يدرس عادل عماد قطري 19 سنه في كليه الاداب اسيوط اسلم والده وهو بالغ اربعين يوما واخذ اخته واخ له من والدته وبقي عادل مع والدته خادم في الكنيسة
عادل هو الذي تبقي مع امه بعد ترك في حضن الكنيسه وفي حضن امه
عادل في حاله هلع وخوف شديده بسبب انه مسيحي في شهاده الميلاد
وعندما يدخل علي النت يجد اسمه علي الكمبيوتر هو مسلم
واما عادل اما ان يترك المسيحيه المتمسك بها
ابو عادل اخد الولدين ومتزوج وليس لديه اي مشاكل وليس له علاقه بابنه المسكين
عادل عماد قطري هو اسمه المسيحي وقد قامت كليته بارسال له طلب اوراق وشهاده سته جند من اجل التجنيد وهو لايستطيع ان يفعل شيء بسبب ازمته
وعندما حاولت نشره الاخبار القبطيه تتحدث معه قام برمي السماعه خوفا من تهديدات الامن ووالده وبعد المحاوله تكلم الشاب وقال انه لايستطيع ان يفعل شيء اما ان يختار مسحييته او ينتهي مستقبله ووالده سيده ريفيه لاتستطيع ان تفعل شيء كل هذا من اجل حمايه الاسلام وحمايه العدد الاغلبيه وهو نفس الوضع المانع للمتنصريين
ووالده لم يعود للمسيحيه بل انسان جاحد كره المسيح وذهب وراء المال
واخذ حملان صغيران من حظيره المسيح
كارثه مأساويه بكل المعاني له الرب يساعده