جمال مبارك هو الحل الامثل المؤقت لمصر الان . فهو افضل من يكون مرحلة انتقاليه لمصر
بين الاستبداد السياسي العسكري و الاستبداد الديني المحتمل و الموشك و عليه فترة جمال مبارك
لابد ان تكون فتره انتقاليه للعبور بمصر من الخطر الاقظع و المدمر و الغاشم الفاشي الديني
و في هذه الفتره تحضير و اعداد و تهيئ البلد للوقوف علي قدميه ضد اي استبداد سواء عسكري
او ديني . في عصره اتمني ان تنهض مصر ثقافيا معرفيا ديمقراطيا . نهضه شعبيه حقه وطنيه
تقدميه . تتحصن منها من اي خطر قادم سواء داخلي معتم ديني ظلامي او خارجي من اي تاءمر
سواء غربي او عربي اسلامي بيترودولاري.
الخواجه