مشاركة: يا مسلمين هل هذا الخبر صحيح ... 2
أخي هداك الله هذي أصغر الأمور إن تركتها غفر الله لك و هذه ما أسهلها فالذي يترك هذه الأشياء لن يعود لها وقد غفر الله لمن يفعلها بمجرد تركه ليحبب الناس في الإسلام ثم إن كان الله قد طلب توبة في هذه الأمور فربما قد رأيت عورة دون قصد منك فهل يجب عليك التوبة لا طبعا فقط اتركها و حاول ألا ترى مرة أخرى
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة موسي الأسود
أما الزنا فلو كان له شهود بيضرب الزاني مائة جلدة ويستتاب غصبن عنه أما لو حدث بدون شهود فيكفي التوبة و الله غفور بعبادة .
أي عقلية تقبل هذا الهراء يا زميل جعلتم الناس بوشين ..
يا زميل اذا كان الناس لا تراك و انت تزني فخالق الناس يراك و الشريعة اذا لم تنفذ فهي باطلة ..
You to
|
أخي إن كنت قد زنيت ثم لم يكشفك أحد و لكنك تبت و رجعت الله و طلبت المغفرة فهل ترى من العدل أن تطبق فيك العقوبة و أنت قد تبت و الحسنة تمحو ما قبلها من سيئة
و الشريعة تنفذ فيمن يعرفه الناس في أمره فإذا فعلت أنت شيئا خاطئا لن تستطيع أن تكشف أمام الناس إلا إن كشفك أحد فهنا تطبق فيك العقوبة و هذا يبين مدى سماحة الإسلام و أن الإسلام دين يسر و ليس دين عسر
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة موسي الأسود
أما جزئية راحة الضمير فمسألة متفاوتة بين البشر وأكيد أنت متفق معي في هذا الشأن فمثلا ما يريح ضميرك أنت لا يريح ضميري أنا .
ناخد مثال لذلك عرض علي رشوة في العمل فلم أقبلها لأن ضميري لا يريحني في ذلك في حين عرضت نفس الرشوة علي زميلي فقبلها وهو مرتاح الضمير و لما واجهته قال بكل برود الدنيا مصالح .
You to
|
لا أخي ن إن الإنسان الذي تعود على فعل الخير يحس بتأنيب الضمير عند فعل الشر أما الإنسان الذي تعود على فعل الشر فأن إحساس الضمير فيه يكاد يكون معدوما
ثم إن قال لك شخص أن ضميره مرتاح فهل تعلم ما في ضميره إن كان يكذب عليك أم لا
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة موسي الأسود
منتظرين و خد وقتك
You to
|
|