بيان من الموجة القبطية
" يا طنطاوى يا مُشير ، حرقوا كنيسة بعد الدير "
" فين العالم ييجى يشوف حرق كنايس ع المكشوف"
نظرا للأحداث المتلاحقة واستهداف الأقباط والكنائس بطريقة متصاعدة بدون أي تدخل من القوات المسلحة أو الأمن ، وتجاهل الأعلام المصري الرسمي الموجه لعدم نشر ما يحدث للأقباط او نشره بصورة غير حقيقية ، وتلك مؤشرات خطيرة جدا للوضع القبطي في المرحلة القادمة ،،
فأننا ندين القيادة العسكرية ليس فقط لإهمالها الملف القبطي وحماية الأقباط وحقوقهم المشروعة كمواطنين مصريون ، بل ندينهم بسبب الاعتداء سابقا على الأقباط بالذخيرة الحية ..
وندعو جميع الأقباط للتوجه إلى الاعتصام المتواجد بالفعل أمام ماسبيرو بالقاهرة وتحويله إلى اعتصام مفتوح، والبدء في مرحلة جديدة لن تنتهي إلا بالاستجابة لكل مطالبنا .