لا تتعجبوا مما سوف تقرأون ولا تقولوا أنني أحلم
فالرب الذي أرجع شاول الطرسوسي إليه قادر أن يفعل المستحيل
وأنظروا بدقة ألا يوجد شبه كبير بين هذا الرجل المبارك أبو إسلام أحمد عبد الله رئيس مركز التنوير الإسلامي وبين شاول الذي صار فيما بعد بولس الرسول.
ألا يستطيع الرب الذي لا يعصى عليه أمر أن يسترجع إليه إبنه أبو إسلام أحمد عبد الله ويجعله بولس أحمد عبدالله
ألا يستطيع الرب أن يزيل الغشاوة من عينيه ليرى نوره الحقيقي بنعمة ربي وإلهي ومخلصي يسوع المسيح "للوقت وقع من عينيه شيء كانه قشور فابصر في الحال و قام و اعتمد" ( أعمال الرسل 9: 18 )
صدقوني أنه سيحدث ذلك بشرط واحد ينطبق عليه وعلى أي إنسان آخر بعيد عن ربي يسوع : أن نصلي جميعا من أجله
أسجل هذا الكلام هنا وسوف تعودون إليه بعد مدة لتقولوا أمين لقد تحقق هذا الكلام بنعمة الرب يسوع
فلنبدأ الصلاة منذ هذه اللحظة وسوف تجدون في مقالته عنوانه ورقم تليفونه ومعلومات عنه وموقعه على الإنترنت الذي يشبه هجومه على المسيح نفس شكل هجوم شوال على المسيح تماما
الرب يبارككم وأرجو أن تكون الردود بتأييد مبدأ الصلاه لهذا الرجل المتحمس ولكل الخطاه الذين أولهم أنا حتى يستعيدنا الرب إلى أحضانه قبل فوات الأوان
الرب يبارك حياتكم
وإليكم موقعه على الإنترنت
هنــــــــــــا
وإليكم بعض ما قاله:(أبو إسلام أحمد عبد الله رئيس مركز التنوير الإسلامي)
هنــــــــا
أرجو عدم التعليق على إهاناته / emnb
مع تحفظى على وصفه وتشبيهه بالرسول بولس بس كلام ابو الاسلام وبذائاته ممكن نقراها من موقعه اللى فى المداخله لا داعى لوضعها فى المنتدى