مقالة سعد الدين ابراهيم عن شرق أوسط غاضب و اسلامي و ديمقراطي و فيها بدأ الكاتب يتملق الاسلاميين و الأسوأ أنهم يصفهم بالديمقراطيين مقدما للقارىء حججا واهية عن تبادل السلطة بشكل سلمي و ديمقراطي في التنظيمات الاسلامية رغم أنه هو أكثر من يعلم أن الاسلاميين سينقلبون على الحداثة و الديمقراطية في أقرب فرصة سانحة لهم و بعد أن يتسلموا بشكل نهائي زمام الأمور .
أعتقد _و بعد قرائتي لتلك المقالة_ اما أن سعد الدين ابراهيم يتملق الاسلاميين ليأمن شرهم أو أنه بدأ يخرف .
__________________
فليتك تحلو والحياة مريرة___ وليتك ترضى والأنام غضاب
وليت الذي بيني وبينك عامر__ وبيني وبين العالمين خراب
|