هل هي حكاية فلوس (لا أظن)
لكن اظن انها حاجة طقت في دماغ محافظ الغي بها اهداء المحافظ السابق الارض للدير
وشراء الارض (غير جائز لان المحافظ السابق منحها للدير)
طيب كمان لو هي مسألة قرشين للحكومة من الدير ما راي جهابذة الروتين
في ان تتقاضي الدولة ثمن الارض خصما من الاوقاف القبطية المنهوبة التي يتلاكع عبدة الروتين في ارجاعها
بافنوتي يا عزيزي ثق ليست مشكلة فلوس (ولا حتي مشكلة سور)
بل مشكلة المصائب التي تحدث فجأة عندما يطق في دماغ مسئول ان يقوم بأذية المسيحيين عندمل يعن له ذلك
لذلك ضروري وضع نهاية لتصرفات هذه النوعية من المسئولين
النسر
|