مشاركة: مسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية كشاهد على الانقراض الذي تحلمون به للاسلام في
حتى الصور التي جئت بها أنت يا هني تبعث في النفس السرور
فالمؤمن يفرح بعودة الناس للاعتراف بالله عز وجل على أي صورة كانت لأن هذا مجال للسعادة الدنيوية على الأقل
فالالتزام بالدين أيا كان يعني علاقة متصلة بالله الخالق وقوانين ذات لباس روحي تضفي الحب والخير بين خلق الله أجمعين
وطبعا هذا أفضل من الكفربوجود الله جل وعلا والإلحاد أليس كذلك ؟؟
كل من له علاقة مع الله فهو سعيد على الأقل في الدنيا إن لم يكن تصوره للإله الحق صحيحا
وهذا يعني أن تقل نسبة الإنتحار في العالم
أن تزيد روح التعاون والمحبة بين الناس جميعا فيتعاملون بموجب أمر الله تعالى لا بموجب أهوائهم وشهواتهم
( أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ (39) الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (40) الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ (الحج41)
الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه
|