عرض مشاركة مفردة
  #8  
قديم 20-04-2012
أبورقية أبورقية غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2012
المشاركات: 2
أبورقية is on a distinguished road
مشاركة: أسرار عمليات غسيل الأموال فى جماعة الإخوان المسلمين

ملخص لنتيجة تدخل جماعة الإخوان المسلمون في خط سير قضية مواجهة الفساد في الجمعية الشرعية الرئيسية
* في يوم الجمعة 22 ربيع الأول 1432هـ 25 فبراير 2011م كان اجتماع العلماء بالجمعية الشرعية الرئيسية وتمت وقفة داخل الجمعية للمطالبة بالإصلاح والتغيير وإبعاد عملاء امن الدولة والمفسدين وتحديدا إبعاد الطبيب رضا الطيب ود. محمد مختار جمعة ود. عبده مقلد من إدارة الجمعية لتورطهم في الفساد داخل الجمعية.
* أيد هذه الوقفة معظم علماء ووعاظ الجمعية بتوقيعاتهم على بيان العلماء.
* انسحب من الاجتماع معظم أعضاء مجلس الإدارة ومعظم أعضاء هيئة كبار العلماء ولم يقدروا على المواجهة، واستمر اجتماعنا مع العلماء واتفقنا على جملة أمور:
1- تفويض عدد من العلماء ليكونوا لجنة التفاوض مع الجمعية والمتحدثين باسم العلماء مع مجلس الإدارة.
2- الاتفاق على أن لا يتحرك أحد من هذه اللجنة منفردا.
3- الاتفاق على وقفة احتجاجية أمام الجمعية بمقرها يوم الاثنين 25 ربيع الأول 1432 هـ وإعداد بيان لهذا الشأن وبدأنا نتخذ إجراءات تصعيدية لتنفيذ مطالب العلماء.
* في يوم السبت 23 ربيع الأول 1432 هـ اجتمع مجلس إدارة الجمعية الشرعية وهيئة كبار العلماء بالكامل وتم اتخاذ قرار بفصل سبعة من العلماء على الرغم من أن معظم هؤلاء الذين وقعوا على قرار الفصل لم يكونوا حضورا يوم الجمعة ولم يروا شيئا مخالفين أبسط قواعد الشرع {فتبينوا} ليسجلوا على أنفسهم شهادة الزور التى لن نسامحهم فيها.
* بدأت تحركات فردية مريبة من قبل د.محمد عبد رب النبي ليس لها مبرر:
1- ذهب للقاء أ. مصطفى إسماعيل من خلف ظهورنا.
2- لأنه يعلم أن اللجنة المفوضة لن تقبل بهذا اللقاء فلم يخبر أحدا بذلك بل قام باصطحاب أبعد واحد من المجموعة عن إخوانه وهو الشيخ/ إبراهيم حامد، وزعم بعد ذلك أن أ. مصطفى إسماعيل هو من ضغط عليه للقائه، ثم فوجئنا أيضا بعدها أنه لم يجلس فقط مع أ. مصطفى إسماعيل بل وجلس مع الطبيب/ رضا الطيب أيضا وقام أ. مصطفى اسماعيل بفضحه أمامنا بأنه التقى به وبالطبيب رضا الطيب واتفقوا معه على كل شيء .
* في يوم الأحد 24 ربيع الأول 1432هـ فوجئنا باتصالات من قبل مسئولي شمال القاهرة عن جماعة الإخوان المسلمون للجلوس معنا وذهبنا إلى منزل الحاج/ حسن عبد العظيم بشبرا الخيمة لنفاجأ بكامل مسئولي شمال القاهرة الحاج/ حمدي إبراهيم والحاج/ ماجد حسن والحاج/ حسن عبد العظيم الذي كنا بمنزله والحاج/ خيري عباس وقالوا لنا نحن هنا معكم بتكليف من مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان المسلمون ومعهم أ. مصطفى إسماعيل ود. محمد عبد رب النبي و الشيخ/ إبراهيم حامد وعلمنا أن أ. مصطفى إسماعيل لجأ للإتصال ب أ. كارم رضوان ليسهل له مهمة الاتصال بالاخوان ولترتيب هذا اللقاء وتم الاتفاق في هذه الجلسة على الآتي:
1- قال أ.مصطفى إسماعيل إننا في الجمعية جميعا اتفقنا على أن جميع مطالبكم مشروعة وسنعمل على تنفيذها ولكنا مختلفون معكم على شكل الطلب الذي حدث منكم في الاجتماع يوم الجمعة.
