نريد وقفة جدية لوقف هذة المهازل وبسرعة
يجب ان نقف جميعا وقفة جدية بلا تهاون اتذكر فتاة اسلمت عام 83 ولم يكن احد يتعرض لاجلها سوي ابن عمها وانا فقط بينما اخيها كان يبكي ومنهار واقاربها تخلوا عنهم وبعضهم كان لا يهتم والاخر شامت
ولم نجد سوانا اثنين بينما كان هناك اكثر من الف مسلم امام قسم الشرطة
من اقارب الخاطف و جمعتهم الجماعات الاسلامية للتخويف وقد حدث اخذنا علقة والحمد للة وسام شرف لي ولابن عمها من المفروض هم يحموننا
الحل ببساطة وقفة جدية مهما كانت التضحيات
|