عرض مشاركة مفردة
  #75  
قديم 27-11-2008
honeyweill honeyweill غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
honeyweill is on a distinguished road
مشاركة: + أريــــــــــــــد حـــــــلا .

[CENTER]المتنصًرون سامريون الكنيسة القبطية

[COLOR="red"][SIZE="4"]



وكل الذين يريدون أن يعيشوا بالتقوه
في المســـ الله ــــيح يسوع يضطهدون


من منا لايعرف قصه المرأه السامرية - من منا لا يعرف قصه السامري الذي انقذ الانسان الذي كان ملقي علي الطريق

كثيرا ماقيل لي الكنيسة القبطية هي خليط من الطقوس الوثنية واليهودية والمسيحية ولكني كنت ومازلت ارفض هذه التشبيهات مهما كان
فالكنيسة القبطية تحديدا ايمان قوي ومستقيم وقويم ولكن للاسف تقع تحت نظام كهنوتي حول الي كنيسة مسيحية محلية لخدمة المسيحيين واصبحت الكرازه بإسم المســــ الله ـــــيح له كل المجد هي خدمة المسيحيين الموجوديين في الكنيسة .. والتعتيم علي وجود المتنصريين وعدم الاعتراف بهم بل استطيع ان أقول ان هذه تضحية بالمتنصريين في مقابل مسيحيين الكنيسة فلايجوز علي غير المسيحيين التعامل الحر داخل الكنيسة ولا نستطيع أن ننكر دور الدوله المصرية في هذا المخطط لخنق المتنصريين هذا المولود المسكين الذي جاء به الرب يضعه في بيته فتكالبت عليه كل الجهات لكي تخنقه ويموت ويموت معه ايمانة بالملك البار

السامريون

ّوالسامرة منطقة بين الجليل في الشمال واليهودية في الجنوب، وأهل السامرة هم بقايا العشرة أسباط الذين رجعوا من السبى وسكنوا في الشمال من أرض كنعان. وبسبب اختلاطهم بالأُمم وتزاوجهم معهم، فقدوا شخصيتهم كيهود وحُرِموا من العبادة في هيكل أورشليم، فكان لهم هيكلهم الخاص على جبل جرزيم، وتقع بئر يعقوب - التي جلس عليها السيد المسيح - على سفح هذا الجبل. وعلى جبل جرزيم تقابل أبو الآباء إبراهيم مع ملكي صادق. والمعروف أن يعقوب أبا الأسباط لمَّا رجع من فدان آرام، بنى مذبحاً هناك ودعاه إيل إله إسرائيل. وتقول التقاليد أيضاً إن إبراهيم بنى مذبحاً على جرزيم لتقديم إسحق ذبيحة عليه.
ويتميَّز لقاء السامرية مع السيد المسيح بكثير من التعاليم الروحية نقتطف منها:
- لم يكن مصادفة أن يأتي السيد المسيح إلى البئر في الوقت الذي تأتي فيه السامرية لتستقي، وإنما هى خطة الله وتدبيره لخلاص الإنسان.
- السيد المسيح هو الذي يبدأ الحديث: «أعطني لأشرب». وهكذا فإن الله دائماً هو الذي يسعى إلى خلاص نفس الإنسان: «ها أنا واقف على الباب وأقرع» (رؤ 3: 20)، ويبدو كأنه هو المحتاج إلى الإنسان، كما يقول القديس غريغوريوس: ”لم تكن أنت المحتاج إلى عبوديتي، بل أنا المحتاج إلى ربوبيتك“. ويطلب السيد المسيح كمحتاجٍ إلى أن يشرب!! هل يعطش الذي قال: «أنا أُعطي العطشان من ينبوع ماء الحياة مجاناً» (رؤ 21: 6)، و«من يعطش فليأتِ» (رؤ 22: 17)؛ ولكن عطش السيد المسيح لم يكن عطشاً للماء، بل إلى نفس السامرية، فهو قد صرخ على الصليب قائلاً: «أنا عطشان»، لم يكن عطشاً إلى الماء بل إلى نفوس الذين صلبوه ليُخلِّصهم.
المسيح يقترب إلى الإنسان، ولكن الإنسان يضع الحواجز بينه وبين المسيح!!
+ حاجز العنصرية: يهودي، وأنا سامرية.
+ حاجز الجنس: رجل، وأنا امرأة.
+ حاجز الخطية: لا أستحق أن أقترب من السيد المسيح.
ولكن السيد المسيح مع السامرية حطَّم كل الحواجز التي تفصلها عن معرفته المعرفة الحقيقية.
كانت نقطة التحوُّل في حياة السامرية أن السيد المسيح فتح عينيها لترى احتياجها هى: «لو كنتِِ تعلمين عطية الله (الذي هو المسيح)، ومَـن هو الذي يقول لكِ أعطيني لأشرب، لطلبتِ أنتِ منه فأعطاكِ ماءً حيّاً». من هنا ومن أعماق حياتها بدأتْ تعرف المسيح.
............................
المسيحيين الأقبـــاط والمسيحيين السامريين – واليهود العبرانيين و اليهود السامريين

