|
أخونا الحبيب أدمن 1
أولا نحن كلنا في مصر شعب و كنيسة ورائكم و للحقيقة أنا قرأت الكثير عن موضوع
وليم شيبوب أبن عم القتلى في أحداث الكشح 1 و كيف تم تلفيق التهمة له منعا للفتنة
كما يقولون فهم دائما ما يحاولون تلفيق التهمة لأي مواطن مسيحي و حجتهم في ذلك
منع الفتنة بين المسيحيين و المسلمين و الحقيقة هي لتشجيع المسلمين على الفتك بالمسيحيين
و نتيجة لكشح 1 حدثت كشح 2 و نتيجة لكشح 2 ........ من سيعرف متى ستكون الضربة
التالية .
الذي يحدث الآن أسوأ و أفظع مما كان يحدث أيام السادات و أكثر دموية
أنا شخصيا شفت لقطات من شريط فيديو الكشح 2 و لم أنس منظر و صور الضحايا
و لن أنساهم ما حييت , و لكن ما فائدة أن نحادث انفسنا في هذا الموضوع ؟؟؟؟؟
هل سيتم عرض الموضوع على الجهات الدولية ؟؟؟؟؟
هل السفاحين الذين أخذوا براءة في الحكم الأبتدائي و الأستئناف ممكن تقديمهم
هم و الذين ورائهم من مسئولين في القضاء و الشرطة للجهات الدولية
أم أننا كالعادة سنحادث انفسنا و نتباكى على الضحايا فقط ؟؟؟؟؟؟
هل سنجرب الرب آلهنا و نقول لا مانع سنسكت و هو مكتوب أنه سيجعل الملائكة تحملنا
و لن تصطدم بحجر رجلنا أم نكون أيجابيين كالمسيح و نقف و نقول لماذا تلطمني .
أرجو من كل أقباطنا في الخارج أن يفعلوا معنا شيئا لتحقيق العدالة الغائبة في الكشح
و الا سنرى كشح 3 و كشح 4 و كشح 5 .......في كل ربوع مصر لتطفيش المسيحيين
و أجبارهم على الاسلام الذي هو أسوأ من الموت نفسه
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|