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئًا بغير طيب نفس فأنا حجيجه يوم القيامة"، ويقول- صلى الله عليه وسلم-: "من آذى ذميًّا فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله".

وأكدت كتب الفقهاء وممارسات المسلمين مع أهل الديانات الأخرى هذه المبادئ خلال عهود التاريخ المختلفة؛ حيث عاش أهل الديانات الأخرى في ظل الدولة الإسلامية حياةً تتسم بالعدل والأمان، بل ووصلوا إلى أعلى درجات العلم والمال والشهرة بفضل ما أُتيح لهم من حرياتٍ وأُعطي لهم من حقوق متساوية مع إخوانهم المسلمين.

ومن المبادئ التي وضعها الفقهاء لتحقيق العدالة بين المسلمين وغيرهم من أحكام شرعية تلتزم بها الدولة الإسلامية نحو مواطنيها، هي أن لهم من الحقوق مثل ما للمسلمين، بحفظهم، ومنع من يؤذيهم، وفكّ أسرهم، ودفع من قصدهم بأذى، والرفق بضعفائهم، وسدّ فقرهم، وإلباس عاريهم، ومخاطبتهم بلين القول، والإخلاص في النصح، وصون أموالهم وأعراضهم وجميع حقوقهم ومصالحهم.

يُذكر في سيرة عمر- رضي الله عنه- أنه مرَّ بسائل وهو شيخٌ ضريرٌ كبيرُ السن، فسأله مِن أي أهل الكتاب أنت؟! قال يهودي: قال فما ألجأك إلى ما أرى؟ قال: أسأل الجزية والحاجة والسن.. فأخذه عمر بيده وأعطاه شيئًا من المال، ثم أرسل إلى خازن بيت المال، فقال له: انظروا إلى هذا وضرباءَه، فوالله ما أنصفناه، أكلنا شبيبته ثم خذلناه عند الهرم، وهذا الموقف العادل من حاكم مسلم إقرارٌ لمبدأ التكافل والضمان الشامل لأبناء الوطن الواحد في ظل الدولة الإسلامية العادلة.

لقد اجتهد الفقهاء في عصورٍ مختلفةٍ بشأن عدم إلزام أهل الديانات الأخرى ببعض الأحكام الخاصة بالتشريعات الجنائية كالحدود، والعقوبات الشرعية كقطع يد السارق وجلد الزاني أو القاذف كما يَذكر ذلك فضيلة أ. د. يوسف القرضاوي، في إقرار التعزير في هذه الجرائم بدلاً من إقامة هذه الحدود على غير المسلمين؛ استنادًا إلى رأيِ بعض جمهور الفقهاء، وكذلك في إباحة بعضهم أكل لحم الخنزير لغير المسلمين- رغم تحريمه في اليهودية- وإباحة شرب الخمر، ولكن شريطةَ أن يتم ذلك فيما بينهم أو في قُرًى تخصُّهم، على ألا يجاهروا بها أو يتحدُّوا مشاعرَ المسلمين والآدابَ العامة للدولة الإسلامية.

أما بخصوص التشريعات المدنية فيحكمها نظامٌ أخلاقيٌّ في الإسلام ذو طبيعة إنسانية، كتحريم الربا والغش وقول الزور والنصب والاحتيال والرشاوى، وغير ذلك من المفاسد الأخلاقية، كذلك الأمر في النظام الأخلاقي الاجتماعي كتحريم الزنا والمجاهرة بالمعصية، فيجب على الجميع الالتزام بآدابه، فليس النظام الإسلامي وحده يرفضهما بل أيضًا جميع الأديان السماوية والنظم الإنسانية المحترمة، ولا يقبل بغير ذلك غير الأنظمة الوضعية التي يجسِّدها النظام العلماني والبرجماتي، الذي لا يقيم وزنًا للقيم الدينية والأخلاقية، فالمادة لديهم هي الحقيقة الوحيدة التي يؤمنون بها ويستمدُّون منها معياراتهم في تحقيق المصالح المادية، من مكسب وخسارة، ولذة ومتعة، ولا فرقَ في شرعية الوسيلة أو في عدم شرعيتها.

في ظل الدولة الإسلامية احترمَ الإسلامُ إنسانية الإنسان، ووصل إلى أسمى درجات التسامح مع المخالفين في العقيدة، ليس فقط في الحريات الدينية بل كانت لهم حرية الجدل والمناقشة والمناظرة في العقائد وفي شتى العلوم الفكرية والعقلية.

