عرض مشاركة مفردة
  #7  
قديم 22-08-2007
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
lol -7-: مغامرات الكابتن " دِبرية " كابتن المنتخب الافغانى للكرة النسوانجية

فعدت اتساءل كعطشان للمعرفة واقف امام نبع العلم الباشمهندس فضيلة الشيخ أبو الفرج دبر زادة إمام و خطيب مسجد النكاح الشرعى بمفخداباد
و لكن يا سيدى و مولاى و شيخى دعنا الآن من اقاويل النبى الانكح نكات اللات و تفخيده عليه و لكن هل هناك اوجب فى النفاذ من اوامر القرآن النكيح على الولية المحمدية منكوحة كانت ام بكرية
. الم يذكر كتاب القرآن قول اللات تعالى :" يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن " صدق اللات النكيح
صحيح يا شيخنا الجليل ان "أم المدرعات " اى تلك البدلة المصفحة المدرعة التى سترتديها بناتنا المجاهدات عندما تبارحن دورن ناكحينهن الى ملاعب كرة القدم الكُفرية تحمى فروجهن حماية متكاملة و تحمى ادبارهن حماية جيدة و لكن اوليس فى لبس السروال الكفرى المسمى بالبنطلون هذا كفر و العياذ باللات لانه لا ينطبق عليه قوله تناكح يدنين عليهن من جلابيبهن فهؤلاء النسوان لن يكون لديهن اى جلابيب حتى يدنين بعضها
فعاد مولانا فضيلة الشيخ أبو الفرج دبر زادة إمام و خطيب مسجد النكاح الشرعى بمفخداباد للرطانة باللغة الاردية التى خليط من الكلمات الهندية و بول البعير البكرية فقال بصوت جهورى كزئير لبوة لبوة :" دٍبران منكحان جابارى اللات واحد كانون جبار اكبر مفخدان سانجام باتشان اميتاب نكحان ماهيتاب خابور ليك الواوا ".
و لما سالته على معناها قال : انها تعنى الضرورات تبيح المحظورات
و لكن شيخى ألم يقل اللات تعالى فى كتابه النكيح "وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها" فأذا كنا على ثقة من ان أم المدرعات بالمواصفات الهندسية الحربية تلك ستحفظ فروج المؤمنات وستجعل تلك الفروج فى واحة الامن و الامان و الضمان مع مصر للالبان بل انه حتى لو ارادت واحدة الا تحفظ فرجها فلن تستطيع ان تخلع عن فرجها حافظة الفرج الفولازية الا بمساعدة هندسية من الشركة المنتجة فى مخيم فرج عيوشة بقطاع غزة استان و لكن الا ترى ان التصميم ناقص لأنه لا يشتمل على غضّاضة للبصر تمنع المؤمنات من النظر الى ارجل الكافرات
لربما من كثرة مناظرة بناتنا المؤمنات لارجل الكافرات لوقعن فى المحظور و اصابتهن السحاقية خاصة اذا لم تلحقهن مرضعة الفريق بجرعات محسوبة بمنتهى الدقية من بول البعير البكرية
فعاد مولانا فضيلة الشيخ أبو الفرج دبر زادة إمام و خطيب مسجد النكاح الشرعى بمفخداباد للرطانة باللغة الاردية التى خليط من الكلمات الهندية و بول البعير البكرية فقال بصوت جهورى كزئير لبوة لبوة :" دٍبران منكحان جابارى اللات واحد كانون جبار اكبر مفخدان سانجام باتشان اميتاب نكحان ماهيتاب خابور ليك الواوا ".
و لما سالته على معناها قال : انها تعنى الضرورات تبيح المحظورات

بقية الموضوع بأسفل من فضلك تابعه ----------->
الرد مع إقتباس