صراحه من يوم 25 حتى اول الامس وانا
كنت فى اقتناع تام اننا لن نعود الى الامس
وان البلد قد خطت خطوه كبيره نحو الافضل
وان الجهل والتعصب لامكان له
حتى بعد سماعى للحادث
لم اشعر بالخوف
لكن ما اخافى حقاهو سماعى
لاللشعات نحو بناء الكنيسه فى مكان اخر
شعرت وقتها اننا ساهمنا فى خراب البلد
بصوره اسرع مما كانت عليه
لكن بعد سمعاى للتصريحات اللواء
الروينى وكلام قائد الاركان
اشعرنى انا كنا فى الاتجاه الصحيح
المسيح يحافظ على بلادنا