يَذكر المسعودي في "مروج الذهب" عن مجالس الخلفاء الفكرية التي أتاحت لأصحاب العقائد والنحل ممارسةَ حقِّهم في الجدل المناقشة، حتى آراء الزنادقة منهم كانت تُعرض على بساط البحث والجدل ولكنها كانت مضبوطةً بما لا يضرُّ سلامةَ المجتمع، فكل مجتمع من حقِّه أن يحافظ على خصوصيته وأمنه.

كما تَذكر بعض مصادر التاريخ في تاريخ الواقدي وبدائع الزهور لابن إياس عن مدى تمتع أقباط مصر بمنزلة عالية، وتبوئهم للمراكز الكبرى، وحيازتهم الأملاك والأموال؛ وذلك عملاً بوصايا الرسول- صلى الله عليه وسلم- حيث أوصى بهم خيرًا، وبأن لهم في القباط ذمةً ورحِمًا، وعندما قال- صلى الله عليه وسلم- أيضًا: "الله الله في قبط مصر، فإنكم ستظهرون عليهم، ويكونون لكم عدوةً وأعوانًا في سبيل الله".

كما يذكِّرنا التاريخ بعهد الأمان الذي الذي كتبه عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- لل***** في بيت المقدس بحمايتهم وحماية أموالهم، وأن جميع كنائسهم لا تُهدم ولا تُسكن، بل إنه- رضي الله عنه- رفض الصلاة فيها حتى لا يتخذَها المسلمون مصلًّى من بعده وهي دور عبادة لإخوانهم المسيحيين، وما يُروَى عن موقف صلاح الدين بإطلاق سراح بعض أسرى الصليبيين حين جاءته نبيلاتٌ صليبياتٌ يطلبن ذلك لأزواجهن.

أيضًا حين سقطت قلاع الصليبيين لجأوا إلى المدن الصليبية ليحتموا بها من المسلمين، ولكنَّ زملاءهم رفضوا وأغلقوا الأبواب في وجوههم، فاضطُّروا للذهاب إلى المدن الإسلامية حيث أحسن المسلمون معاملتهم.

إن هذه المواقف المخزية للصليبيين مع إخوانهم المحاربين لا تقارَن بسماحة المسلمين حتى مع المخالفين لهم في العقيدة، لا ننسى أيضًا محاكم التفتيش في أسبانيا، والتي فرَّ منها اليهود هربًا إلى أحضان الدولة العثمانية المسلمة، واستقروا بجزيرة سالونيك في تركيا؛ حيث لم يجدوا الأمان في الدول الأوروبية المسيحية، ثم تظاهروا باعتناق الإسلام بعد ذلك وسُمُّوا بيهود الدونما، ولم يحترموا في الدولة التي استضافتهم حقوقَ المواطنة والتعايش مع المسلمين؛ حيث أشاعوا الفتنة والاضطرابات، وخرج منهم كمال أتاتورك الذي قدَّم أكبر خدمة للصهيونية العالمية بمشاركته في القضاء على دولة الخلافة الإسلامية عام 1924م.

من هنا نعلم أن غير المسلمين مارَسوا حرياتِهم الفكرية والدينية، وتمتَّعوا بجميع حقوق المواطنة في ظل الدولة الإسلامية، ولا يماري في ذلك أو يجادل إلا جاهلٌ بحقائق التاريخ وحقيقة الإسلام.


[COLOR="Red"]وفى رأيي ان اسباب مشاكلنا الداخلية ليست بسبب الدين وانما بسبب سياسة الدولة
وايضا لاسباب اخرى واغلبها تكون خاصة بافراد واستغلت حتى وصلت الى ما هى علية الان
فالى الان لم نجد رئيس عادل فى كل شئ يرى مصالح الشعب بكل فئاتة ويهتم بها
ولكن يرى مصلحتة هو ومن يعاونة ليظل على كرسى الحكم فقط فلا يهتم بقضايا فساد او بتعليم او صحة او قضايا شعبية كالتى نعانى منها جميعا
وتظهر المشاكل عندما لا يوجد عدل فان وجد العدل فلن تكون هناك مشاكل ولن تكون هناك منظمات حقوقية او منتديات شبيهة لهذا المنتدى[/COLOR]
وشكرا للجميع[/COLOR][/SIZE][/CENTER][/B]