2- مطلوب منكم التهدئة والاعتذار عن شكل الطلب مع التأكيد على مشروعية مطالبكم وعقلانيتها وأوضح كما سبق أن الجمعية متفقة معكم على هذه المطالب وستعمل على تنفيذها بدون صدام ( وهنا فوجئنا بأن أ.مصطفى إسماعيل يكشف لنا عن تحركات د. محمد عبد رب النبي المريبة السابق ذكرها ).
3- بناء على الاعتذار ستصدر الجمعية تراجعا عن قرار الفصل.
4- نريد فرصة شهر أو شهرين لإقالة د. مختار جمعة وإبعاده عن إدارة الجمعية.
5- سنمهل الطبيب/ رضا الطيب حتى الجمعية العمومية القادمة في 25 ابريل 2011م وسيخرج من الجمعيةنهائيا. وسجل الشيخ / أحمد الدبشة وقتها اعتراضه التام على ما يحدث أمام الجميع. فماذا حدث؟
1- تم إبعاد د.مختار جمعة عن الوكالة العلمية ليتم ترقيته إلى مقرر هيئة كبار العلماء وتكثيف وجوده بالجمعية عبر دروس وخطب وندوات ومحاضرات في معاهد الدعوة وكأننا لم نتهمه في ذمته المالية والأخلاقية بالإضافة إلى عمالته لأمن الدولة.
2- وعلى العكس تماما وعلى الفور تم بتر وإبعاد د. عادل عيد وهو أحد الذين بادروا بكشف الفساد في الجمعية والمعترضين على تدخل الإخوان في القضية، حيث تم إبعاده من التدريس بالمعاهد وتقليص عمله الدعوى والتضييق عليه في عمله الدعوى وهو أكثر من أضير بسبب ما حدث.
3- أصدر الطبيب/ رضا الطيب قرارا بإغلاق الباب أمام العضوية الجديدة في الجمعية وإلغاء الجمعية العمومية نهائيا في ذلك العام.
4- بدأ الطبيب/ رضا الطيب تحركاته بنفس الأسلوب السابق ليعيد ترتيب أوراقه وتربيطاته القديمة وإشاعة أن هؤلاء (شوية عيال) واستوعبناهم وضحكنا عليهم (كلام د.أبو بكر خضر في اجتماع رجب 1432هـ أمام العلماء مسجل بالصوت والصورة).
5- حاولنا مرارا الاتصال بمسئولي شمال القاهرة عن جماعة الإخوان المسلمون لنطلب منهم استدعاء أ. مصطفى إسماعيل لنسأله عن الوضع وما يتم وما تم تنفيذه من الوعود فلم نتلق جوابا.
6- فوجئنا بتحركات غريبة و مريبة فردية مجددا من قبل د. محمد عبد رب النبي على خلاف ما اتفقنا عليه لتحقيق مصالح ومنافع شخصية على حساب المطالب .
7- كل هذا ونحن صامتون نحاول عدم الصدام مع الجمعية أو الأفراد احتراما للمتوسطين من جماعة الإخوان المسلمون على الرغم من ضغوط العلماء من غير الإخوان علينا واتهامهم لنا بالصفقات والخيانة وخلافه.
8- اتصل أخيرا الشيخ / أحمد الدبشة في نهاية شهر شعبان بالحاج/ حمدي إبراهيم والحاج/ حسن عبد العظيم فكان الرد أن أ. مصطفي إسماعيل لا يرد على التليفون، ولن يأتي ولا يستطيع عمل شيء في الإصلاح والأمر خرج من يده ولا يستطيع السيطرة عليه، ويمكنك التصرف بالشكل الذي تراه مناسبا ولكن كان هذا بعد فوات الفرصة.
