إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Pharo Of Egypt
يا أخت نجلاء . نشكرك على التوضيح .. و لكن لى سؤال فى الصميم ..
هل توافقى (أو تحرضى) على أن الشباب العربى يغتصب الفتيات و السيدات الأسرائيليات لمجرد أنهم يهود و ليس بعرب؟
تحياتى
|
اخى الحبيب Pharo Of Egypt
الاستاذة نجلاء تقريبا اجابت على سؤالك قبل ان تسأله عندما أكدت ان كلامها الموجود فى الفقرة المتلفزة تم تحريفه تماما و هذا ليس غريبا على الاعلام الارهابى الذى نعرفه كلنا و نعرف شروره
و ايضا عندما أكدت أنها تؤمن بحقوق الانسان
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء محمد الامام
انا اؤمن بحقوق الانسان وسوف اتكلم اليكم فى وقت لاحق
|
و طبعا من يؤمن بحقوق الانسان لا يدعم هذا النوع من الامتهان الدنئ للإنسانية الذى يقوزم به المتحرشون
و صدقنى يا اخى Pharo Of Egypt انا لا اعرف الاستاذة و لكنى شاهدتها فى برنامج مع الخنزير النجس عمرو اديب فى مناظرة حول حقوق المرأة من فترة طويلة قبل كل تلك الاحداث
و كان الخنزير عمرو اديب يحاول ان يتحرش بها لفظيا بأسلوب قذر سائلا اياها عن اذا كانت تقبل ان يمارس معها الجنس دون زواج (و لكنه قالها بأسلوب اكثر سوقية لا يليق الا بشخص قذر ) ثم بدأ ينعق ببعض جمل القرآن السالبة لحقوق المرأة كإنسان ففوجئت بها تقاطعه على الهواء و تقول له بالحرف :
ان هذا هو التخلف .
ساعتها اصبت بحالة ذهول و تصورت بمنتهى الصراحة أن الخنزير النجس عمرو اديب سيقوم بأخراج مطواة و يذبحها على الهواء او تصورتها ستتراجع عن الكلمة و تستغفر اللات و لكنى فوجئت بالخنزير النجس عمرو اديب يحاول ان يتلافى حتى مناقشتها فى رأيها بان جمل القرآن السالبة لحقوق المرأة هى
تخلف
ذلك ان اسياد عمرو اديب السعوديين لن يسامحونه انه من الاساس فشل فى السيطرة على برنامجه على الهواء بحيث تصدر كلمة مثل تلك من الاستاذة ضد جمل القرآن
و طبعا عمرو اديب اصبح مثل القطة فى هذه الحلقة بعد ان قالت الاستاذة تلك الجملة لانه كل ما يريده ان لا يُحاسب هو على فشله فى ادارة الحلقة
لقد قلت فى خاطرى ساعتها ان الاستاذة لو كانت محمدية الديانة فعلا فإنها حتما هى التى ستستغفر اللات عن وصفها للقرآن انه "تخلف " و انها لو كانت مرتدة عن الدين الرسمى للنظام الحاكم فى مصر فإنها ستستمر فى الحوار دون استغفار و هو ما حدث
لذلك فوقتها كنت قد اعددت تغطية ساخرة حول ما دار فى الحلقة تلك و لكنى تراجعت و لم انشر تلك التغطية لانها لم تستغفر مما جعلنى اشعر الخوف على حياتها لو ساهمت فى تذكير الناس بتفاصيل ما تم فى الحوار
و عندما فتح بقية الاخوة الحوار بشان الاستاذة لم ارغب فى ذكر رأيى فيه خوفا من أن يؤثر هذا على أمنها امانها بالسلب
و فى النهاية احب ان أأكد على جوهر ما قلناه معا يا اخى الحبيب Pharo Of Egypt فى المداخلة الاولى مع حبيبنا K.K
ان عقل الانسان و قلبه لا يتحرر من الارهاب العربانى المحمدى فجاة فى ثانية بل يظل يتحرر تدريجيا يوما بعد يوم حتى تزول كل آثار التخلف منه
احب ان اذكرك بقولة استاذتنا وفاء سلطان و هى تتكلم عن مرحلة فى حياتها كانت كفرت فيها لتوها بالمحمدية و تركت ارض المحمدية تماما الى امريكا
و فى امريكا قابلت انسان عبرانى يهودى لاول مرة فى حياتها كان صاحب متجر احذية
فقالت أنها بمجرد ان عرفت ان يهودى انطلقت فى الشارع هارعة حافية فى الشارع لاشمئذاذها منه لانها تتصوره وحش مقزز
فهكذا تربت فى سوريا ان العبرانى اليهودى وحش مقزز نجس
لقد ظلت وقتها محتفظة بهذا الرأى اللا انسانى (ذو الجذور المحمدية الاصيلة ) حتى بعد كفرها بالمحمدية الى ان زالت آخر اثار المحمدية من نفسها تدريجيا حتى اصبحت توصف الآن بالعميلة للمسيحية الصهيونية لعنها اللات