المفروض إن الكنيسة تقود المجتمع لأنها نور العالم
ولكن حصل بعد الوحدة إن الناس أحبوا الوحدة مع العالم للحصول على المال السهل فأصبحوا يتبعوا العالم
بالنسبة لتقبيل الأيدى ، زمان لما كان المجتمع بطبيعته ( قبل تدخل الدولة للتلاعب فيه وإفساده ) كان الناس يحبوا الخضوع والطاعة فكان الإبن يقبل إيد ابوه والبنت تقبل يد أمها ، والناس لما يتقابلوا ممكن يقبلوا إيد بعض
ولغاية عهد الملك فاروق كان الناس اللى بيقابلوه يبوسوا إيده لكن الثورة لغت التقليد ده
فكان الفلاح يبوس إيد العمدة والعمدة يبوس إيد المحافظ والمحافظ يبوس إيد الملك إلخ
لكن لأن أوروبا لاتفعل هذا التقليد فتم إلغاؤه وبقى للكهنة علامة إحترام وتقدير
لكن الإتيكيت الأوربى يقول إن الراجل يبوس إيد الست
|