سابدأ بهذه الأية التي توضح الكثير والكثير من حياه اليهود وافكارهم وما يتشابهه بينها وبين الاقباط
كيف تطلب مني لتشرب وأنت يهودي وأنا امرأة سامرية. لأن اليهود لا يعاملون السامريين" (يو4: 7و9
اليهود كانوا لا يعاملون السامريين لانهم يهود من نسل متعدد ومخلط ولا يعتبروا يهود اصليين وهو نفس الفكر الموجود لدي طائفه من الشعب المسيحي المصري ولا أحد يستطيع الاغفال عنة فهم يعتبرون المتنصريين جنس اخر ومن نسل اخر ومهما حدث من حوارات مجاملات الا انهم ينظرون له من داخلهم علي انة من نبع اخر ومن جنس مختلف وهي نظره سلبيه قد تدمر ايمان المسيحيين تماما.
اصحاب هذا الفكر لايضطهدون المتنصريين علنا ولكن يغارون علي كنائسهم وعلي نسائهم من المتنصريين لانهم يكرهون المسلمين ويعتبرون هذا جزء من الحرص علي العلاقه الاجتماعيه مع المسلمين فيضطرون لعدم التعامل مع المتنصريين او النظر لهم بدونية اذا ما افصح المتنصر لهم عن انة اعتنق المسيحية وهذا علي العكس تماما من الجانب الاخر الذي يؤيد المتنصريين ويفرح لهم واغلبهم لهم علاقه بالتبشير وجزء اخر يفرح كيدا في الاسلام أو الاديان الاخري الذي يعتبرها وثنية إضطهدتة وينتقم منها في المتنصريين .
ولكن في اغلب الاحوال المتنصريين مع الكهنوت الكنسي يعاملون معامله (عرفي) واخرون يعلنون (عدم التعامل معهم وكأنهم سامريين) وجزء اخر يرفضهم بدعوي انهم تربيه اسلامية ونسل اسلامي من بني اسماعيل ولن تكون طبيعتهم كأبناء اسحاق وجزء اخر يهتم بالفكر السياسي والمستقبل الاجتماعي والعلاقه مع المجتمع الذي يعيش فيه سواء الاسلامي او الهندوسي او اليهودي ويرفضهم لانهم يعتبرونهم سبب المشكلات علي المجتمع المسيحي ويعتبر أن المتنصريين عدد لا يجوز التضحية من أجله وحتي وأن كان عدد المتنصريين كبير ولكن في مقابل مسيحي واحد من العرق المسيحي النقي الذي يعتبر من نسل اسحاق يكون خساره كبيره كما يعتقد هؤلاء
فهذه الافكار المتعصبه نكشفها لكي يعلم المتنصريين الجدد من الجيل الثالث والرابع ...وفي المستقبل أنها ممكن أن تكون عثرات في طريقهم وأن يعتبروها أنها هي المسيحية وأصل الإيمان وهي لا تمت للمسيحية بصله تذكر

