عرض مشاركة مفردة
  #44  
قديم 02-03-2011
الصورة الرمزية لـ المعلم يعقوب القبطى
المعلم يعقوب القبطى المعلم يعقوب القبطى غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2009
المشاركات: 1,586
المعلم يعقوب القبطى is on a distinguished road
مشاركة: من تنتخب رئيسا لمصر 2011 من تتوقعه لرئاسة مصر

إقتباس:
بدات فى الفترة الاخيرة ظهور الحملات و الدعوات للترشيح للرئاسة و نشر البوسترات فى الشوارع و لكن يبدو ان حرب البوسترات قد اشتعلت و ان انتخابات الرئاسة القادمة ستشهد منافسة كبيرة اذ ظهرت منذ قليل حملة جديدة لتعيين عمر سليمان رئيس المخابرات المصرية للرئاسة الجمهورية .
قامت الحملة بنشر ملصقاتها فى شوارع القاهرة يجدر الاشارة ان هذة الحملة تدعو ان يكون عمر سليمان رئيس الجمهورية القادم فتقول الحملة ان عمر سليمان هو البديل الحقيقى و هو القادر على قيادة البلاد فى الفترة القادمة بشكل يضمن استقرار و امان البلد .
لم يتضح حتى لان من يدعم هذة الحملة و يمولها لطباعة الملصقات او المسؤال عنها و لكنا فوجئنا البوسترات معلقة فى الشوارع دون ان ندرى من المسؤل عنها من قام بتعليق البوسترات و ربما تنبا الايام القادمة عن اشياء جديدة .

لاقى اللواء عمر سليمان بعض التأييد من قبل الكثير من الشخصيات السياسية الكبرى مثل المستشار محمود الخضيرى و الذى اشاد بسلوك اللواء عمر سليمان و حسن تاريخة مما يؤهلة للرئاسة كما اشاد به حمدين صباحى و اكد انه افضل بمراجل من جمال مبارك و انه يمتلك خبرة سياسية اكبر
بالطبع لاقى ترشيح اللواء ابراهيم سليمان للرئاسة انتقاد الكثير من الشخصيات فقد وجه الانتقاد له لانه رجل مخابرات و حكمة سيكون اقرب للعسكرى اذ يدعو هؤلاء الاشخاص لضرورة سود الحكم المدنى و النتهاء من الحكم من قبل ضباط الجيش و يكفى الرؤساء السابفين
عمرو سليمان مؤهل ليكون رئيس جمهوريه
هو رجل يصلح للحكم
وإبن للمؤسسه العسكريه
التى يجب أن تكون راضيه عن قائدها الأعلى
والكثيرون كانوا يرضون بالفتره الإنتقاليه التى حددها مبارك
والتى كان سيبقى فيها مبارك مثل رئيس شرفى
طمعا فى حكم هذا الرجل
لانه يتمتع بالخبره السياسيه ومؤهلات شخصيه تصلح للمنصب
ويعمل فى ملفات سياسيه حساسه جدا
من بينها قضيه الشرق الأوسط
وقد تمت له دعايه من قبل

ولكن الخطأ فى الموضوع أن الجميع لايزال ينتظر
رجلا يحكم مصر

يتوقف نجاحه على مؤهلاته الشخصيه فقط لاغير
ولم نتجه الى الآن الى التحرر من عباده شخص الحاكم
الشائعه فى وجهه نظرنا اليه
المفروض ألا يكون شخص الحاكم من حيث الصلاحيه والكفائه والنزاهه
محل الإعتبار الرئيسى فى موضوع إختيار الحاكم
إذا كانت الدوله دوله مؤسسات وقانون فهذه هى الضمانات الكافيه لحسن سيرأى حاكم
وليس تعليق حسن سير الدوله بشخص قد يتغير بين عشيه وضحاها الى صاحب عزبه أو إقطاعيه لايرى فيها إلا حلوب لمصالحه الشخصيه هو وأسرته وبطانته وشلته الحاكمه وتبدأ من جديد
عمليه خلق سادات ومبارك أخر

الرد مع إقتباس