عرض مشاركة مفردة
  #35  
قديم 10-06-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
بأبى أنت و امى يا رسول اللات


بعد أن قامت قوات دلتا التابعة لدير المحرق بالقبض على مجموعة من المؤمنات و نقلهن بطائرات الاباتشى الى سجن ابو غريب بدير المحرق جرت معهم عمليات تعذيب لاجبارهن على ترك دين المحمدية و لكن هيهات فقلوب المحمديات يضيئها أرب الرسول صلى اللات عليه و سلم و جناجرهن لا تنطق سوى " بأبى انت و امى يا رسول اللات " مهما زاد تعذيب القبط الملاعين عُباد الصليب هذا و قد تمكنت عدسة وكالة انباء الحور العين من التقاط تلك الصورة للمجاهدة وفاء قسطنطين فى سجن أبو غريب - النصر للمحمديين و الويل للكفرة و اللواط و السحاقيين و العلوج القبط الصليبيين لعنهم اللات جميعا

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة hala elmasry
انبه انه يجب ان لاننسى جميعا ان اى متنصر لايقبل سب المسلم لكونة مسلم ولهم كل الاحترام فى ذلك حيث ان اخوتهم الجسديين ووالديهم هم من اهل الاسلام
أختى فى الرب الفاضلة الاستاذة المناضلة العظيمة / هالة المصرى
بداءة احب ان اشكرك بشدة على تنبيهك لى لنقطة ان اخوتنا المسيحيين من والدين غير مسيحيين لا يقبلون البتة اى انتقاد لديانات اهلهم و اسرهم
إذ انى و بمنتهى الصدق لم اكن افهم او حتى اتصور هذه الحقيقة لدرجة اننى عندما قرات مداخلات الاستاذ الفاضل الكريم / بيتر ابيلارد و فوجئت بكم الاحترام البالغ و التقديس المخلص الذى يكنه لديانة معينة ما رغم انه تركها و تخلى عنها و إعتنق المسيحية و سلم حياته للاله الحقيقى لهذا الكون , فى الحقيقة بسبب جهلى شككت فى امره بل اننى نشأ فى وجدانى نوع من اليقين الثابت بان هذا الشخص بكل تاكيد ليس مسيحيا و انه شخص مخادع شديد الذكاء و لكنى تراجعت عن هذا الاعتقاد سريعا و ندمت بشدة على هذه الفكرة الضالة العابرة لاننى وجدت ان الاخت فى الرب الفاضلة Jesus_4_us تعرفه جيدا و توافقه على آراؤه كثيرا فتيقنت من أنه بالفعل انسان فاضل و صادق فى كل كلمة يقولها حيث اننى اثق فى رأى الاخت الفاضلة Jesus_4_usو دائما ما اتبع رأيها و نصائحها على الفور و دائما ما اكتشف صحة و صدق نصائحها
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة hala elmasry
لم ادخل منظمة حقوقية وهم يعرفون انى صادقة الا وسالونى اين وفاء وكان ردى المعروف للجميع فى الدير فيكملون سيلا م الاسئلة وقد اتوا جميعا بمقاعدهم ليسمعوا روايات وفاء فى الدير
أعتقد يا استاذتى أننى شاهدت هذه الكائنات الأفاقة كثيرا و مرجع هذه الحالات حقيقة هو ان مجال حقوق الانسان فى الدول التى تسيطر عليها عقائد تقصر كل الحقوق و اولها الحق فى الحياة على معتنقيها فقط - و هذه العقائد تزرع فى يقين معتنقيها بان على غير معتنقى تلك الديانات أن يشتروا بمالهم الحق فى الحياه على اقساط سنوية هى جزاء من إلههم على كفرهم به تسمى الجزية و يبررون ذلك فى كتب فقههم بان هذا يتم رحمة ب غير معتنقى تلك الديانة و تحقيقا لمصالح هؤلاء الكافرين فى ان يتم قسرهم و قهرهم على اعتناق تلك الديانة وتلك هى غاية المصلحة العظمى لهؤلاء لان القهر احب الى اله تلك الديانات من قتلهم - و فى اوساط تسودها عقليات تعتمر بمثل تلك الافكار تجدين ان مجال حقوق الانسان قد تحول الى مزبلة كل قذر على وجه الارض يذهب ليصب قذارته فيها بمنتهى التجبر فحتى تلك الشرذمة من الاقلاميين الارهابيين يطلقون على انفسهم دعاة حقوق الانسان
إو لكن لندع انفسنا نتساءل هل هم مع الحق المطلق للانسان بأن يغير دينه متى شاء ؟ هل هم يعتقدون حقا بالحقوق الثلاثة التى تسمى بحقوق الحرية الدينية الحق فى الاعتناق و ممارسة الشعائر بشقيه و الحق فى التغيير ؟؟؟
إذا كانت اجابتهم بنعم فأن هذه الحقوق لا يمكن أن تتحقق الا فى الدولة العلمانية -مع احترامى لشخص كل من يرى بإمكانية تحقق ذلك فى الدول الثيوقراطية -
اما اذا كانت الاجابة بلا و هى لا بكل تاكيد و لا شك و لا ريب فالمحمدى الذى يؤمن بعلمانية الدولة العلمانية الشاملة الكاملة قد كفر بدينه على حد قول إرهابى الفلاسفة و فيلسوف الارهابين و إمام القتلة و مُهَيِج الجماهير الخطير الشيخ الازهرى يوسف القرداوى فى كتابه المحمدية و العلمانية "أن العلمانيين فى العالم الاسلامى يتسامحون مع غير المسلمين!!! و هذا من كفرهم ..إن المسلم إذا فرضت عليه العلمانية و مودة غير المسلمين فقد فٌرٍض عليه ان يتحلل من دينه لانه لا يستطيع ان يوالى او يعادى فى هذه الحالة على اساس العقيدة لان العلمانية لا تعتبر العقيدة اساسا للولاء و الانتماء" - كتاب الاسلام و العلمانية ص76و ص 77
و المعنى ان المحمدى بطبيعته يحدد مواقفه من الموالاة او المعاداة فى اى موقف و اى موضوع على اساس محمديته و ليس على اساس عقل او منطق و بنود الاعلان العالمى لحقوق الانسان
إذا يا اختى هم شرذمة من الافاقين الذين يتذاكون علينا و هم من الغباء بحيث يظنوننا جميعا أغبى من دابة و لكن هل يجب ان نكون بالسذاجة بحيث نتفاعل مع تدليسهم فإذا طبلوا نرقص و اذا رقصوا صفقنا وأذا غنوا رددنا خلفهم؟
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة hala elmasry
انا وبصورة فردية رددت على الجميع طالبوا بوفاء ان كانت مسلمة وتريد البقاء فى الاسلام ولكن كمنظمات مجتمع مدنى اطالبكم بحرية العقيدة -فرد جزء منهم اننا نطالب فعلا والجزء الاخر سكت تماما
هذه هى الحصافة و تلك هى الانسانية الحقة يا استاذتنا الفاضلة
نحن نطالب بالحرية المطلقة الكاملة و لسنا نتضامن لا مع وفاء و لا مع بيتر و مطالبتنا الحقيقية التى لا نتنازل عنها قيد أنملة هى بالحرية و العلمانية الحقة الكاملة الشاملة غير المنقوصة و لا المدلس عليها و لا المفرغة من محتواها
بقية المداخلة بأسفل من فضلك تابعها
الرد مع إقتباس