[ألمتوحد بن إسحق]

معلهش يا جدعان لقيت الموضوع الشيق دة فى احد المنتديات الاسلاميه انا راجل بتاع فارمكولوجى ولو
اعطيت هذا البحث الاهبل لنشره فى اى مجله علميه فسوف يكون ضربك بالحذاء امرا لابد منه واصحاب
اللحى والمسابح يسمونها اكتشاف علمى عظيم واليكم هذا الخبر
فضل ذكر إسم الله على الذبيحة

فريق من كبار الباحثين وأساتذة الجامعات في سوريا, توصـلوا إلى اكتشاف علمي مذهل,هو والله بحق بمثابة جرعة يزدا د بها إيماننا بعظمة الله المتعال وا ن لا معبود سوا ه . قام هذا الفريق المتعدد
الاختصاصات في مجالات الطب المخبري ,وعلم الجراثيم ,الغذاء,
والفيروسات, وصحة الحيوان ,والأمراض الهضمية ,بأبحــــاث
ودراسات على مدى ثلاث سنوات لمعرفة الفرق بين الذبائح التي
ذكر اسم الله عليها ومثيلا تهاالتي ذ بحـت بنفس الطريقة مما لم
يذكراسم الله عليها .

فيا لعجب ماتوصلوا إليه !!!


فلقد اكّد الدكتور خالد حلاوة ان تجاربهم أثبتت أن اللحم المذبوح بدون (تسمية وتكبير) مليء بمستعمرات الجراثيم ومحتقن بالدماء , بينما اللحم (المسمى والمكبر عليه ) كان خاليا تماما من الجراثيم ولا يحتوي
نسيج اللحم فيه على الدماء ,

ووصف د/ خالد حلاوة في حديثه لوكالة الأنباء الكويتية , أن هذا الاكتشاف يعد وبحق ثورة علمية في مجال صحة الإنسان , وبيان فضل (التسمية والتكبير )عند ذبح الأنعام والطيور تأكيدا لأمره جلّ جلاله

في سورة الأنعام قال تعالى ‹ فكلوا مما ذكر اسم الله عليه إن كنتم بآياته مؤمنين ›

وقد أكد أحد اختصاصي الصحة العامة أن كثيرا من البلدان التي يقتل بها الحيوان بطرق عديدة منها :

الخنق بالغاز , أو الصعق بالكهرباء
تبقي الدم في جسد الحيوان الذي يعتبر مرتعا خصبا تنموا فيه الجراثيم فينعكس على لون اللحم الذي يصبح مائلا للزرقة.
هذا من الناحية الصحية ,

وأما من ناحية ما يسمونه هم !!! الرأفة بالحيوان . فيظنون أن الطرق التي يستخدمونها تخلص الحيوان من إضطرابات والآم الذبح . وهي في حقيقة الأمر طرق وحشية تماما

فهي تؤدي إلى شلل أعضاء الحركة في الحيوان , مما يرفع ضغط الدم
الذي يجعله يعاني من الألم والعذاب حتى يتوقف القلب بعد فترة .

وأما طريقتنا الإسلامية في الذبح , مع التسمية والتكبير طبعا ,

تقطع الدم والهواء فورا عن الدماغ فينخفض الضغط تدريجيا فيصاب الحيوان بإغماء كامل, ويفقد الحس ويبدأ باالإضطرابات التي تخلصه من الدم .

فسبحان ربي القائل‹ ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه وإنه لفسق

الصعيدى