لم يكن هناك إستفتاء على دستور
ومعظم الذين ذهبوا للإستفتاء
ذهبوا للتأكيد على بقاء
الماده 2 دستور
هذا ما كان فى ذهنهم
وما تم تلقينهم إياه فى المساجد يوم الجمعه السابق للإستفتاء
رغم ان الكنيسه أعلنت فى وضوح تام ومباشره
انها ضد تغير الماده 2 دستور
بل إضافه جزء إليها ينص على أن للأديان الأخرى أن تدير شئونها وفقا لشرائعها
وكل من وقف فى طابور الإستفتاء
يعلم تماما ماهى حقيقه ما يجرى بالضبط
مسلمين بيقولوا نعم
لأن المسيحيين ها يقولوا لا
والحل فى مصر من عند ربنا