كم ان هذا البديل الذي طرح من عدة سنوات بان يقع علي عاتق المحكمة الدستوريه العليا و القوات المسلحه
مناسب جدا الي حال مصر الان بعد حالة الفوضي العامة و سيطرة اخوان الخراب و بدعم سلفي رهيب
علي مجلس الشعب و الشوري و كان بالامس اللجنة التأسيسيه للدستور . فبكل تأكيد هذا البديل هو الوحيد الباقي
ولكن بالطبع سوف يكون افضل مع نجاح اي مرشح مدني بكرسي الرئاسه . و في هذا الشأن امامنا عمر موسي
او احمد شفيق بعد خروج عمر سليمان النهائي . لذلك اتمني من ان يعي اقباط مصر جيدا خطورة و اهميه هذه الانتخابات
و اتمني ان لا يساند ولا فرد قبطي واحد اي مرشح اخر من الاسلاميين سواء ابو الفتوح او العوا او محمد مرسي