الكنيسة والاب الكاهن والمسيحي الذي يتسبب في عثره للصغار يرد عليه
رب الجنود الملك البار المســـــ الله ــــيح له المجد في انجيل لوقا 17
1 وقال لتلاميذه لا يمكن الا ان تأتي العثرات .ولكن ويل للذي تأتي بواسطته .
2 خير له لو طوق عنقه بحجر رحى وطرح في البحر من ان يعثر احد هؤلاء الصغار .
3 احترزوا لانفسكم .وان اخطأ اليك اخوك فوبخه .وان تاب فاغفر له .
4 وان اخطأ اليك سبع مرات في اليوم ورجع اليك سبع مرات في اليوم قائلا انا تائب فاغفر له .
5 فقال الرسل للرب زد ايماننا .
.................................................. ...............
هل يفعل المسيحيين ما يأمر به المســـ الله ــــيح له المجد ؟ بالطبع لا وجزء قليل منهم الذي يفعل مايقوله المسيح
فالمسيح قال لاتخافون وهم اكثر من يخافون
فالمسيح قال لاتنظروا للعالم وهم ينظرون للكنائس والبيوت والسيارات والتجاره
فالمسيح قال لا تكونوا سبب في عثرات للصغار (اي صغار المسيح وحملانة) وهم اول من يتسببوا في عثرات
فالمسيح قال إذهبوا تلمذوا الأمم وعمدوهم بإسم الاب والابن والروح القدس اله واحد أمين وهم يمنعون التبشير ويجاهر بعض اباء الكنيسة بهاذا
فالمسيح قال اغفروا لاخواتكم والتائبيين وهم يشكون ولايغفرون ولا يرحمون
وفي النهاية يتسألون لماذا يسمح الرب بإضطهادنا ويطم البعض نفسه بقول أن الله هو الذي قال اننا سنعيش في الضيق وعليها فيفعلون مايشاؤن ولا يعتقدون ان هذا الضيق او أن كثير من الضيقات سمح بها الرب لما يفعلونة من مخالفه للايمان .
هنا سبدأ قصه حديث لي بالفعل منذ يوم واحد فقط مع احدي الكنائس القبطية ومع أب كاهن يرتدي ثياب الاباء
ولا اعرف لماذا تذكرت الاية التي تقول : يأتونكم في ثياب حملان وهم من الداخل ذئاب خاطفه
فبدلا من شراء الارض والمال والمباني والشعب والتضحية بالمتنصريين كان من الايمان شراء نفس جاء بها الملك لبيتة كأمانة وأنتم خنتم الأمانة وتركتوها تدوس عليها الخنازير
نعم ساعدت الكنيسة بعض المتنصريين وبالاخص المتنصرات لسبب معروف واحتضنت البعض الاخر وكما يعلم اغلب المتنصريين ان مع اول مشكله لاتجد مسيحي واحد يقف بجوارك واولهم المبشريين فإذا امنت عليك تجنبهم الي ابعد حد وتربيه ايمانك بطرق اخري مثل القراءه وتصفح المواقع وعدم الدخول في حياه المبشريين الشخصية بل والابتعاد عنها وإبعادهم عن أهل بيتك واخواتك وخاصه البنات المتنصرات الصغيرات .
.................................................. ..........
ياسيد طوبي للبطن الذي حملت وللثديين الذيين أُرضعتهما فقال لها بل طوبي للذي يسمع أقوال الله ويعمل بها
فذهب أحدهم الي كاهن الله يقول له يأبتي إن الخطية تؤرقني وتقضد مضجعي وأتقلب في فراش الألم وأريد أن استريح ولكن أتيت اليك بعدما تحطمت أشرعتي في بحار الشرور وجئت اليك بالسلطان المعطي لك من الله ان تحلني من قيد الخطية .... فكان الرد
فقال لي لابد زان تكون خاضعا لسلطان الكنيسة ومؤمنا بمبدأ ايمانها كاملا
فقلت له ياكاهن الله أنا قد قبلت الرب يســوع مخلصنا شخصيا واترنم دائما بكلمات الرب فإن كان الروح الذي أقام يسوع من الأموات ساكنا فيكم فإنة سيحيي بروحه الساكن فيكم اجسادكم المائته أيضا فكنت أمل أن يكون رد كاهن الله
علي قلب الله ويبرد طرف لساني من جمر الخطية
فقال لي كاهن الله إن معمودية الماء يجب أن تكون ضمن مبدأ ايماننا
فقلت له أنا مؤمن بالطقس الذي استلمتموه من الأباء والرسل وها أنا ذا بين يدين كاهن الله الذي من المفترض فيه أن يكون كلامة علي قلب الله
- فتأملوا معي أعزائي القراء ماذا حدث مع كاهن الله –