9- فوجئنا بأن هناك لقاء يتم الترتيب له مع الدكتور/ عبد الرحمن البر والدكتور/ عطية فياض والدكتور/ عبده مقلد والدكتور/ مجدي عبد الغفار والدكتور/ محمد عبد رب النبي والشيخ/ صلاح البحراوي والدكتور/ أبوبكر خضر وذلك في شهر رمضان، وتم إخفاء الأمر عنا ولما علمنا به قبل حدوثه ادعى الدكتور/ محمد عبد رب النبي للشيخ أحمد الدبشة أن الدكتور/ عبد الرحمن البر طلب منه عدم حضور أحد إلا من حدده من الأسماء السابقة ثم لما سأله بعد ذلك عما تم في اللقاء أنكر أنهم قد جلسوا من أجل موضوع الجمعية وأن اللقاء لا يخص موضوع الجمعية بل موضوع اتحاد علماء الأزهر. ثم أخبرنا الشيخ صلاح البحراوي بعد ذلك بأنهم جلسوا مع الدكتور عبد الرجمن البر والدكتور عطية فياض واتفقوا على ان يتم وقف أي تصعيد لمواجهة الفساد داخل الجمعية وفضح د. محمد عبد رب النبي نفسه أمام العلماء وأخبر الجميع بهذا الاتفاق وأنه لن يخالف الدكتور البر ولن يخذله وأكد الشيخ صلاح البحراوي ود.أبوبكر خضر كلامه وذلك في اجتماع العلماء بالجمعية في شهر ذي القعدة1432ه ( راجع الفيديو حديث د. محمد عبد رب النبي والشيخ صلاح البحراوي ود.أبو بكر خضر في اجتماع العلماء في شهر ذي القعدة 1432 هـ)
10- حاولنا التحرك أكثر من مرة لإحياء القضية فتم التثبيط من الجميع (لا جدوى مما تفعلوا - الوقت فات - الجأوا للقضاء أفضل - أنتم لستم أعضاء بالجمعية - شوف مصلحتكم بعيدا عن الجمعية واتركوها - اشغلوا أنفسكم بأعمالكم ومصالحكم_ ما جدوى المواجهة الأن_ من الأفضل أن ننسى ما حدث ونحاول أن نتعايش الآن مع الواقع الجديد ).
11- حتى حدثت المشكلة من أطراف د.عادل عيد و د.أبو بكر خضر ود. صلاح البحراوي (مشكلة خطبة العيد في مسجد الفتح بيجام ).
12- على أثر هذه المشكلة تم الاتفاق على تقديم ثلاث شكاوى في الجمعية من الشيخ أحمد الدبشة ومن الدكتور/ عادل عيد والدكتور/ أبو بكر خضر - ولما علم د. محمد عبد رب النبي بفحوى الشكوى التي قدمها الشيخ أحمد الدبشة ولأنه طالب فيها مجددا بتنفيذ مطالب العلماء بإقالة الطبيب/ رضا الطيب ود/ محمد مختار جمعة ثار وقال من أعطاكم الحق بأن تتكلموا باسم العلماء المفروض تتكلموا بأسمائكم الشخصية فقط لا باسم العلماء.
13- تركت الجمعية الشكاوى الثلاث التي قدمت إليها وبدأت تحقق في شكوى د.عادل عيد بشكل مريب.
14- وكانت التحقيقات الفضيحة التي نتحدى أن يظهروها الآن كما هي بدون تزوير.
