عرض مشاركة مفردة
  #9  
قديم 19-01-2007
الذهبيالفم الذهبيالفم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2005
الإقامة: في عيني الله
المشاركات: 6,772
الذهبيالفم is on a distinguished road
حقيقة اضطهاد الأقليات القبطية في مصر

حقيقة اضطهاد الأقليات القبطية في مصر

مقدم الحلقة: حافظ المرازي
ضيوف الحلقة:
- مايكل منير/ المتحدث باسم مؤتمر الأقباط في واشنطن ورئيس منظمة أقباط الولايات المتحدة
- ميلاد إسكندر/ رئيس الهيئة القبطية الأميركية
- يوسف سيدهم/ رئيس تحرير صحيفة وطني القبطية المصرية
- جورج إسحاق/ المنسق العام للحركة المصرية من أجل التغيير (كفاية)
تاريخ الحلقة: 21/11/2005


- الديمقراطية في مصر للمسلمين والمسيحيين
- الإصلاح من الداخل أم الخارج؟
- التبني الأميركي والتدخل الدولي
- الأيادي الخارجية










حافظ المرازي: مرحبا بكم معنا في هذه الحلقة في برنامج من واشنطن وموضوعها المؤتمر الدولي الثاني أو المؤتمر القبطي الدولي الثاني الذي عُقد بواشنطن باعتبار أن الأول قد عُقد في زيورخ بسويسرا، هذا المؤتمر ضم ليس فقط الأقباط المصريين من المهجر ومن الولايات المتحدة الأميركية حيث تنشط عدة منظمات ومؤسسات بل أيضا ضم ضيوفا من مصر.. من أقباط مصر من مسلمي مصر من الإصلاحيين أيضا في العالم العربي وبالطبع الموضوع الرئيسي في المؤتمر موضوع الديمقراطية وحقوق الإنسان والمساواة للمصريين خصوصا بالتركيز على القضية القبطية إن صح هذا التعبير، هذا ما أناقشه في هذه الحلقة من برنامج من واشنطن، إنه مؤتمر الأقباط المصريين الأول بواشنطن وهو المؤتمر الدولي الثاني إذ عُقد الأول في سويسرا حيث يعيش المنظم والممول الرئيسي للمؤتمرين وهو رجل الأعمال المصري عدلي يوسف أبادير الذي لم يتمكن لأسباب صحية من حضور هذا المؤتمر لكنه شارك فيه بالصوت والصورة عبر الإنترنت حيث ربط ما اعتبره اضطهادا للأقباط في مصر بسيطرة العسكريين المسلمين على الحكم فيما عُرف بثورة يوليو/ تموز 1952 والتي اعتبرها أداة للإخوان المسلمين باستثناء قطيعة الإخوان مع نظام عبد الناصر ثم عودة نفوذهم بتولي السادات حكم مصر وقد اختار السيد أبادير منتدبا عنه مسلما للمشاركة في رئاسة المؤتمر وهو الدكتور سعد الدين إبراهيم الذي شاركت مؤسسته مركز ابن خلدون في رعاية هذا المؤتمر وإن اختلف الدكتور إبراهيم مع السيد أبادير في أن ثورة يوليو لم تفرق بين مسيحي ومسلم.

الرد مع إقتباس