الخواجه 11-05-2006 05:10 AM

[CENTER][SIZE="5"][COLOR="Black"]
العزيز سلامات نحن لا نحذف اي موضوع له فكره محترمه موضوعيه حتي لو تعارضة مع ما نعتقد به و نحجر علي اي
رائي او فكر محترم . فنحن نتمتع كمنتدي ادارة و مشرفين بروح الحريه و الديمقراطيه و التفاعل مع كل ماهو قيم
و موضوعي يهدف لايجاد حوار متمدن راقي بين جميع الاعضاء دون النظر الي المعتقد او الدين او الانتمائات
السياسيه و الثقافيه و الحزبيه للاعضاء . فليس هناك فرق بينهما لدينا . و لكن لي ملاحظه علي موضوعك
عندما تتحدث عن الاسلام كانظام سياسي ينظم علاقات المجتمع في دوله بها مواطنين من ديانات اخري فانك تضع اسلامك
للانتقاد و النقد و التحليل و التفنيد . و عندما يتناقش الاعضاء لاظهار بطلان او صدق موضوعك او اسلامك
و تاثيراته الايجابيه ان وجد و السلبيه علي حياة المجتمع و حريات افراده و العداله و المساواه و الحقوق الانسانيه
و علاقات المسلمين و الاخر المختلف . و مدي تاثيره في رقي او تخلف الاوضاع الساريه في بلدنا . و تاثيره المباشر في
حداثه او تخلف جميع الاوضاع الحياتيه المجتمعيه و الثقافيه و الانسانيه و التكنولوجيه و الاقتصاديه . فان الاعضاء سوف
تتحدث و بكل حريه في نقد مباشر لدينك او معتقدك او شريعتك . و بناء عليه . عليك و علي اخواتك في الاسلام
قبول النتائج الذي سوف يصل اليها الحوار . مع تقبل جميع الردود و المداخلات المحترمه من جميع الاعضاء
لاننا هنا في منتدي سياسي علماني . و نفضل ابعاد الدين عن السياسه و لكن من يريد اقحام دينه في السياسه عليه ان يتقبل
ما تصل اليه المناقشات من نتائج ارجوا ان ساهمت في ايضاح نقطه هامه لجميع الاخوه الاعضاء


الخواجه[/COLOR][/SIZE][/CENTER]

samozin 11-05-2006 05:48 AM

دوله لم تحسم رأيها بعد
ألمصرى أليوم
11/5/2006
[url]http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=16037[/url]
إقرا إلأول وبعد كده إكتب

sce37 11-05-2006 05:58 AM

[COLOR="DarkRed"][B] أقوالك ياراجل يا طيب تحتاج لخطوات تنفيذ ليحصل غير المسلم عل قيمته كمواطن و حريته كأنسان
و غير المسلم هو ورقة بين الحكومة و من يسعون لأن يكونوا من الحكام
بل ممكن أستخدامنا لتجديد قانون الطوارئ - لتتمكن الحكومة به من تكمييم أفواه 24ألف مصري لم يعجب كلامهم الحاكم - و كأن الحكومة بتحمينا من معتوه بأن تطلق علينا 100 معتوه

مشكلة غير المسلم هي مشكلة المسلم - و الفرق ف التطبيق[/B][/COLOR]

موسي الأسود 11-05-2006 06:20 AM

[B][COLOR="Red"]اخي تفضل بقراءة هذا الموضوع و بعد ذلك اهلا بفتح باب الحوار معك
و كل الشكر للشيخ المقدسي صاحب الكتاب [/COLOR][/B]
[url]http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=11208&highlight=%CD%DE%E6%DE+%C7%E1%D0%E3%C9[/url]
[B][CENTER][COLOR="Red"]كما يمكنك الاطلاع علي[/COLOR][/CENTER][/B]
[url]http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=3448&highlight=%CD%DE%E6%DE+%C7%E1%D0%E3%C9[/url]

[url]http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=11655&highlight=%CD%DE%E6%DE+%C7%E1%D0%E3%C9[/url]

salamat 11-05-2006 12:30 PM

[SIZE="5"][COLOR="Blue"][CENTER][B]شكرا للجميع على ردودهم
وقد اعجبنى مقال دولة لم تحسم رأيها بعد!
فالف شكر[/B][/CENTER][/COLOR][/SIZE]

