عرض مشاركة مفردة
  #8  
قديم 20-07-2006
BAVLY BAVLY غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 183
BAVLY is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة topia
لماذا التهليل للقضاه والجميع يعلم ان القاضيين بسطويسى ومكى هم اخوان وان تضامن

الاخوان لهم للسيطرة على القضاء وما يمنع جمال ان يكون رئيس ماهى عيوبه وان كنت لا

ارى الافضل الا اذا كنتم ترون شخص بعينه هو احق وبالطبع ليس ايمن نور فالسياسة لا

تعرف دين والكل يعلم اتفاق ايمن مع الاخوان وقت الانتخابات .ويوجد مثل للغلابة اللى مثلى

بيقول اللى نعرفة.... وان كان جمال كافر انا عندى افضل من اخوانجى والله الحافظ .وده

راى الخاص .

نعمة الرب معكم
عزيزى/ طوبيا
ألا تعرف ما يمنع أن يكون جمال مبارك وريثا لأبيه ؟ إذا كنت حقا لاتعرف فدعنى أضع أمامك بعض من كل لحقائق مؤكدة وثابتة وواضحة وضوح الشمس ولنرى هل هى عيوب أم مزايا
أولا :- لأنه سيكون شبيه أبيه فى حكمه الإستبدادى فمبارك الذى يحكم مصر بقانون الطوارئ منذ 25 سنة وكلما أراد تمديد العمل بالطوارئ أشعل فتنة بين المسلمين والمسيحيين ولنرى من هو الذى أشعل الفتنة فى أحداث العديسات؟ أنه مدير أمن قنا شخصيا ليلة عيد الغطاس الماضى وليس من المعقول أن يقوم مدجير أمن بهذا الدور دون أخذ الموافقة من حبيب العادلى الذى بدوره أخذ تعليماته من مبارك شخصيا وإذا لم تصدقنى فإرجع إلى ما نشره هذا المنتدى بخصوص تلك الأحداث
الأحداث كما روتها و وصفتها الأستاذة هالة المصرى جائت كما يلى
كنيسة قرية العديسات التابعة للاقصر كنيسة فخمة لها ثلاث مذابح مبنية على قريطان من الارض ويحيط بها خمس قراريط وكل تلك المساحات ملك للبطرخانة وليست تبرعا من احدهم ، ولكن نظرا لوجود شخصيات مريبة تمنع ان يعبد الناس الله ويفضلون ان يلهوهم عن ذلك بأى شئ حيث ان تلك الطريقة فى العبادة لا تتفق وايمان تلك الشخصيات المريضة فقد هدمت الكنيسة القديمة من قبل والد عضو مجلس شورى سابق ولان التاريخ لابد وان يعيد تكرار نفسة فقد تطوع العضو السابق وهو الابن لصاحب فعلة الهدم الاولى تطوع ووضع على عاتقة مهمة هدم الكنيسة -التى كانت قد اعيد بنائها عام سبعين - فى استماتة منة لجعل بلدتة خلوا من دور الكفر اى الكنائس
والكنيسة ياسادة بعيدة عن المضيفة والتى تبعد عنها بعض الشئ الا ان الاثنتان فى شارع واحد وفى محاولة لطمس الحقيقة منعني النقيب محمود نبيل - من قوات امن مركزى قنا والذى كان منوط بالحراسة- من دخول الكنيسة حتى لا ارى بام عيني انها كنيسة ذات مذابح وأوانى و هيكل ومنجليات وفخمة جدا
وحتى يتم تبليع العالم كلة الخبر الكاذب ان المعركة حول مضيفة وليست كنيسة وبالطبع سيتطرق الى ذهن الجميع لماذا هذا الوقت والاجابة ببساطة لان الكنيسة كانت لا تتم بها الصلوات دوريا ولانها لو تمت كانت تتم فى خلسة وغفلة كأن المصلين والقسيس هم قطاع طرق داخل مغارة على بابا حيث انة رغم كل الجدل الذى ثار حول الكنيسة وهدمها واعادة بنائها لم تاخد تصريحا بعد
بالطبع انا اعلم ان الغير مصريين الذين يقرؤون هذا الكلام يتعجبون لا عليكم يا سادة هذا هو الواقع المر فى مصر المحروسة وفى محاولة وصرخة قام الكاهن راعى الكنيسة والذى هو فى نفس الوقت راعى دير القديسين بنقادة بعمل صلاة القداس يوم الثلاثاء ولأول مرة دون اختباء وقد فكر الرجل مليا كيف لبلدة بها اربعمائة وعشرون عائلة قبطية ان لا يكون لها الحق فى الصلاة ولا حق فى كنيسة وقد كان رجلا امينا واقام الصلاة وحضر القداس حوالى خمسمائة مصلى
وهنا قامت الدنيا ولم تقعد بل واتى اليه السيد مدير امن الاقصر اللواء محمد نور الذى صاح بة امام جمع من الضباط والعساكر والخفراء ان قوة الحراسة التى تؤمن الكنيسة ليست لحراستة ولا لحراسة الكنيسة بل لمنعة من الصلاة وبالطبع انتم تعلمون ماذا سيخالج خفير او عسكرى وماذا سيعتمل فى صدره بعد تصريحات عنترة بل وخذها من كبار الرتب الى الصاعدين فى سلالم النجوم والنسور كان هذا المشهد الرهيب فى حوالى الساعة الثانية عشر ظهرا من ليلة الغطاس المجيد وصرخ فى وجهة القس انة مصرى وان الاقباط مصريين وان مايرى هو كنيسة ومدير الامن شغال على نغمة واحدة مضيفة مضيفة بل واضطر الكاهن ان يدخلة الهيكل ويخرج لة اوانى المذبح وعنترة يصرخ مضيفة مضيفة هنا ادرك القسيس انة امام مؤامرة فغادر البلدة الى الدير على امل ان يعود فى العشية لعمل قداس ليلة الغطاس
