كلام سليم ولكن الموضوع مش سهل على أولادنا فأنا أذكر شقيقتى الصغرى و ما كانت تعانيه فى اللغة العربية و عدم مقدرتها على حفظ كل تلك الهرطقات الاسلامية التى تملأ المناهج. , ظلت تعانى من ضعف درجاتها فى اللغة العربية حتى التعليم الثانوى.
فالطفل القبطى يعانى ازدواجية بين ما تربى عليه فى أسرته و كنيسته و بين ما يتلقاه من تعليم فى المدرسة. انها محاولة جديدة ليس فقط للأسلمة ولكن لتشويه الشخصية القبطية و لا ننسى كلام أحمد المجدوب مع منى الحسينى أن الأقباط فئة قليلة و لكنها ناجحة اقتصاديا و وصلت الى أعلى درجات التعليم أنه الحقد يا سادة الذى ملأ قلوبهم.
|