كما ان البعد الدينى واضح حتى فى وطنى ففيها الصفحة الدينية و هى الصفحة رقم اثنين و كذلك العامدين الايمنين من صفحة المرأة رقم ثلاثة
كما لا ننسى البعد الايمانى التقدمى العميق فى مقالات مجدى خليل
كل ما هنالك ان مثل هذه المواقع تأبى تدنيس المسيحية بخلطها بالسياسة
و على العموم الاختلاف فى الراى لا يفسد للود قضية
فنحن نؤمن باننا يجب ان نحفظ ديننا المسيحى من التدنس بدنس السياسة و ان نركز فى مطالبنا السياسية على البعد القومى القبطى و البعد الانسانى العالمى اى قومية المسألة القبطية و كونية الاقباط بإعتبارهم جزء لا يتجزا من الجسد الانسانى
|