|
طيب ايه شكل الجوامع في مصر
مقسمه الي عده اشكال
جوامع المعتدلين انصار طائفه الازهر ووزاره الاوقاف
وهي تعرفها من منبرها المنبر تلاقيه عشر سلمات وعالي ( ودي بتهاجم من قبل انصار السنه ومبيصلوش فيها حتي الي بتلاقيهم عندهم دقون طويله ولابسين جلبيه و جاكيت وشبشب زحافي وترحه بيضه زي الاحريم وعلي فكره دول بيعترفوا بحقوق المسيحين الي زكرت في الدين الاسلامي بس هما متعصبين علي دينهم جدا )
القسم التاني
جوامع انصار السنه الي ديما بتحمل اسماء النور - التوحيد - الدار .. الخ
دي بتلاقيها تلت سلمات فقط ومنبر قصير الي بيقف عليه الامام سنه عن الرسول عليه افضل السلام علشان الرسول كان يطلع تلت سلمات ويقف عليهم لان ضهره كان وجعه
ودي الي ديما تلاقيها بتشتم في كل خلق الله وحتي الاخواجيه كمان
القسم التالت الجوامع الخوانيه
ودي ملهاش ملامح تلاقيها كل شويه جامع بشكل وتجيب الامام من اي حته ازهري او سني او معتدل او حتي من السوبر ماركت
مش فارق عاهم غير معتقداتهم الخثيثه الي بتهدف الي الانخراط يالاعمل السياسي لاجل الوصول الي السلطه ومن بعدها التبشير للاسلام بقوه السلاح وبالاقراه في الدين وهو ماحرمه الدين الاسلامي( لا اكراه في الدين )
السنه والاخوان
دائما مختلفين لماذا
الاثنان يهدفون الي التبشير والتبشير لييس لمسحين في مصر او غير المسلمين في اي مكان بالعالم بل للمسلمين انفسهم من مايسموهم ال علمانين او اليبرالين او المعتدلين
وكانها تهم يعاقب عليها القانون مع ان الاعتدال حلو في كل شيء
السنه هدفها : انهم يبقوا دينين بشكل صحيح ويطبقوا تعاليم الرسول وووكل وصاياه
بما فيها اهتمام الدين الاسلامي برحمه المسيحين وعدم مهاجمتهم وكما يقال لنا عليهم ولهم علينا حق الجيره و الاحترام والحمايه وقت الضيق كما هي تعاليم الاسلام
وخاصتا خرجت هذه الاقاويل بعد دخول الاسلام الي مصر مهد المسيح
...............................
الخوان
افعلوا ماتريدون المهم اعطونا اصواتكم في الانتخابات
ما هو هدفهم الوصول الي السلطه وبعدها تطبيق حكم الشريعه الاسلاميه والغاء الدوله وتحويلها الي الدوله الاسلاميه الي ينشدونها كما حصل في الجزائر وبدل من ن تحدث الثوره الاسلاميه المزعومه حدثت حرب طائفيه بين الميلمين والمسلمين من انصار الحريه والديمقراطيه
واصبحت مدبحه اسلاميه اسلاميه وتدخل الجيش وخرجهم من مجلس الشعب بل والغي تقريبا المجلس وعادوا المعتدلين ليحكموا الدوله بعد حرب كانت تقطع فيها الاجساد
بين المسلمين وبعضهم
|