الذهبيالفم 11-05-2006 03:25 PM

[B][COLOR="Blue"]يا اخ ارجوك أقرأ التاريخ بالمعدول وشوف حوادث كتير ذكرها الطبري و البلاذري و المقديسي وأبو صالح الأرمني و أخرين كثيرين من المؤرخين الإسلامين عن ظلم واضطهاد وسرقة ونهب الكنائس . وجاي تقولي سماحة حرام عليك يا أخي .[/COLOR][/B]

salamat 11-05-2006 05:03 PM

[QUOTE=الذهبيالفم][B][COLOR="Blue"]يا اخ ارجوك أقرأ التاريخ بالمعدول وشوف حوادث كتير ذكرها الطبري و البلاذري و المقديسي وأبو صالح الأرمني و أخرين كثيرين من المؤرخين الإسلامين عن ظلم واضطهاد وسرقة ونهب الكنائس . وجاي تقولي سماحة حرام عليك يا أخي .[/COLOR][/B][/QUOTE]
[RIGHT][CENTER][B][SIZE="5"]اة صح
وحقراء التاريخ بالمعدول المرة الجاية حاضر[/SIZE][/B][/CENTER][/RIGHT]

Sandy 11-05-2006 05:25 PM

سامحنى يا اخ سلامات الدين اللى ينتشر بحد السيف وفرض الجزية يبقى غير قادر طبعا على حماية غير المسلمين والتاريخ اللى قال ان كان فى سماحة دينية دا تاريخ متالف ومزور وياما كنائس هدمت ايام الخلفاء الراشدين وانت تعلم كدة كويس السبب مش الدولة السبب وراء الفكر الاسلامى المتطرف الل بتتبعة الدولة ولا ملامة عليها اعرف الاول وبعدين اتكلم.
واكبر رد على كل اهانة لينا منكم ان ربنا بيتمجد فى كل حاجة معانا وبيظهر نفسة اوى cr:: cr:: cr:: (hrt: (hrt: (hrt:

