إقتباس:
اولا يا من لديكم ارتيكاريا من مشاركاتى
|
أنصحك ياشاطر يا شطور بعرض نفسك على متخصص للتخلص من
مثل هذه المركبات
إقتباس:
للّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
|
إذا كان إله الإسلام بهذه الصفات التى تشير إليها
وكل هذه العظمه وهذا الجلال الذى تدعيه
هذا الذى يرهن شفاعته بإرادته يعطيها لمن يشاء ويمنعها عن من يشاء
طبقا لمزاجيته الخاصه
فلماذا يرضى على نفسه أن يسارع فى هـوا رسول الأعاريب
بتفيذ رغباته الجنسيه فى النساء
كماء جاء فى سوره الأخزاب
لدرجه أن عائشه سخرت من هذا الإله بقولها
ما أرى ربك إلا يسارع في هواك
هذا الحى القيوم صاحب الـ99 إسم سابقا وقبل موسم الأوكازيونات والتخفيضات والذى لا تأخذه سنه ولا نوم
هل تستقيم هذه الصفات مع
الذى إرتضى على نفسه أن ينشا جنه قوامها حوريات وولدان مخلدين كمكافئه لهم على تنفيذ وصاياه فى القتل والنحر
طبعا هذا غيض من فيض
من الصفات الفعليه لهذا الإله والتى تقرأ من بين سطور كتابه