وفى تلك الاثناء ظهر ضابط من قوات الدفاع المدنى يدعى النجار وكان يسأل سؤالا اثار حفيظة الجميع وفهموه جيدا بعد الاحداث كان النجار باشا يسأل عن اقرب مصدر مياه لتوصيل خراطيم المطافى للكنيسة وبالفعل لم يجد هذا الرجل من قوات الأشاوس مكانا قريبا وكان اقرب مكان هو الجامع والذى رفض فيما بعد عند اشتعال النيران فعليا ان يمد قوات الاطفاء بالمياة
وهنا لا نزال مع القس الذى لا يعرف كيف يخدم منطقة اثنان وثلاثون كيلو وهذا الكم من الاسر دون كنيسة وللحق هو قسا غيورا ليت لدينا منة الكثير نعم هو غادر المكان ولكنة كان غاضبا بل واعلن انة سيدخل فى مرحلة اعتصام حتى يتثنى لة الصلاة جهرا ودون تهديد وازاء تلك الغيرة جائتة انباء مفرحة ان كبارا استجابوا ندائة وان البابا المعظم تلقى التهنئة من شخصية مهمة بانة يستطيع ان يصلى بالكنيسة وان الترخيص بها قد تم كل هذا جاء شفاهة ومن خلال احباء وقنوات ود واتصال واحس القس بالبهجة واعلم ابناء القرية انهم سيصلون ليلة العيد بالكنيسة ففرحوا فرحا عظيما وصنعو صليبا خشبيا رفعوة اعلى مبنى الكنيسة وبالطبع تنامى الخبر لدى اسماع المسلمين الغير عقلاء فى البلدة فهاجوا وماجوا وهجموا على اعلى الكنيسة منتزعين علامة العار من بلدتهم وكان ذلك فى الثامنة الا ربع مساء الاربعاء وفى دقائق امتلئت القرية بنداءات الجهاد والتكبير حتى ان مسلمين القرى المجاورة زحفوا من كل حدب وصوب اتوا تحديدا من اربع عشر نجعا بخلاف مسلمى القرية وقامت قوات الامن بمنع الاقباط الذين يسكنون بعيد عن مكان وشارع تجمع ال***** منعتهم من الدخول حتى لكى ينتشل الاخ اختة واولادة من ذلك الشارع ويفر بهم على مكان اخر وقاموا بسرقة البقر والاغنام والحلى الذهبية واقتحام البيوت بل وخلع اجهزة تكييف وبوتجازات وتليفزيونات وكافة انواع واشكال النهب المنظم تحت سمع وبصر الامن المتواطئ والذى لعب فية الخفراء دورا رهيبا ككادر بدائى اما العساكر والضباط فكانو متفرجين واقتصرت مهمتهم على الفرجة الى ان يخرج الدهماء والسوقة جرعات الغضب والحقد والخيانة العظمى للوطن فى اخوة الارض وفى ابناء مصر وبعد ساعات وساعات هلت قوات المطافى التى جائت خالية من المياة والتى اثارت شجار الاقباط فلما فتح الله عليهم بالمياة سلطوها على جدران الكنيسة حتى تسقط فما كان من شباب الاقباط الا ان اسقطو خراطيم المياة من ايدى العابثين المشتركين فى مؤامرة مدير الامن انة لا كنيسة واجبروهم بعد جهد بل فلنقل لنكن امناء فى صباح اليوم التالى ان يوجهو مياههم نحو النيران
اما مستشفى الاقصر الدولى فقد انكر علىّ اولا وجود اى حالة من قرية العديسات وحينما استنجدت بشخصيات حقوقية مهمة اقر الدكتور مدير المستشفى بوجود خمسة عشر حالة وضابط اصيب باختناق من النيران وجندى مطافى وتفضل سيادتة بالتصريح ان لدية مريض فى حالة حرجة جدا وهذا الرجل شقت راسة بفاس بينما احد القيادات الامنية قال لى ان هذا الرجل نتيجة كثرة المياة نظرا لعمليات الاطفاء وقع فى الارض فحدث لة ارتجاج فى المخ ولما واجهتة ان السيد مدير المستشفى حادثنى صمت ولم يرد ومن المصابين
كمال شاكر مجلع
صباح شحات جبرائيل
جرجس ويصا
وجية فوزى فرح
مريد زخارى غطاس
شنودة مريد زخارى
ناروز عبد الملاك
يعقوب عبد المسيح
ثابت مسعد ناروز
شبيب سيف ميخائيل
جرجس ابتناغو مجلع
وغيرهم اخرين لم اصل لاسماء الكل اما من تلقوا العلاج بالمنزل فهم عدد لا يحصى والذين يمرون بحالة عصبية مفزعة سيدات وامهات بكيت لرؤيتهن منهم ام تصدت بشومة خلف بابها دفاعا عن بناتها الاربعة ومحاولة اى مساس بهن
الرد مع إقتباس