عرض مشاركة مفردة
  #1  
قديم 24-08-2008
رأس الحكمة رأس الحكمة غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
الإقامة: فى كنيسة المسيح والقديسين
المشاركات: 5
رأس الحكمة is on a distinguished road
13 من كمال زاخر الى جمال اسعد ياقلبى لاتحزن

نقلاً عن الصفحة الرئيسية لمنظمة الاقباط
http://www.copts.com/arabic/index.ph...=3058&Itemid=1
اليكم الآتى :

بقلم/ شريف رمزى المحامى
حديثى هنا ليس عن جمال عبد الناصر وليس عن جمال مبارك، ولا عن شخصية مرموقة تحتل وزناً سياسياً او أيدلوجياً مهماً، ولا عن شخصية لها علاقة بما يعنيه أصل كلمة "جمال" من معنى..
حديثى هنا موجه لذلك المهووس المدعو "جمال أسعد" رداً على مقال نشرته له جريدة "الدستور" فى عددها الصادر بتاريخ 20/8/2008 تحت عنوان "أنت تانى.. يا توماس؟!"..
مقال لا يخلو من نبرة تحريضية وتمسُح واضح بالعرب وقوميتهم المزعومة، ناهيك عن التطاول والسب والقذف فى حق رجل شهد بوطنيته القاصى والدانى وهو نيافة الأنبا توماس، ذلك الأسقف الشجاع الذى صاح بالحق غير
مبالٍ بكل قوى الظلام ولا بما شنه عليه الرجعيين ودُعاة التخلف والبداوة من هجوم شرس..
فى مقاله يتهم "أسعد" (المحسوب "خطأ" على الأقباط) الأنبا توماس "بالخيانة".. وهذا هو عجب العُجاب!!..
من الأولىَّ والأحق أن يطلق عليه لقب "خائن" و"عميل"؟
هل هو أسقف القوصية الذى وقف أمام الملأ يتباهى بمصريته وانتماؤه لحضارة عريقة ضاربة بجذورها فى أعماق التاريخ وما قبل العروبة بآلاف السنين، وراح يدافع عن بنى جلدته وعن تراثهم المسلوب وحقهم المهضوم لصالح حضارة مزعومة، واخذ على عاتقه أن يسمى الأشياء بمسمياتها بعكس الأخرون الذين يسمون الغزو فتحاً والمُحتل يسمونه مُنقذاً!!؟
أم هو "جمال أسعد" ذاته حين يتنصل من مصريته ويتوارى خلف الشعارات المغلوطة والأفكار المسمومة التى يروج لها الوهابيون فى إعلامهم المشبوه، ويكرس جهده للهجوم على الكنيسة المصرية وتشويه صورتها وسب رموزها والتشكيك فى نواياها؟!!.. إن لم تكن تلك خيانة فماذا نسميها؟! وإن لم يكن وراء هذا السلوك المشين دوافع مشبوهة فما هى دوافعه؟؟
الحديث عن "جمال أسعد" ومواقفه المشبوهة وسقطاته المتكررة يطول جداً.. لكنى أُفضل أن أستثمر وقتى فيما يستحق، ولا أجد الرجل يستحق حتى الهجوم علي شخصه أو تفنيد آراؤه أو مناقشة دوافعه.. لعله مهووس وليس أكثر..!!


قرأت مقالة المدعو جمال اسعد التى اتهم فيها
نيافة الانبا توماس بالخيانة و..و..و..
ولكن اكثر ما أحزننى هو هذه الظاهرة الغريبة المنتشرة بين بعض
الكتّاب أو( الكتبة) ان جاز التشبيه الناقصى الشهرة و (###)
ظاهرة مخاطبة رجال الدين بدون ادنى احترام
امس كان كمال زاخر هل تذكرون هذا الاسم ؟ عندما خاطب
أبونا عبد المسيح البسيط
قائلاً له "اعرف حدودك"
ابونا عبد المسيح الرجل البسيط المتواضع فى اخلاقه
لم يرد عليه ليصبح مثله
ابونا عبد المسيح البسيط الذى كتب فى استحالة تحريف
الكتاب المقدس مجلدات
هذا المدعو كمال الزاخر بكل اصناف التفاهة والخيانة ,
اذا فتشتم جيبه الشمال ستجده ايضاً زاخراً ببعض من
الفضة التى باع بها سيده , واقتسمها مع زميله المدعو
جمال اسعد الذى اتبع نفس النهج مخاطباً
نيافة الأنبا توماس باسمه مجرداً
نعم هكذا "توماس "
كم قبضت ؟ حتى تتهم اسقفاً اياً كانت طائفته بالخيانة
كم قبضت ؟ حتى تتهم رجل دين بانه يقول خرافات , وهل التاريخ خرافات؟
الحق نفسى حزينة حتى الموت

رأس الحكمة مخافة الرب

آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 09-06-2009 الساعة 11:08 PM السبب: red font
الرد مع إقتباس