المحاولة الثالثة
المحاولة الثالثة
وحتى لا يقال أن الأقباط لا يريدون الحوار وبشكل علني نشرت مقالا في 3/3/ 2000 في صحيفة القدس العربي بعنوان " في زيارته القادمة لواشنطن: لماذا لا يكون هناك حوار بين الرئيس مبارك ونشطاء أقباط المهجر".
وطرحت أربعة عشر أسما يمثلون ألوان الطيف في أقباط المهجر هم د. سليم نجيب، د. رشدي سعيد، د. سعد الفيشاوي، أ. ألفونس قلادة، د. رائف مرقص، د. سعد ميخائيل سعد، د.حلمي جرجس، أ. ناجي عوض، أ. نبيل عبد الملك، د. ميشيل خليل، د. وليم الميري، وعن المرأة طرحت أسم د. أميرة جوهرة عميدة كلية طب توليد وعن الشباب طرحت أسمين هم عماد يوسف ومايكل جيروم منييه المعروف بمايكل منير. واعتبرت أن هذه مجموعة متوازنة وتستطيع أن تجري حوارا سياسيا مع مسئولين سياسيين، طبعا تجاهلوا هذه الدعوة العلنية وقد نالني سب علني كما عرفت عندما قرأ هذه المقالة في زيارته لواشنطن.
|