salamat 12-05-2006 03:10 AM

[QUOTE=lindamoris]سامحنى يا اخ سلامات الدين اللى ينتشر بحد السيف وفرض الجزية يبقى غير قادر طبعا على حماية غير المسلمين والتاريخ اللى قال ان كان فى سماحة دينية دا تاريخ متالف ومزور وياما كنائس هدمت ايام الخلفاء الراشدين وانت تعلم كدة كويس السبب مش الدولة السبب وراء الفكر الاسلامى المتطرف الل بتتبعة الدولة ولا ملامة عليها اعرف الاول وبعدين اتكلم.
واكبر رد على كل اهانة لينا منكم ان ربنا بيتمجد فى كل حاجة معانا وبيظهر نفسة اوى cr:: cr:: cr:: (hrt: (hrt: (hrt:[/QUOTE]
[B][CENTER][SIZE="5"][COLOR="Blue"]يا عزيزتنا ليندا موريس
حكاية ان الاسلام انتشر بالسيف غير معقولة او مستحبة وهى من صناعة السياسيين لتحقيق ما يريدوة
الإسلام انتشر بالسيف ، ويحبذ العنف فهذا شبهة
وهى من أكثر الشبه انتشارًا ، وارد عليها بالتفصيل حتى نوضح الأمر حولها:
يقول الله تعالى مخاطباً نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) (1).
إن هذا البيان القرآنى بإطاره الواسع الكبير ، الذى يشمل المكان كله فلا يختص بمكان دون مكان ، والزمان بأطواره المختلفة وأجياله المتعاقبة فلا يختص بزمان دون زمان ، والحالات كلها سلمها وحربها فلا يختص بحالة دون حالة ، والناس أجمعين مؤمنهم وكافرهم عربهم وعجمهم فلا يختص بفئة دون فئة ؛ ليجعل الإنسان مشدوها متأملاً فى عظمة التوصيف القرآنى لحقيقة نبوة سيد الأولين والآخرين ، (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) رحمة عامة شاملة ، تجلت مظاهرها فى كل موقف لرسول الله صلى الله عليه وسلم تجاه الكون والناس من حوله.
والجهاد فى الإسلام حرب مشروعة عند كل العقلاء من بنى البشر ، وهى من أنقى أنواع الحروب من جميع الجهات:
1[COLOR="Red"]- من ناحية الهدف.
2- من ناحية الأسلوب.
3- من ناحية الشروط والضوابط.
4- من ناحية الإنهاء والإيقاف.
5- من ناحية الآثار أو ما يترتب على هذه الحرب من نتائج. [/COLOR]
وهذا الأمر واضح تمام الوضوح فى جانبى التنظير والتطبيق فى دين الإسلام وعند المسلمين.
وبالرغم من الوضوح الشديد لهذه الحقيقة ، إلا أن التعصب والتجاهل بحقيقة الدين الإسلامى الحنيف ، والإصرار على جعله طرفاً فى الصراع وموضوعاً للمحاربة ، أحدث لبساً شديداً فى هذا المفهوم ـ مفهوم الجهاد ـ عند المسلمين ، حتى شاع أن الإسلام قد انتشر بالسيف ، وأنه يدعو إلى الحرب وإلى العنف ، ويكفى فى الرد على هذه الحالة من الافتراء ، ما أمر الله به من العدل والإنصاف ، وعدم خلط الأوراق ، والبحث عن الحقيقة كما هى ، وعدم الافتراء على الآخرين ، حيث قال سبحانه فى كتابه العزيز: (لِمَ تَلبِسُونَ الحق بالباطل وتكتمون الحق وأنتم تعلمون ) (2).
ولقد فطن لبطلان هذا الادعاء كاتب غربى كبير هو توماس كارليل ، حيث قال فى كتابه " الأبطال وعبادة البطولة " ما ترجمته: " إن اتهامه ـ أى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ـ بالتعويل على السيف فى حمل الناس على الاستجابة لدعوته سخف غير مفهوم ؛ إذ ليس مما يجوز فى الفهم أن يشهر رجل فرد سيفه ليقتل به الناس ، أو يستجيبوا له ، فإذا آمن به من يقدرون على حرب خصومهم ، فقد آمنوا به طائعين مصدقين ، وتعرضوا للحرب من غيرهم قبل أن يقدروا عليها " (3).
ويقول المؤرخ الفرنسى غوستاف لوبون فى كتابه " حضارة العرب " وهو يتحدث عن سر انتشار الإسلام فى عهده صلى الله عليه وسلم وفى عصور الفتوحات من بعده ـ: " قد أثبت التاريخ أن الأديان لا تفرض بالقوة ، ولم ينتشر الإسلام إذن بالسيف بل انتشر بالدعوة وحدها ، وبالدعوة وحدها اعتنقته الشعوب التى قهرت العرب مؤخراً كالترك والمغول ، وبلغ القرآن من الانتشار فى الهند ـ التى لم يكن العرب فيها غير عابرى سبيل ـ ما زاد عدد المسلمين إلى خمسين مليون نفس فيها.. ولم يكن الإسلام أقل انتشاراً فى الصين التى لم يفتح العرب أى جزء منها قط ، وسترى فى فصل آخر سرعة الدعوة فيها ، ويزيد عدد مسلميها على عشرين مليونا فى الوقت الحاضر " (4).
هذا وقد مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة ثلاثة عشر عاماً ، يدعو إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة ، وقد كان نتاج هذه المرحلة أن دخل فى الإسلام خيار المسلمين من الأشراف وغيرهم ، وكان الداخلون أغلبهم من الفقراء ، ولم يكن لدى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثروة عظيمة يغرى بها هؤلاء الداخلين ، ولم يكن إلا الدعوة ، والدعوة وحدها ، ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل تحمَّل المسلمون ـ لاسيما الفقراء والعبيد ومن لا عصبية له منهم ـ من صنوف العذاب وألوان البلاء ما تعجز الجبال الرواسى عن تحمله ، فما صرفهم ذلك عن دينهم وما تزعزعت عقيدتهم ، بل زادهم ذلك صلابة فى الحق ، وصمدوا صمود الأبطال مع قلتهم وفقرهم ، وما سمعنا أن أحداً منهم ارتدّ سخطاً عن دينه ، أو أغرته مغريات المشركين فى النكوص عنه ، وإنما كانوا كالذهب الإبريز لا تزيده النار إلا صفاء ونقاء
واذا كان الاسلام كما رأينا قد انتشر بالسيف والقتل لما بقى احد من الاقباط المسيحيين احد الى الان منذ غزو البدو العربان ايام عمر ابن العاص
[COLOR="red"]يا ريت الكل يترك هذة العصبية المفرطة والسباب والشتم ويرى الواقع بعقل مستنير ويبحث عن الحقيقة حتى يرتاح ويريح
اشكرك عزيزتنا واشكر كل من هو فى المنتدى سواء كان مشرف او عضو او الادارة واشكر واحمد اللة على ان ارشدنى الى منتداكم حتى يزداد ايماننا من خلال الاسئلة والاجوبة والحوار والمناقشة العاقلة والهادفة والمحترمة ويزداد علمنا بديننا اكثر سواء اقباط او مسلمين
وشكرا للجميع[/COLOR][/COLOR][/SIZE][/CENTER][/B]

