عرض مشاركة مفردة
  #25  
قديم 29-05-2003
hanna3 hanna3 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 1,465
hanna3 is on a distinguished road

الاخ مازن كتب يقول
--------------------
بينما و صلنا نحن لما نحن عليه الان بسبب الاستعمار الجنبى الفرنسى أو
البريطانى أو الايطالى و أعتقد أن هؤلاء المستعمرون مسلمين طبعا لا جدال
الذين منعوا التعليم و البلاد التى لم يحتلوها تحكموا بها و بحكامه الضعاف الذين لا يهمهم ألا جمع المال
--------------------------------------------
انا لا ريدا ن اعارض للمعارضة ليس الا ولكن الكثير مما تقولة منطقي لكن هذة النقطة ليست الا تاكيد لنظرية الموامرة الواهية التي تثبت اركان الديكتاتورةي في العالم الاسلامي والعربي
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
والان الي النقطة التي تقول ان الاسلام هو سبب تخلف الدول الاسلامية ان هذا ما قالة الشيخ محمد طة زعيم الاخوان الحمهوريين في السودان ولست انا وعلي ذلك يمكن مناقشة الامر في هدوء بلا تعصب او تطاول
انا مثلا اري ان الاسلام كعقيدة لا تتيح لمن يعتفها ان يناقش او تعطية حرية الفكر او النقد الذاتي لان سلاح التكفير منذ فجر الاسلام هو هو كما هو لم يطرا علية اي تغيير وهذا من الالهام الديني نفسة وليست نصرانيات او اسرائيليات ولنري حكم الاسلام في المرتد والمرتدة
او نظر ة الاسلام للمراة او للمسيحيين واليهود او غير المسلمين عموما الذين يعيشون في نفس الوطن يجدون انفسهم غير قادرين علي العطاء مهما كانت كفاءتهم لانهم لا يعطون الفرصة ولو عاش الدكتور مجدي يعقوب في مصر لما كان اكثر من ممارس عام في احدي قري الصعيد في مصر ومات من الحسرة ليس الا
ام في الهند مثلا والتي ياخذها الاخ مازن كمثال علي الديموقراطية فان قاءد سلاح الطيران فيها كان مسلم والان الرءيس(رءيس الحمهورية) مسلم وان كان منصب شرفي الا ان لة قيمتة وهناك مسلمين حكام اقاليم
ولنري الدكتور بطرس غالي مثلا لم يري منصب وزير الخارجية لانة مسيحي ليس الا ولولا تدخل الدول الفرانكفونية والرءيس الفرنسي وزيارتة المفاجئة لمصر واجتماعة مع مبارك لما وافقت مصر ابدا علي اختيار لهذا المنصب -منصب الامين العال للا مم المتحدة -وهو واحد من رعاياها هل هناك اكثر من هذا تطرف غبي ؟؟
اما في اليابان فان العقيدة الدينية نفسها تجعل العمل شئ مقدس دينيا وهناك نسبة من المسيحيين في اليابان 35%
اما العمل الذي نرا ه في الاسلام فلم نري مثلا منظمة اسلامية تعطي مساعدات الي مسيحيين منكوبين او فقراء او في مجاعة باستثناء القتل والتدمير والحرق واخرتها حرق المستشفي المسيحي في باكستان فلم نري شيءا طيبا الا اذا اعتبرنا ما تقوم بة السعودية من مساعدات في افريقيا لاثارة القلاقل والفتن والدذابح للابرياء الذين لا يشهروا اسلامهم كما رايت في السودان ونيجيريا وخلافة اذا اعتبرنا هذا انسانية
شكرا سلام

3
الرد مع إقتباس