|
مشاركة: الحل السحري لإنقاذ الرئيس مبارك
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة knowjesus_knowlove
وإنت كمان واحشني يا أحلى خواجة ....
هؤلاء الشباب ليس لديهم أي خبرة بالتاريخ أو السياسة ولذلك لايعلمون حقيقة ماذكرته أعلاه عن العلاقة بين الجيش والإخوان وهي علاقة عين بعين وسن بسن سيروح ضحيتها هذا الشباب المسكين ...
لأن الجيش لايمكن أن يسمح للإخوان بالوصول للسلطة عن طريق الإنتخابات ومن ثم الإنتقام من الجيش بعدها ...
لذلك أنا أتوقع مجازر سيقوم بها الجيش ضد الإخوان لأنهم لن يقبلوا بأن تتوقف الثورة عند هذا الحد ...
خاصة وهم يرون المشير طنطاوي وهو من الجيل الثاني للضباط الأحرار يسيطر الآن على الوضع ...
|
كان قد أصابني الشك أن الجيش وخاصة المشير طنطاوي قد تأخون وتمطيز ولذلك هاجمته وهاجمت المجلس العسكري معه ......
ولكن جاء هذا الفيديو للطزاوي الغبي صفوت حجازي وهو يتوعد المشير طنطاوي
http://www.youtube.com/watch?v=05nvG...layer_embedded
ليعيد ثقتي مرة أخرى في المشير طنطاوي وليؤكد مافهمته عنه فيما بعد أنه يحاول تفادي وقوع مصر في أيدي الخونة وذلك بإستعمال اللين والدبلوماسية حتى يتم كشفهم للشعب وأنا أعتقد أن ذلك الفيديو سيؤدي الغرض وزيادة كمان ...
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة knowjesus_knowlove
كنت أتصور أن الجيش سيتمكن من السيطرة على الوضع كعادته ...
حتى إستمعت للعقيد عمر عفيفي وهو يحرض الثوار على تحييد مدرعات ودبابات الجيش ...
وذلك بالنوم أمامها وفوق عجلاتها حتى يمنعها من التحرك أو إطلاق ذخيرتها وإلا سالت الدماء ومات المئات ...
وهنا أدركت أن جيش مصر قد تحول إلى جيش حليمة لاحول له ولا قوة أمام جحافل من الثوار الشرفاء الليبراليين الذين يملون إرادتهم على الآلة العسكرية ....
المشكلة هنا عندما نجح الهمج والرعااااع والبلطجية الطزاوية والسفلية في إستخدام نفس الوسيلة لإملاء شروطهم ....
فباللات عليكم ماذا يستطيع طنطاوي وصحابته إلا أن يقولوا آمين ...
وإلا وجدوا أنفسهم يواجهون نفس مصير مبارك ....
|
وظيفتنا الآن كأقباط هي دعم طنطاوي بنشر هذا الفيديو بين الشباب العلماني حتى يفيقوا من غفلتهم وينقلبوا على إخوان طز السفلة
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار
ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات
" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة
|