أولا : نرى إبراهيم يرتحل إلى هذه البلاد و يعيش متبدي وسط أهلها0
ثانيـا: نرى ميلكاى صاداق – ملك أور ساليم يبارك إبراهيم
ثالثـــا: أولاد إبراهيم 8
رابعا: أستمر يعقوب غريب و متبدى في هذه الأرض
خامسا: بعد احتلال بنى إسرائيل لهذه الأرض:
لم يستولي بنى إسرائيل على كل الأرض المعروفة اليوم بأسم إسرائيل
على الأقل نذكر غزة و العشر مدن – فيلادلفيا - 000
بقى السكان الأصليين بين جنبات شعب إسرائيل
لم تكن أورساليم مع بنى إسرائيل أيام يشوع أو القضاة أو شاول
اســــتولى داؤود على مدينة السلام من أيدي السكان الأصليين – اليبوسيين
سادسا: أيام المسيح كان من الصعب إثبات عرق يهود خارج حدود أورشاليم
الجنس الغالب كان ســــوميرا
ســــابعا : ســـكان أورشاليم و رؤساء الكهنة و يهود الشتات تحولوا جميعا للمسيحية - أو صاروا في طريق التحول للمسيحية
و عملوا مثل مرقص و مرقص على تعريف العالم بسـر الخلاص الوحيد المتاح للأنسان
و صرنا نحن إسرائيل الجديد – و لم يعد لنا فكرة العودة للجنة الأرضية - و لم نعد نبغي ميراث للفناء0
ثامنا: بدمار أورشليم – خرجت قلة مهملة للتشـــرد بالعالم – و ترحلت بأوربا و غرب آســــيا تحت أسماء مثل الجيبســى – الغجر - و يمكن أن تراهم فى أحدب نوتر دام و هم يصرخون فى تمثال العذراء: أيها السيدة الشـــريرة – أعيدى لنا أختنا
و مع العرب - كان لهم قصص الشركة و الملازمة – فكانوا
عصب الجهاز الإداري للجيوش و وزراء الملوك
فدخلوا مع الغزاة للأندلس - و اضطهدوا الأسبان – فلما طرد المسلمين – هدم الأسبان رموزهم و أنقلب الاضطهاد ضد اليهود 0
تاسعا: قيام كيان صهيون – و رفض يهود متنورين مثل أينشتين الأندماج فى أنشطتها0
عاشــرا: لجمع كيان صهيونى – يتســـول أسـرائيل الجنس اليهودى من فلاشــا الحبشـــة و الصائبة الكردية
بل هناك شعب متهود بتركيا يرفضون الأنضمام لكيان صهيون
اضافة
تهود جنس توتونى - قوقاز – يعتبر المصدر الأعظم لمهاجرى أسرائيل
|