hanna3 12-05-2006 03:32 AM

[COLOR="Blue"]
[SIZE="6"]
يا سيد سلامات يعني احنا مثلا عميان عن اللي بنشوفة بعيننا يا اخي دي قوانين كلها تفرقة دينية
روج شوف الجزاءر فيها قانون يمنع اي كلمة لعقيدة اخري
ولا عبد الرحمن الافغاني
ولا في مصر قسم مكافحة النتصير با اخ سلامات
كام قبطي اتقتل اوبمعني اصح ذبح ومثل بجثتة ؟
جاي تجيب لي تا ريخ مزور
وما هو العقاب للمجرم ؟ كل المجريمين براءة او مجانين
يا راجل دا الكنيسة اللي في بلدنا اتحرقت ودوخونا السبع د وخات عشان نبنيها تاني
وهنا في استراليا حرقوا مسجد دفعوا للمسلمين 200 مليون دولار( للتجمع الاسلامي ) تعويض واللي عمل هذا في السحن
اما في مصر يحرقوا الكنيسة ويبقي المجرم بطلا ولا يمكن اعادة بنائها ثاني لاسباب امنية
دا التعويض للي تحت الحكم الاسلامي
علي اي حال دا يرجع اصلا لايات بينات في كتاب المسلمين المفس نفسة قلناها مليون مرة وتقدر ترجع لها في حوارات الاديان
دا الاسلام بدون ان نسب احد او نتجني علي احد او نفتير علي احد
اما تاريخ الاسلام الاسود كلة دم وقتل وذبح
يا راجل حرام عليك د ا حتي بيت محمد نفسة لم يخلوا من الانتقام منة بعد موتة في الفتنة الكبري حتي من تسموهم اهل البيت لم يسلموا من العنف
هذا هو الاسلام واضح بلا رتوش مثلما تقول لنا هذا
علي اي حال الراهبة التي طعنها المجرم اما م الكنيسة وفي حراسة الامني في مرحم بك بكل شجاعة قالت امام المحكمة انا متنازلة عن حقي واسامحة
مثلما قالها البابا يوجنا بولس لاحمد اغا
هذا هو الايمان المسيحي
اما لو ملاء الدنيا كلاما شكرا لا نريد كلاما نريد افعال لا اقوال نريد ان نري اخوتنا يعيشون ي مساواة معكم ثم نتكلم عن التاريخ الحقيقي
واي شخص من مصر يتكلم فهو يتكلم والسكين علي رقبتة ونحن نعرف هذا جيدا انيس فلان قال فلان عاد دي حاجات معروفة
هو فية اي مسيحي ولا مسلم يقدر يقول كلمة بحرية وصدق
ومرحب بك
لكن لو شتمت فتحمل مثلما تفعل (DOK:)
نحن نعامل الناس بادب وان احسنت اهلا ولو لم تحسن فعلي راسك ستسمع كل ما تكرة فلقد سامحنا الي المنتهي وهنا المنتهي
ومرحب بك مرة اخري


[/SIZE]
[/COLOR]

