شاهد عيان : القريه يقطنها 40 الف 90 % منهم أقباط ...تركوا المسلمين الموجوديين البلد بالكامل واولهم البيت الذي خرجت منة الطلقه لقتل الشاب الصغير يشوع
وهذا حدث بسبب هجوم المسلمين الهمجي علي بيت الكاهن وتدميره والضرب والمشكله حدثت مع المنازل القبطية علي حدود القرية ويقول الشاهد هما يخافوا يضربوا وسط البلد ميقدروش اصلا يدخلوا البلد علي حد قوله ولكن المسلمين قاموا بالضرب بسبب
رده فعل الاقباط علي المسلمين بسبب التهجم علي بيت الكاهن وأثناء هذا حدث قتل الشاب يشوع والتواجد الامني الان مكثف وتم عمل الجنازه في سمالوط خوفا من تفجير الاقباط للوضع وبعدها جاءت سياره اسعاف وفيها جسد الشهيد يشوع وتم دفنه في القرية وسط مدرعات ومصطفحات حكومية ويقول شاهد العيان أن الاقباط رفضوا ان يأخذوا عزاء ابنهم وهو ماينذر بعواقب وخيمة
ويوكد أن الاقباط لن يقوموا بأخذ العزاء قبل الثأر ويقول لابد ان يقتل منهم واحد
ويؤكد ان المعتقليين 20 مسلم و80 قبطي والقريه محاصره تماما بدأ كلامة بأن الحكومة المصرية لايعجبها ان يكون الاقباط شوكتهم قوية في القرية وانهم اغلبيه ولكن مافعلوه من قتل ابن وحيد علي اختين ذاد البله طين
والرب يرحمنا