15- أخذوا قرارا بفصل د. عادل عيد ونشر قرار الفصل في مجلة التبيان ليسجلوا على أنفسهم وللمرة الثانية أن التزوير هو دأبهم وديدنهم فالقرار صدر من الجمعية يحمل أسماء تسعة من أعضاء هيئة كبار العلماء ولكن الذين وقعوا بالفعل على القرار ستة أشخاص لا تسعة وزعم أ. مصطفى إسماعيل أنه لا دخل له بهذا وأن هذا قرار هيئة كبار العلماء بدون تدخل منهم في مجلس الإدارة ، وقال للشيخ أحمد الدبشة لما اعترض على ما حدث أنا لا دخل لي بهذا القرار إنه قرار هيئة كبار العلماء ولم أتدخل أنا شخصيا ولا أي أحد من أعضاء مجلس الإدارة في هذا القرار بل ولم نطلع على التحقيقات التي حدثت مع الدكتور عادل وإذا أردت أن تتحقق من هذا فيمكنك الحضور إلي مقر الجمعية وسوف أعطيك نسخة من هذه التحقيقات وبالفعل ذهب الشيخ أحمد الدبشة إليه فلم يوف بوعده بإعطائه نسخة من التحقيق بل قال له يمكنك فقط أن تطلع على التحقيق وتقرأه هنا أمامنا، وأعطاه نسخة من التحقيق وأجلس معه أحد أفراد الشئون القانونية أ. نور فقرأ التحقيق الفضيحة.
16- شهادة الزور من د. محمد عبد رب النبي متطوعا وغيره في هذه التحقيقات.
17- تم تحويل الشيخ أحمد الدبشة للتحقيق بسبب توزيع بيان جبهة علماء الجمعية بناء على شكوى قام بتقديمها كالمخبرين د. مجدي عبد الغفار ناسيا أو متناسيا أنه عالما وليس مخبرا وإن شئت الدقة فيكون التوصيف الأصدق متسترا على فساده فقدم الشكوى للأمين العام أ. مصطفى اسماعيل بهذا الشأن حيث قام بتصوير بيان الجبهة وكتب بخط يده على ظهر الصورة السيد الأستاذ / الأمين العام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خلفه صورة ما توزع في اجتماع السادة العلماء عصر الجمعة 21 أكتوبر 2011 23 ذو القعدة 1432 حيث قام الواعظ أحمد سليمان سليمان الدبشة بتوزيعها على العلماء وأرجو التنبيه بالعلم بأن المذكور مع الدكتور عادل عبد الفضيل قد أحدثا هرجا ومرجا أثناء الاجتماع وتطاولا على شخصيات وعلماء الجمعية برجاء التفضل بالنظر مقرر هيئة الدعوة د. مجدي عبد الغفار حبيب وقام د. عبده مقلد بالتحقيق مع الشيخ أحمد الدبشة فيها _ على الرغم من علامات الاستفهام الواسعة حول العلاقات المريبة التي تربطهم جميعا بالمفسدين الطبيب/ رضا الطيب وأذنابه ومدى تورطهم في الفساد داخل الجمعية وعلى الرغم من تعهدهم وزعمهم قبل ذلك أنهم يصلحون من الداخل وأنهم لن يصطدموا مع من يطالب بالإصلاح من الخارج ولكن يبدو أنهم يتسترون على أنفسهم _ وطلب الشيخ أحمد الدبشة في التحقيق شهادة مسئولي جماعة الإخوان المسلمون في شمال القاهرة الذين حضروا معنا المشكلة منذ البداية - الحاج/ حمدي إبراهيم والحاج/ حسن عبدالعظيم والحاج/ ماجد حسن والحاج/ خيري عباس _ ولما أخبر الشيخ أحمد الدبشة أ. مصطفى إسماعيل بهذا الطلب الذي سجله في أوراق التحقيق ثار أ.مصطفى إسماعيل ، واعترض على طلبه هذا ولما ذكر الشيخ أحمد الدبشة ما حدث منذ البداية للمهندس/ مصطفى عبده مصطفى ثار أ. مصطفى إسماعيل أكثر وزعم أنه لم يتفق على شيء فقال له الشيخ أحمد الدبشة إذن تعال لنجلس مع الحاج/ حمدي إبراهيم فرفض هذا وحفظوا التحقيق مع الشيخ أحمد الدبشة بناء على هذا ولم يكملوه.