salamat 12-05-2006 04:45 AM

[B][CENTER][SIZE="5"][COLOR="Blue"]يا عم حنا انتة كنت ماشى كويس وبعدين انهيت كلامك بتهديد عموما مش مهم انتة كبير ويجب علينا احترامك
اكثر من مرة قلت او يمكن كلامى يهدف من خلال مشاركاتى انى لست مع اى تعدى او اكراة
او اضطهاد او عنصرية تهدف الى ان يجار على حقوق الغير من كل النواحى
من حقك ان تكون هناك عدالة فى سن القوانين سواء الشرعية او المدنية
من حقك ان لا تتدخل اى جهة فى النظام الدينى لك
من حقك ان تقام وتصلح كنائس حسب الاحتياج والعدد
من حقك ان ينال كل مجرم عقابة وعلانية على ما يفعلة
من حقك ان نعترف بك كمسيحى وبدينك واحترامة (اى الدين )
من حقك ان تكون هناك مساواة فى كل الامور الحياتية والعملية والوظيفية
من حقك ان تأمن على نفسك وحياتك واولادك وبيتك ومكان عبادتك
من حقك ان تكون هناك مدارس ومعاهد وجامعات خاصة تحت اشراف وزارة التربية والتعليم
من حقك ان تحلم وتحقق كل شئ جميل فى حياتك
من حقك ان لا يسب دينك او عقيدتك (وهذا لا يحصل ابدا )
كل هذة الحقوق لك وكلها يقرها الاسلام
الاسلام الذى اتى بشريعة لم ولن تشهد البشرية مثلها ابدا من خلال تسامحهها وعدالتها واقرارها لحقوق الغير
وكل الذى قلتة وذكرتة من حرق كنائس وقتل ليس من الاسلام فى شئ والاسلام برئ من من يفعل ذالك وعقابة كبير يوم الحساب ولن يشتم رائحة الجنة من يقتل برئ
وكلنا فى الهوى سوى وما يجرى عليكم يجرى علينا واكتر من قبل الدولة وافراد عصابتها
من الكبير الى الصغير.
وكل الذى تراة ونراة بزنس وتجارة فقط لا غير
نعم تجارة وبزنس على حساب ناس وقتل ابرياء وسياسة مخطط لها من قوى شيطانية لا يعلمها إلا اللة وصناعيها ونحن جميعا مثل قطع الشترنج لا حول لنا وى قوة
احببت ان تصدق ماشى تمام وسنتقابل فى النهاية
وان لم تحب ان تصدق انتة حر فستزداد الفجوة بيننا وايضا الى النهاية
وسنرى من على حق ورأية صح
والتاريخ موجود وبشادات الشرق والغرب المنصفين للواقع والحقيقة ولا يحتاج الى توضيح بس لمن يريد معرفة الحقيقة
اما لمن يريد ان يصل الى مبتغاة ولا يريد الحقيقة والتشوية[COLOR="Red"] والجرين كارد سواء من المسلمين او الاقباط[/COLOR] فهناك تاريخ معد لذالك فى كل مكان وزمان
وايضا التاريخ الحقيقي شاهد على ذالك
اما ان ترى احد يسب دينك وعقيدتك وشريعتك وإلاهك ماذا ستفعل معة وهل ستتهاون انت معة لو سبك شخصيا طبعا لا وسترد علية الصاع صاعين
ممكن ان الانسان منا يتحمل مسبتة واهانتة الشخصية لاكن لا يتحمل مسبة دينة وعقيدتة والاهة ابدا ابدا ابدا
بحكم انك استاذ كبير فى السن والمقام اترك لك الرد[/COLOR][/SIZE][/CENTER][/B]

makakola 12-05-2006 05:50 AM

[B][SIZE="4"]الأخ الحبيب salamat
سلامات

هل يمكن لى مناقشة هذا الموضوع معك، نقطة تلو الأخرى؟
أسف فهذه هى طريقتى، وهى أخذ الموضوع على نقاط، وبذلك تتم مناقشته بشكل كامل وموضوعى
لو كان ذلك يناسبك، فأتمنى أن تومئ لى بموافقتك
سأبدأ بالرد على أول نقطة وهى فاتحة الموضوع، ولو لم يكن ذلك يناسبك، فقط فلتخبرنى فلأتوقف عن النقاش

النقطة الأولى :
[QUOTE=salamat][B][CENTER][SIZE="5"][COLOR="Blue"]حقوق المواطنة في الدولة الإسلامية

"لقد لقيت الأقليات غير المسلمة- والمسيحيون بالذات- في ظل الحكم الإسلامي الذي تتجلى فيه روح الإسلام السمحة كلَّ حرية وسلام وأمن في دينها وعرضها ومالها".

