أشكرك أخي عبد المسيح
ففي يوم صدور هذا المقال كنت راجعًا من الكلية ، ورأيت شخصًا مستقلا أتوبيسا من النافذة يقرأ هذه المقالة ، وعندما رأيت صورة السيد المسيح شدني المنظر ، وظننتها جريدة الأهرام ولكني عندما عذت إلى البيت وتصفحت الجريدة لم أجدها ، فقد كنت أكاد أجن..
|