احزننا فراقك يا مهران, خاصة ان فراقك سيحزن صديقك مصطفى بقرى الذى طالب بالافراج عنك فى صحيفته الصفراء المسماة الأسبوع التى ينفث من خلالها بسموم العنصرية التى توارثها عن البخارى وبن تيمية و الشعراوى و محمد عمارة وبالطبع لا ننسى الأسوة الحسنة
مهران يا مهران سنرثيك على موقعنا لانك كنت الملهم لنا لفضح الاسلام
ستظل ذكراك فى عقولنا ما حيينا, عسى ان تكون قد راجعت نفسك قبل وفاتك حتى لا تصطلى نارا ذات لهب , وعسى الا تكون قد صدقت خدعة القرآن والحديث حيث ان مراسلنا فى "الجنة" قال انه لا يوجد حور ولا كأس معين ولا ***** ولا يحزنون, بل ان جنة كهذه لا وجود لها من اصله, وقال مراسلنا ان البديل هو ان تنقوا عقولكم وتغسلوا قلوبكم وترفعوا ايديكم لا مؤخرتكم نحو السماء
http://www.geocities.com/mohran2003/dead.html