[KARAM]

المشاركة الأصلية بواسطة myway

تسمحلى اسألك الاول :

مين السيدة وفاء سلطان ؟

هل هى السيدة التى اسلمت ثم ارتدت بعد ما خوفها القساوسة فى الدير النائى
ولتقاعس السلطة المصرية عن حمايتها - خوفا من تهييج البلد اكتر
هذه السيدة - اذا كان فقط سبب اسلامها هو عدم قدرة زوجها الجنسية فانا اعذرها جدا جدا - لان ده مطلب حيوى للانسان الطبيعى
وهى ليست فتاة صغيرة يمكنها الانتظار عشر او 15 سنة كمان - ويمكن الموضوع ده كله علشان يغطوا على السبب الحقيقى لاسلامها وهى ان ربنا نور قلبها - او ان كل العملية التمثيلية الجديدة التى يقوم بها بعض المسيحيين من اعلان اسلامهم كذبا ثم الارتداد الى المسيحية و اخى ده الدين الاسلامى وحش قوى - ما كان قدامك الكتب قبل ما تسلموا

هل هى هذه السيدة

اما نوال السعداوى يا حول الله - سيدة من صغرها عندها عقدة من الرجالة - يمكن بسبب ظواهرها الجسمانية و غاوية شهرة يا عينى و عقدت بنتها منى حلمى لحد ما بقت زيها مع انها كان ممكن تبقى حاجة تانية خالص.

اما الجنس و علم النفس :

فبالتأكيد الاستاذ عكاشة جاهل اذا قال هذا فعلا عن الشعب المصرى - او ان كلامه حرف عن مواضعه

و علماء النفس محقين جدا فى موضوع طاقة الجنس و بلاش نضحك على بعض

و اما اول من ادخل الجنس بصورة مبالغ فيها فى علم النفس فهو فرويد و طبعا ده مسلم ابن مسلم

تحياتى

في الحقيقة أنت خلتني أضحك جداً جداً ؛ وكأني أشاهد فيلم كوميدي من أفلام اسمعيل ياسين أو عادل امام ؛ وخصوصاً الأفلام اللي بتتصور في مستشفي المجانين ؛

حقيقي انت خلتني أصدق الدكتور عكاشة إن أكثر من ثلاثة أرباع المصريين مصابون ...
وخاصةً أن من أعلن دلك هو أجهزة الإعلام المصرية نفسها والتي وصفت الإرهابيون بأنهم مختلون عقلياً رغم أنهم بما يعملون ينفدون تعاليم إلههم ودينهم .

المشاركة الأصلية بواسطة zzaghlul

الي الاخ كرم
الفرق بين السعداوي وسلطان هو فرق شاسع ليس للتقليل من قيمة نوال السعداوي فهي بلا شك
امرأة قوية وجريئة لكن جرأتها لا تقارن بشجاعة وفاء سلطان لانها برغم اعتقادي انها تعتنق افكارا شيوعية ولا تكن للاسلام ادني احترام الا انها ما زالت تمسك العصا من المنتصف ومازالت تحاول توفيق الاسلام مع العالم والبشرية ولها العذر فرغم سفرها للخارج الا انها مازالت تعيش في مصر وكذلك سنها وزوجها لا يتحملان مواجهو مباشرة مع الوحش المسمي الاسلام وزمرة المؤمنين به المغيبين عقليا وممكن تجييشهم للفتك باي واحد يقول الحقيقة
وفاء سلطان تحررت من منظور الاسلام والخوف منه ومن تابعيه المهووسين ولذلك رسالتها هي رسالة حرية للجميع لانها غير مكبلة بتفسيرات اسلامية او محاولات توفيقية لانها ادركت ان لا يمكن ان تتحرر البشرية والمرأة بالذات طالما الاسلام موجود كفكر يعتنقه اي انسان فكانت جريئة وشجاعة وصريحة في تشخيصها للمرض كطبيبة نفسية
ربنا يكون معاها ويكتر من امثالها ويحميها من كل شر
آميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييين

فعلاً هده هي بداية طريق الحرية ؛ أن يظهر - من المسلمين - من يستطيع أن يجاهر بتحرره من منظور الإسلام وتعاليمه بدون خوف من تابعيه المهووسين والمختلين عقلياً أو فكرياً ؛

أما نوال السعداوي فقد تتعجب من أنها تدعو إلي الحرية والتحرر ؛ وتجدها هي نفسها مكبلة لنفسها بنفسها في ما تري أنه قيم وأخلاقيات عالية رغم أنها تنتقد أثمن وأغلي ما فيه وهو خصوصيات وسلوكيات النبي محمد وتعتبرها قدارة وشئ مقزز ومقرف ؛ إد أن ما انتقدته في محمد ؛ قد أيده إلهه فيه جداً وأحله له ؛ بل وعاتبه علي خشيته من الناس في هدا الأمر .

وطبعاً الأمر غير متوقف علي موضوع الزواج والنساء والشهوة والجنس في حياة محمد وإنما باقي تعاليمه ...

أما وفاء سلطان فقد رأت في بلادها وفي الشرق عموماً قمة التخلف والتي يرجع سببها إلي تعاليم الإسلام ؛ فلو كان فيه قيم وأخلاقيات عالية كما تدعي نوال السعداوي ؛ لما كان هدا هو حال الشرق ؛

وأنا أتدكر أنها سؤلت من إسلاميين ؛ هل إعتنقت المسيحية أو هل تميل إلي الدخول في المسيحية ؛ أو هل دخلت المسيحية بدافع الحصول علي الإقامة والخبز في أمريكا ؛ فكان ردها بأنها لو أرادت أن تختار دين فسيكون المسيحية بعد ان قارنت بين تعاليم المسيحية وتعاليم الإسلام ووضعت المقارنة أمام سائلها .