عرض مشاركة مفردة
  #27  
قديم 08-06-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
نعم لحقوق الانسان لا للسقوط فى حبائل المنظمات الارهابية اذا لبست عباءة حقوق الانسان1

الاخوة الاحباء فى الحقيقة انا أأيد تمام منطق الاستاذ / مكة كولا
فرغم تأييدى التام المخلص الصادق لفكرة حق كل انسان فى إعتناق دين ما و ممارسة الشعائر الخاصة بهذا الدين بحرية و دون ضغوط او رقابة من احد ((و هذا الحق ينقسم اساسا لشقين الاول شق معنوى يتعلق بالممارسة ذاتها و الثانى شق مادى يتعلق بإقامة و بناء و انشاء و ترميم و تامين و ادارة منشآت مخصصة لممارسة تلك الشعائر دون ضغوط أو تضييق او رقابة من احد)) و بالرغم من تأييدى التام المطلق لحق ذاك المواطن بعد ذلك فى الامتناع عن اعتناق دينه هذا و تغييره لدين آخر تنتقل اليه فى داخل حظيرة دينه الجديد نفس الحق الاول فى الاعتناق و ممارسة الشعائر بشقيه المعنوى و الادبى
الا اننى ارى اننا يجب ان نمتنع تماما عن تأييد تلك المنظمة الارهابية المحمدية فى مسعاها للاسباب التالى ذكرها
(1) أن مخالطة تلك المنظمات و التفاعل مع مطالبها هى شبهة كبرى لنا حيث ان كل تلك المنظمات منظمات محمدية ارهابية مشبوهة
(2)أن تلك المنظمات تكره بشدة حقوق الانسان و ترفضها و لكنها لا تتورع عن التمسح بها و التمحك فيها لتحقيق مطالبها الارهابية
(3) انه من الجهل و السذاجة البالغة الاعتقاد ان تلك المنظمات الارهابية سوف تلين شكيمتها فى ميدان العداء للمسيحية و المسيحيين و تقول انه بما أن الاقباط شاركونا مطالبنا فسنشاركهم فى مطالبهم اذ ان تلك الكائنات الارهابيبة ترى أنهم مستخلفون فينا و فى الارض و ما عليها و كل الحقوق لهم و لا حقوق لغيرهم فإذا قدم احد غير المحمديين خدمة لهم يقولون ان لا فضل له عليهم فقد سخر اللات هذا ( الــعــلــج ) لنصرة المحمدية لعنه اللات
(4) عندما سارع بعض السذج الطيبين من الاقباط بمشاركة المحمديين عويلهم فى مسألة الرسوم الدنماركية ثم مسألة عولمة القضية القبطية إنتظر هؤلاء السذج الطيبين ( لا اريد ان اذكر اسماء حتى لا اذكر احد بأخطاؤه فأعتقد ان ذاك كان درسا لهم ) من اصدقائهم الجدد من الارهابيين تأييدهم فى مطالب الاقباط العادلة فإذا بالارهابيين يقولون لهم " أو هذا موقف عظيم موقفكم من الرسوم الدنماركية الماجنة و من اخوانكم القبط الخونة الملاعين لعنهم اللات كان موقف عظيم فعلا و لكن نحن اناس وطنيين لا نقبل ابدا بان تحل مشاكل الاقباط ابدا لان حل مشاكل الاقباط هو قمة الطائفية البغيضة لماذا تكون مشاكل الاقباط هى التى تحل أنظروا مثلا لمشكلة فلس طين ؟؟ إن شاء اللات بعد ان نحلها و نقتل اليهود و نلقى جثثهم فى البحر ثم نقتل الهندوس فى الهند و نلقى جثثهم فى البحر ثم نقتل الروس فى روسيا و نلقى جثثهم فى البحر ثم نقتل الامريكيين فى امريكا و نلقى جثثهم فى البحر ثم تقوم القيامة انشاء اللات و يدخل الاقباط جهنم و بئس المصير ساعتها فقط سوف نختار القبطيات كحوريات لنا من ميرالثنا من اهل النار و بذلك نكون قد حللنا المشكلة القبطية بإذن اللات على اسس شرعية محمدية خالصة
(5) بمنتهى الحياد يا أخوتى البيان المحمدى عبارة عن اكاذيب فى اكاذيب فهو يتكلم عن أن قداسة البابا لديه سجون داخل الاديرة و قوات مسلحة تجوب الشوارع و الحوارى و الازقة بدباباتها و مجنزراتها تعتقل المتأسلمات و تكبلهن بالاصفاد و تنقلهن فى المصفحات الى غياهب سجن ابو غريب داخل الاديرة و تعذبهن و تجالدهن؟
فى حين ان الكل يعلم و بما لا يدع مجالا للشك لديه بان الاقباط قوم مسالمون ودعاء لا يمتلكون السلاح لأن السلاح فى دولة مغلقة كمصر له مصدر واحد هو جهازى المخابرات و أمن الدولة و جميع مهربى الصلاح فى مصر و تجار السلاح غير الشرعى هم من منتسبى الجهازين الارهابيين و هم يبيعون السلاح وفقا للاهداف البعيدة المحددة من قبل الجهازين و لا يمكن ادخال قطعة سلاح لمصر الا بمعرفة الجهازين و موافقتهما
بل ان جميع الميشيات الارهابية المحمدية المسلحة فى مصر تم تسليحها فى الاساس و تأسيسها و تكوينها من قبل جهازى أمن الدولة و المخابرات فى عهد المجرم اللواء اسماعيل عثمان اسماعيل
كما أنه من المعلوم للقاسى و الدانى ان جميع الكنائس و الاديرة فى مصر محاصرة بواسطة قوات حراسة المنشآت التابعة لوزارة الداخلية و هى قوات هدفها الاساسى التجسس على الكنائس و الاديرة و المراقبة و الرصد و التنسيق بين المنظمات الارهابية المجرمة و بين وزارة الداخلية ممثلة فى تلك القوات حيث لم يحدث عمل ارهابى محمدى ضد كنيسة او دير الا بالتنسيق و التعاون الوثيق بين قوات حراسة المنشآت و المنظمات الارهابية ---------->
بقية المداخلة بأسفل من فضلك تابعها
الرد مع إقتباس