18- لجأنا للقضاء على الرغم من اقتناعنا بعدم جدواه فبدأت الاتهامات: أنتم تتحركون من تلقاء أنفسكم وعليكم أن تتحملوا نتيجة تصرفاتكم الفردية.
19- تم فصل الشيخ/ أحمد الدبشة على الرغم من أنهم لم يجرؤوا على استكمال التحقيق معه وكذلك فصل الشيخ/ سيد حمدان بدون تحقيق أصلا ومنعهما من مباشرة الدعوة في الجمعية بل إنهم لم يجرؤوا على نشر قرار فصلهما كما فعلوا مع د. عادل عيد
20- تذبذب د.محمد عبد رب النبي بين المطالب، وتغليب مصالحه الشخصية والنفعية بشهادة الجميع فمرة الجمعية لا يرجى لها صلاح طالما كان فيها رضا الطيب ومختار جمعة _ ومرة الامام ليس بإمام فقد سقطت عنه الامامة وهو ليس اماما لنا_ ثم يعود ليقرر أن الجمعية ليس فيها فاسد ولا مفسدين _ولا مجرم ولا مجرمين _ثم يثور مرة اخرى بأن الجمعية تضع شروطا اقصائيه _ثم يعاود ليقرر بان الجمعية أووته وأحتضنته وأنه يُقبل يد الجميع .
21- إقحام الدكتور/ عبد الرحمن البر والدكتور/ عطية فياض من قِبَل الدكتور/ عبده مقلد والدكتور/ مجدي عبد الغفار ودائما ما كان هذا التدخل يأتي بالسلب حتى هذه اللحظة
كان أحدها يوم جنازة الحاج عبده مصطفى رحمه الله حيث قام الدكتور عبده مقلد بالحديث مع الشيخ أحمد الدبشة أمام الدكتور عطية فياض طالبا منه تهدئة الشيخ أحمد الدبشة وطلب مهلة لترتيب لقاء مع الاخوان ثم تدخل الدكتور عطية فياض بعد ذلك أيضا قائلا للشيخ أحمد الدبشة لما الاخوان يقول لك اسكت لازم تسكت فقال له الشيخ أحمد الدبشة الاخوان قالوا لي افعل ما تريد.
22- الجمعية عن طريق الالتواء والمحسوبية والأموال التي تحت أيديهم حفظوا القضية التي رفعناها ثم رفعوا قضية تشهير على الثلاثة الذين رفعوا الدعوى وهم د/ عادل عيد والشيخ/ سيد حمدان والشيخ/ أحمد الدبشة.
23- اتصل الشيخ أحمد الدبشة بالدكتور عبد الرحمن البر ليخبره بتطورات الموقف فقال له الدكتور عبد الرحمن البر ألم يبلغك أني طلبت ألا يتحرك أحد داخل الجمعية الا بعد الرجوع إليَّ فقال له الشيخ أحمد بأن الحاج حمدي إبراهيم قال له بأن يتحرك بالصورة التي يراها مناسبة فطلب الدكتور عبد الرحمن البر من الشيخ أحمد الدبشة الانتظار حتى يراجع الحاج حمدي ابراهيم وسيعود إليه بعدها ولكنه لم يتصل به وأخبرنا الحاج حمدي ابراهيم بأن الدكتور عبد الرحمن البر قام بالاتصال به بالفعل وأخبره الحاج حمدي بأن موقف الشيخ أحمد الدبشة هو الصواب وأن أ. مصطفى إسماعيل هو الذي خالف الاتفاق فقام الشيخ أحمد الدبشة مجددا بالاتصال بالدكتور عبد الرحمن البر فاكد له ما ذكره الحاج حمدي إبراهيم وقال له بأن أ.مصطفى إسماعيل لا يرد على الهاتف
24- في وجود د منير جمعة تم الاتفاق أن يرفع الجميع دعوى ضد هؤلاء المفسدين وبالفعل قام د. منير جمعة بعمل توكيل للمحامي فقام البعض بعمل توكيلات والبعض رفض وتخاذل .
