|
مشاركة: عاجل:حرق كنيسة "مار جرجس ومارمينا" بـ"أطفيح"
اسماء المحرضين و فعلة الجريمة النكراء
http://copts-united.com/Arabic2011/A...?I=736&A=32327
كتبت: تريزة سمير
بعد عرض الفيديو الذي وثق أحداث هدم وإحراق كنيسة الشهيدين "مار جرجس ومار مينا" بـ"أطفيح"، كشف أهالي المنطقة عن الشخصيات التي أظهرها الفيديو، والمتهمة بهدم الكنيسة وإضرام النار بها، وهم:
1- عبد التواب أبو علام (الشيخ الذي يصلي الآن مكان الكنيسة).
2- أحمد أبو الدهب- طالب.
3- محمد كمال خلف الله.
4- العمدة أبو غيث.
5- صلاح سعد فضل.
6- خالد محيي البحيري- مسجل أمن دولة سابق.
7- أحمد علي الحداد.
8- نادي محيي البحيري.
9- ربيع عبدالله.
10- علي شربيني.
11- طارق عبد العليم أبو عمارة.
12- إبراهيم محمد سويلم.
13- طلبة ياسين الشورجي.
14- سمير نادي سيد أبو صلاح.
15- عز سالم خلف الله.
16- محمد أبو خطاب.
17- الشيخ محمد محمود البحيري.
18- الشيخ كمال ياسين منصور.
19- فتحي أبو خطاب- مخبر أمن دولة، ومتهم بتحريض المجرمين
أنا مش عارف ليه حاسس أن موضوع كنيسة اطفيح له احتمالان :
1 - شد أذن للأقباط من جانب الاخوان و السلفيين لكيلا يتحدث الاقباط في المادة الثانية و الا.................. التهجير و التطهير العرقي .
2- حسب ما قرأت أن اثنان من المحرضين أحدهما مخبر أمن دولة و الثاني عمدة القرية ( و يتم تعيينه من امن الدولة ) و الثالث شيخ سلفي بالقرية و السلفيين كانوا متعاونين مع النظام في السنوات الاخيرة و حادثة كنيسة القديسين دليل على ذلك يعني بأختصار هي حركة من نظام مبارك و أمن الدولة لخلق حرب أهلية في مصر لكي يقولوا للعالم كله : الم نقل لكم يا أما مبارك و ابنه يا اما الاسلاميين .
هل ما اقرأه من الاحداث صحيح أم خطأ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لو لم يتدخل الجيش و رئيس الوزراء و الامن لانتهت هيبة الدولة و شعبها و لتحولت مصر للبنان و صومال و سودان اخرى .
كما كانت حادثة كنيسة القديسين فارقا في تاريخ مصر باشعالها شرارة قيام الثورة
ستؤدي حادثة هدم كنيسة صول لامران :
أما التأكيد على مدنية الدولة و قوة النظام ( الجديد ) و هيبته أمام فلول أمن الدولة و الحزب الواطي أو أنهيار الدولة و تحولها لصومال اخرى و بدأ التطهير العرقي للأقباط و هو ما لا نتماه لمصرنا الحبيبة
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|