الثورة الشيعية الإيرانية تصدى لها صدام حسين ( بتشجيع دول العالم ) واطفأها وأفلس العراق بالإضافة للخسائر المادية والبشرية الجسيمة ، وبعد ما ضربت أمريكا العراق سنة 1991 ثار شيعة العراق وعملوا مذابح فتصدى صدام للثورة الشيعية ( بموافقة أمريكية ) وأطفاء الثورة وعمل لهم مذابح ، والآن بعد إسقاط أمريكا لصدام أصبحت الفرصة مهيأة لإتحاد شيعة إيران والعراق وسوريا ولبنان والخليج وهيكون همهم الأول محاربة إسرائيل ، فدولة سوريا الشيعية تعارض إسرائيل ( سياسياً ) بقوة وكذلك إيران الشيعية ولبنان ، وشبعة لبنان هم الذين أجبروا إسرائيل على الإنسحاب من لبنان بدون قيد أو شرط لأول مرة فى تاريخها وكانوا قبلها أجبروا فرنسا وأمريكا من الإنسحاب من لبنان ، الشيعة بيشتغلوا بذكاء وليس كالسنة ( كجمال عبد الناصر وصدام والقذافى ) ، وتجربتهم المريرة مع السنة علمتهم التقية والتخفى والتلون والإختباء إنتظاراً لفرصة الوثوب ، وفى مصر التى عانى فيها الأقباط بشدة أيام الفاطميين الشيعة .. يوجد فيها مليون واحد يقولون عن أنفسهم أنهم من أهل البيت
|