25- د.محمد عبد رب النبي يجني الثمار لحسابه الشخصي على حساب المطالب وعلى حساب المجموعة التي أضيرت بشكل مباشر _ماديا ومعنويا وأدبيا _ من تحركاته المريبة.
26- في الوقت الذي نمنع فيه من الدعوة والعمل الدعوى بالجمعية يعمل د. محمد عبد رب النبي بالدعوة والفتوى والقوافل والندوات وعرض القضايا العلمية ليجني مكاسب مادية بل ويعين الجمعية على إخوانه بالإضافة إلى أن الدكتور/ عطية فياض بدأ يظهر في أعمال الجمعية من حضور للدورات لإلقاء محاضرات بها وحضور لاجتماع العلماء لمناقشة قضايا علمية وكأننا نعطيهم شرعية لموقفهم وفسادهم ولما قامت الجبهة بتحذير الدكتور عطية فياض برسالة على هاتفه الشخصي بأنه لا يليق باسمه ولا مركزه ولا مكانته أن يُستخدم كواجهة لتجميل فساد هؤلاء وجدنا اصرارا عجيبا من فضيلته فبدلا من أن ينأى بنفسه عن مواطن الشبهات والاتهامات والقيل والقال وجدناه في الشهر التالي يكتب معهم في مجلة التبيان ليدللوا على أن القضية - كما يشيع د. محمد عبد رب النبي _قضية ومسألة شخصية، وليست مطالب اصلاح ويستغل مصطفى إسماعيل صلاته ببعض الإخوان لإماتة القضية.
ليس من المعقول بعد كل هذا أن يظهر شخص جديد كل فترة من جماعة الإخوان المسلمون ليطلب إعطاء فرصة وتهدئة جديدة وندخل في دوامة لا تنتهي على حساب أعصابنا وأموالنا وأخلاقنا وأعمالنا وأوقاتنا
وبيوتنا

الفساد في الجمعية الشرعية الرئيسية من يقف وراءه ومن يرعاه ويسانده
لماذا يتستر الاخوان على الفساد في الجمعية الشرعية الرئيسية متمثلا في محمد مختار المهدي ومحمد مختار جمعة ورضا الطيب وما طبيعة علاقة مكتب الارشاد بفساد مجلس ادارة الجمعية الشرعية الرئيسية ما علاقة الاخوان كل من كارم رضوان وعبد الرحمن البر وعطية فياض بفساد اعضاء الاخوان الفاسدين داخل مجلس ادارة الجمعية الشرعية وهيئة علمائها كل من مصطفى اسماعيل وعبده مقلد ومجدي عبد الغفار ومحمد عبد النبي حسنين

ما العلاقة التي تربط الاخوان بمصطفى اسماعيل الذي يشغل الان مقعد الامين العام للجمعية الشرعية وما طبيعة علاقة مصطفى اسماعيل بكارم رضوان الذي توسط له لدي الاخوان لافساد مطالب الاصلاح داخل الجمعية ولماذا كان الاصرار على التستر على فساد الجمعية الشرعية الرئيسية
متمثلة في الشيخ الدكتور محمد مختار المهدي الذي يتحدى وجود أي فساد في الجمعية الشرعية الرئيسية خلال العشر سنوات الماضية على اعتبار ان الفساد كان قبل فترة توليه لرئاسة الجمعية وفضيلته هو الذي انهى هذا الفساد خلال العشر سنوات الماضية
على غرار ان مبارك يتحدى وجود اي فساد خلال فترة حكمه وان الفساد كان موجود على عهد عبد الناصر والسادات وجاء هو بمنتهى الشفافية فانهى وجود الفساد في مصر
لماذا يصر د.مختار المهدي على حماية المفسدين من رضا الطيب الى مختار جمعة ؟

ما طبيعة العلاقة التي تجعل أ. مصطفى اسماعيل يستميت في الدفاع عن سيده رضا الطيب ؟

الفساد والمفسدين في الجمعية الشرعية الرئيسية
لماذا تدخل الاخوان لاخماد دعوى الاصلاح داخل الجمعية الشرعية الرئيسية ؟
ما علاقة مصطفى اسماعيل ومجدي عبد الغفار وعبده مقلد ومحمد عبد رب النبي بالاخوان وما مصلحتهم في دعم الفساد داخل الجمعية الشرعية الرئيسية ؟

ماذا تعرف عن المفسدين في مجلس ادارة الجمعية الشرعية الرئيسية وهيئة كبار العلماء فيها ؟
لماذا تراجع الشيخ وائل الشافعي عن اقراره بالفساد وما الذي وعدوه به ؟
من يقف وراءه ؟!!!!!!!!!!!! ومن يرعاه ويدعمه ؟!!!!!!!!!!!! ولمصلحة من يستمر ؟!!!!!!!!!!!!