ذهبت الي كنيسة الاقبـــاط في مكان ما وطلبت أن اقابل كاهن الكنيسة وبعد عناء طويل استعطت أن اقابلة
فقلت له سلام المســـــ الله ـــــيح ياأبونا انا ابن من ابناء الكنيسة ولكني وقعت في عثرات مؤخرا
واريد أن اتناول واتعامل مع الكنيسة مثل ابنائها
فقال : ماذا تريد
فقلت : أريد الإعتراف
فقال : ما اسمك
فقلت : اسمي (....)
فقال : انت مسلم يابني نحن لا نأخذ اعتراف من مسلمين
فقلت : اني متنصر من اربع سنين
فقال : نحن لا نعترف بالمتنصريين ولا نقوم بالتبشير والتنصير لان المسلمين اخواتنا واصداقائنا
فقلت : ياابونا قدسك كاهن علي كنيسة مارمرقس الرسول كاروز الديار المصرية ...إزاي لا تعترف بالمتنصريين ؟
فقال : هذا رأي انا هنا اتعامل فقط مع المسيحيين لان هذه الكنيسة للمسيحيين فقط ولا نتعامل فيها مع المتنصريين
فقلت : يابونا انا مؤمن بالرب يسوع الملك فادي ومخلص شخصي
فقال : اهلا وسهلا ولكن ليس لنا علاقه بهاذا
فقلت: ياابونا انا جايلك من طرف (......)
فقال : اذهب وقل للاباء الموجودين في الخارج الذين أرسلوك وبخصوص الأنبا (,,,,,) وبلغهم إعتذاري الشديد عن هذا وقل لهم اني عند رأي في رفضي للمتنصريين والتعامل معهم ولابد وأن تحترموا رأي في رفض التعامل معكم ايها المتنصريين كما سمعتك وأحترم رأيك .
فقلت : خلاص ياأبونا ... أريد فقط أن أتي واعترف في يوم من ايام الأسبوع وحدي
فقال : لا... لابد وأن تكون متعمد في الكنيسة القبطية وأنت كما عرفت منك لست معتمد في الكنيسة القبطية فلا يجوز أن تتناول فيها .
فقلت : إذن عمدني ياأبونا
فقال : اسف ... لا اعمد مسلمين ولا أتعامل معهم ...نحن كرازتنا فقط للمسيحيين
فقلت : المســــ الله ـــــيح له المجد إذهبوا تلمذوا الأمم وعمدوهم بإسم الاب والابن والروح القدس اله واحد أمين
وبعدين ياابونا انا مطلبتش منك حاجه كبيره أمال ياابونا لو سمعت باقي المتنصريين ومطالبهم والي بنقوله علي الانرنت نت ..ياابونا اني اكتب لحقوق المسيحيين في مصر السياسية والاجتماعيه من سنين واتعامل مع منظمات اقباط المهجر . ولكن دلواتي كل المتنصريين في حاجه لحل المشكلات بتاعتهم ... معدش ينفع نسكت أكتر من كده لازم نتكلم ونقول واذا كان الجيل الاول سكت فالجيل الثاني اتكلم ومش هيسكت علشان ننقذ الجيل الثالث والرابع من العثرات الي ممكن تقابلهم فياريت ياابونا تقرا لوقا 17 وتعرف إن سياسيه عدم التعامل العلني مع المتنصريين وحظر التبشير في الكنيسة ده تدمير لاهم ركن في المسيحية و هو أمر للرب .
فقال : معلش سامحني مقدرش
فقلت : مش مهم ياابونا رأي إني أسامحك ...المهم المســــــ الله ـــــيح له المجد هو الي يسامحك
( وبنهايه مقالتي التفت الية كما التفت المســــ الله ــــــيح ... وقال لبطرس ( إذهب عني ياشيطان انت معثره لي لانلاتك لا تهتم بـــــمـــــا لله لـــكـــــن بــــمـــا للنـــــــــاس - مت24 , 16)
....وانا خارج من المكان الذي بفترض أن يكون هيكل الله الذي نظفه يسوع المسيح من انجاس الصيارفه وباعه الحمام وقال لهم ......بيت ابي بيت صلاه يدعي وانتم جعلتموه مغاره لصوص .
وانا خارجا من باب الكنيسة ذاهبا الي العالم الشرير بكل مافيه من خطايا تذكرت كلمات الرب التي قالها للتلاميذ واخص بها الذي يدعي ( كاهن الله ) أن يقرأ هذه الكلــــمات لانني في ثقه أنة مر عليها مر الكرام واصلي أن يعلمها
له الروح القدس حينما يتجدد
( إن أراد احد أن يأتي ورائي فلينكر نفسه ويحمل صليبه ويتبعني فإن من أراد أن يخلص نفسه يهلكها ومن يهلك نفسه من أجلي يجدها - مت 16,24
من له أذنان للسمــــع فليسمع

آخر تعديل بواسطة الخواجه ، 27-11-2008 الساعة 11:25 PM
الرد مع إقتباس