عزيزي غلباوي , الأخوة الأفاضل
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة غلاباوي
هل تسخرون فقط من موضوع ابوال الابل والبانها فقط لان الموضوع باكلمه قادم من شبه جزيرة المعيز وانه عربي صرف .... واقصد ان كان الامر يتبع الطب البديل الصينى كالابر الصينية وما الي ذلك .. هل كان الامر وقتها سيكون طبيعيا وقابل للتجربة والتصديق ...
ام انه فقط التعصب الاعمي الغبـي لكل ما هو عربي وما هو اسلامي او يحمل الصبغة الاسلامية
تحياتي
|
الموضوع عزيزي غلباوي ليس تعصب أعمى بل تحكيم للعقل في مواجهة الخرافات
الشئ المؤلم انك انسان متعلم و تقول هذا الكلام , البول يحتوي السموم التي يفرزها الجسم
و كذا البراز ثم كيف تكون فضلات الحيوان سببا بشفاء الانسان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
النقطة الأخرى أن الطب النبوي يقول بأن جناح الذبابة به شفاء للأمراض , يا راجل
ده كل الأبحاث العلمية و ليس المهلبية أثبتت ان الذباب أكبر ناقل للأمراض و الجراثيم .
المشكلة ليست تعصبنا بل سامحني في هذا الكلام بل المكابرة و الجهل فأنتم تقولون
آمين لأي شئ يقوله رسول الاسلام أيمانا بعصمته و تتحدون بذلك كل الأدلة العلمية
العقلية .
المشكلة ليست فينا بل في دفاعكم المستميت عن كل ما هو اسلامي حتى و ان أثبت فشله
ولك السلام و التحية
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|