اعتراف الشيخ وائل الشافعي عضو مجلس ادارة الجمعية الشرعية الرئيسية بالفساد المالي والاداري الذي يرعاه مجلس ادارة الجمعية الشرعية الرئيسية بقيادة د. مختار المهدي وزعامة الطبيب رضا الطيب ود .مختار جمعة وحديثه عن الاموال التى تدار بدون مستندات للمحسوبيات والتربيطات داخل الجمعية
للتواصل والمشاركة في إصلاح الجمعية الشرعية الرئيسية
الانضمام إلى جبهة علماء الجمعية الشرعية للإصلاح والتغيير
صفحتنا على الفيس بوك: جبهة علماء الجمعية الشرعية الرئيسية-
تليفون الجبهة: 01067565669
http://www.youtube.com/user/aborokia1#g/u
قناتنا على اليوتيوب فساد الجمعية الشرعية الرئيسية
استمع الى اعترافات قادة الجمعية بسرقة اموال الايتام والارامل بالمليارات على حد تعبير محمد مختار المهدي
محمد مختار المهدي يزعم انه اخذ وعدا وعهدا من الاخوان بافساد عملية التطهيير والاصلاح وامنه لن يتم ازالة للمفسدين من الجمعية
ومرة أخري نحن نؤكد على مطالب الشرفاء

نجدد تحديد مطالبنا التي هي مطالب العلماء الذين فوضونا حتى لا ننسى
مطالب الجبهة:
1- إقالة المفسدين من أعضاء مجلس إدارة الجمعية الشرعية الرئيسية (الأمين العام السابق (الوكيل المالي والإداري حاليا)، و مقرر هيئة كبار العلماء.
2- العدالة والشفافية في إدارة الدعوة والمعاهد والمجلة في الجمعية.
3- وضع جدول زمني محدد لإصلاح الفساد في الجمعية الشرعية الرئيسية.
4- تشكيل لجنة من العلماء لتطوير الدعوة والمعاهد في الجمعية الشرعية الرئيسية.
5- تغيير قيادات الجمعية كل أربع سنوات تغييرا حقيقيا عن طريق الانتخابات الحقيقية الحرة النزيهة بدون تربيطات، لأن تشبثهم بمناصبهم لمدة تزيد عن عشر سنوات يدل على المنافع الشخصية التي يجنونها من وراء هذه المناصب، وليتهم يعلمون أنها حرام.
6- محاسبة المفسدين من أعضاء لجنة التحقيق وشهداء الزور في الشكاوى الثلاث التي قدمها أعضاء الجبهة (د/ عادل عيد، الشيخ/ أحمد سليمان الدبشه، د/ أبوبكر خضر) وسوف نقوم باتخاذ الإجراءات القانونية ضدهم.
وبالإضافة لتلك المطالب فإننا نطالب على رأس هذه الأولويات اقالة مجلس الادارة وهيئة كبار العلماء بمن فيهم الدكتور محمد مختار المهدي الذي لم يعد اماما لنا منذ هذه اللحظة لخيانتهم جميعا للأمانة وعدم قيامهم بالواجب المطلوب في الحفاظ على الدعوة وعلى أموال المسلمين

آخر تعديل بواسطة أبورقية ، 20-04-2012 الساعة 06:12 PM
الرد مع إقتباس