|
مشاركة: "فوكس نيوز": ساويرس قلق من استيلاء الإخوان على ثورة 25 يناير
http://www.masrawy.com/News/Egypt/Po...rb_watany.aspx
كتب ـ محمد أبوضيف :
أكد أسامة الغزالي حرب رئيس حزب الجبهة، ان ما حدث في مصر ثورة حقيقية بكل ما تحمله الكلمة وثورة فريدة في تاريخ مصر ومنذ الفراعنة حتي الآن لم تكن هناك ثورة فائقة ولابد ان توضع ضمن ثورات العالمية مثل الثورة الفرنسية والامريكية ولابد ان نفخر بها كمصريين .
وتوقع الغزالي خلال لقاء مع هيئة الإذاعة البريطانية bbc، ان يستمع المجلس العسكرية لمطالب الثورة، مؤكد ان موقف القوات المسلحة مشرف وبديع ويسجل للجيش وللقوات المسلحة .
وقال رئيس حزب الجبهة : " الان الجيش اتي كنتيجة للحركة الشعبية وليس انقلاب عسكري، وانما من اعقاب ثورة شعبية حقيقية لذلك ينتفي ما يتوقع من البعض من طمع الجيش في السلطة " .
وأضاف الغزالي : " ان الحزب الوطني اختفي وهذا شيء جيد و القوي المعارضة هي من قدمة الشباب فيما قبل والحزب الوطني لم يقدم شبابا، مشيرا إلى أنه علي الرغم من ذلك لم يخرج الشعب في الثورة بناء علي برنامج حزبي" .
وتابع : " اغلبية شباب الثورة لم يكن ينتمي لاي احزاب ومصر من خلال تلك الحركة عادت لها السياسية والشباب هو من اطلق الشرارة ".
واستطرد الغزالي قائلاً : " هناك احزاب تقليدية تلاشت، والإخوان اسطورة صناعها النظام لكي يخيف بها المجتمع الخارجي، مشيرا إلى أن الاخوان مستمرون ولم يكونوا العنصر الاساسي في الثورة ولابد من وجود الاخوان ضمن القوي السياسية من خلال النظام الديمقراطي الحقيقي الذي يشمل كل الطوائف السياسية " .
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|