ما سبق هو شهادةٌ لكبار رجال الدين المسيحي بمصر أواخر ثمانينيات القرن العشرين، وهما الكاردينال أصطفانوس والأنبا غريغورديوس عن سماحة الإسلام وعدالته مع أبناء الديانات الأخرى في ظل الوطن الواحد، ولا غرابة في ذلك، فالدين الإسلامي جاء رحمةً للعالمين، وجاءت مبادئه وأحكامه من أجل تحقيق العدل والمساواة وتوفير الأمن والأمان لجميع أبناء الأمة بمختلف دياناتها.[/COLOR][/SIZE][/CENTER][/B][/QUOTE]
أعتذر عن الكلمة التى سأقولها الأن يا أخى الحبيب، فهى ليست إسائة ولكنها حقيقة
أنت إنسان كاذب
العبارة التى وردت لم ترد فى أواخر الثمانينات ولم ترد على لسان الكاردينال إصطفانوس والأنبا غريغورديوس كقولك
بل وردت كقول جمال البنا فى من كتابه "موقف الإسلام من الأقليات" ونسبه جمال البنا لمجلة الدعوة في عددها الصادر في فبراير سنة 1977
وحسب مجلة الدعوة كان قول الكاردينال إصطفانوس
(إن الذي يحترم الشريعة الإسلامية يحترم جميع الأديان، وكل دين يدعو إلى المحبة والإخاء وأي إنسان يسير على تعاليم دينه لا يمكن أن يبغض أحدا أو يلقى بغضاً من أحد ولقد وجدت الديانات الأخرى – والمسيحية بالذات – في كل العصور والتي كان الحكم الإسلامي فيها قائماً بصورته الصادقة ما لم تلقه في ظل أي نظام آخر من حيث الأمان والاطمئنان [COLOR="blue"]في دينها ومالها وعرضها [/COLOR]وحريتها)
وحسب مجلة الدعوة كان قول الأنبا غريغوريوس (فلا يوجد شخص إسمه غريغورديوس)
(لقد لقيت الأقليات غير المسلمة والمسيحيون بالذات في ظل الحكم الذي كانت تتجلى فيه روح الإسلام السمحة كل حرية وسلام وأمن [COLOR="Blue"]في دينها ومالها وعرضها[/COLOR])
نرى أن حضرتك أخذت الكلمات المنسوبة للأنبا غريغوريوس، وأضفت كلمة (الإسلامى) بعد كلمة (الحكم)، وحذفت كلمة (كانت) من عبارة (كانت تتجلى فيه)، أى بدلتها من فعل ماضى لفعل حاضر
أليس هذا تدليسا يا أستاذى العزيز؟
والأجزاء الملونة باللون الأزرق تدل بما يقطع الشك باليقين أن هذه الأقوال غير صحيحه
فمن غير المنطقى أبدا أن يتم سؤال شخصيتان فى مكانين مختلفين وتأتى فى عبارتهما (في دينها ومالها وعرضها) كلمات إنشائية
ويكفى أن هذه الأقوال منسوبة لمجلة الدعوة التى لا يختلف عليها إثنان

النقطة الأخرى التى كانت ستجعل من موضوعك فضيحة مدوية، ولذلك لجأت للتدليس والكذب بشأنها هو التاريخ
فأنت ذكرت أن هذه الأقوال تمت فى أواخر الثمانينات، ولم تذكر الحقيقة أنها نشرت فى شهر فبراير 1977
لأنك لو ذكرت هذا التاريخ لعرف الجميع أن هذه كذبه كبرى
ففى هذا التاريخ كان حكم السادات الذى يريد تطبيق الشريعة الإسلامية على الأقليات، ولقى هذا الموقف مقاومة من الكنيسة سواء الأورثوذوكسية أو الكاثوليكية
وكانت معارضة علنية وليست معارضة مخفية أو مستتره
وهذا يثبت كذب هذه المجلة ومبالغتها فى التصريحات المنسوبة للأنبا غريغوريوس أو الكاردينال إسطفانوس

لو كان لديك ما يدعم كلامك وبأنك إنسان صادق تفضل بوضعه، وأقل القليل أن يقوم موقع كاثوليكى بوضع كلمات الكاردينال إسطفانوس وموقع أورثوذوكسى بوضع كلمات الأنبا غريغوريوس، ووقتها أدين لك بإعتذار عن سوء الفهم
لو لم يكن لديك ما يدعم كلامك، فلى سؤال
كيف تبدأ موضوعك معنا بالكذب والتحريف والتدليس، وماذا نتوقع منك فيما بعد؟[/SIZE][/B]

makakola 12-05-2006 06:04 AM

[B][SIZE="4"]أسف ... ملحوظة نسيت أن أذكرها فى المقالة السابقة

مصدر معلوماتى هو حوار صحفى أجراه الأستاذ سامح سامى مع جمال البنا ونشر هذا الحوار (مصدر معلوماتى) فى 27 سبتمبر 2004، وكان عنوانه هو
[CENTER][COLOR="Red"]من الخير أن يخلص الدستور من النص على "الإسلام دين الدولة"
أو أن مبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع

لن تتحقق الثورة الإسلامية على يد الإخوان المسلمين

أصول الفقه عندي هي العقل أولا، وليس القرآن[/COLOR][/CENTER][/SIZE][/B]

samozin 12-05-2006 06:33 AM

أخى ألعزيز ماكا
لقد أوتيت ألقول الفصل
ألله ينور عليك


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 12:33 PM.

Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط