عرض مشاركة مفردة
  #10  
قديم 30-01-2006
john_mikhail john_mikhail غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 640
john_mikhail is on a distinguished road
التناقض من صفات ال....

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة CR@ZY
الجريمة عمرها ما هتتمنع لانها من صفة البشر انهم يغلطوا والغلط يوصل لحد ما يتحول لجريمة لكن اكيد لما يكون العقاب رادع هيفكروا الناس مليون مرة لو عملوا كدة تانى
وهنضرب مثال على كدة لو مسكوا مثلا اللى ضربوا اللى مات في العديسات وكانوا هيحرقوا الكنيسة ومثلا مثلا يعنى حكموا عليهم بالجلد او بقطع اليد تفتكروا حد من اللى هيشوف الكلام دة هيفكر يعتدي على مسيحي او كنيسة ؟



الأخ العبقري CR@ZY
ربما لم يًخطىء من قال بأن الفارق بين الجنون و العبقرية شعرة ، والظاهر واللات أعلم أن تلك الشعرة مقطوعة لديك منذ أمد بعيد!!!
أنت تقول بأن الجريمة لن تُمنع مهما تم إتخاذه من إجراءات رادعة ، ولكنك تؤكد بأن العقاب الرادع سيكون العامل الفعال في تقليل الجريمة.
يا عم الحاج : لو كان المُتكلم على شاكلة سعادتك ، فيجب أن يكون المُستمع عاقلا ، أليس كذلك؟؟؟
للمرة التريليون : هل تلك الإجراءات المحمدية الهمجية (من قطع أيادي و أرجل و جلد و قطع رؤوس) على الملأ يمثل زجرا فعليا للمجرمين و أصحاب الميول العدوانية؟؟؟
بالعكس ، كل الأبحاث العلمية و النفسية تؤكد بأن من يرى تنفيذ تلك العقوبات التي يقشعر منها البدن (ولو لمرة واحدة في حياته) ، تلازمه عُقَد نفسية ، و ميول عدوانية شرسة لا تنمحي مهما طال الزمان ، بينما يجد المُجرم من تلك العقوبات السادية العلنية ما يوجب إستحداث أساليب أكثر مهارة و عبقرية في إخفاء معالم الجريمة ، الأمر الذي سوف يؤدي في كثير من الأحيان إلى إستحالة العثور عليه ، أو التضحية بكبش فداء بديل لكي تثبت الحكومة المُتأسلمة المُطبقة لهكذا همجية بأن كل شيء يمضي على مايرام .

أما بخصوص مثالك الخائب ، فمردود عليه ، لأن المجرمين المحمديين الذي إرتكبوا جرائم العديسات (من قتل و تهديد بهدم شبه كنيسة و شغب و حرق زراعات و تحرش) معروفون تماما لدى جهاز إنعدام أمن الدولة الوضيع ، ويقف كذلك من ورائهم لمؤازرتهم و تعضيدهم عضو مجلس شعب و الشرطة المُتأسلمة الحقيرة ، وهم في نظر كل هؤلاء أبطال يجب رعايتهم و تشجيعهم و حمايتهم ، لا القصاص منهم كما يصور لك خيالك المريض ، لأنهم قاموا بعمل بطولي لأن شبه الكنيسة التي حاول ال***** الكفرة بنائها على أرضهم رجس من عمل الشيطان ، وهي أشد خبثا على المسلمين الأتقياء من الحانات و المراقص وبيوت الدعارة ، فهؤلاء الأبطال الصناديد (بحسب المفهوم المحمدي طبعا) ، لا يستحقون تقطيع الأيدي لأنهم لم يسرقوا ، بل كانوا يغيرون مُنكرا بأيديهم المحمدية البيضاء ، ولا يستحقون الجلد لأنهم لم يرتكبوا فاحشة أو زنا و العياذ بالات ، بل على العكس من ذلك تماما ، كانوا يمنعون بناء مكان ستُمارس فيه كافة الرزايا و الموبقات ، ولا يستحقون الشنق ، لأنهم كانوا ينفذون تعليمات قرآنهم الكريه بقتال الكفار أمثالنا ، ومن مات من ال***** المُشركين ، فقد ذهب إلى الجحيم و بئس المصير ، أما قاتله فقد أخذ من إله الإسلام ثوابا لا يوازيه ثواب ولا يُمكن أن يؤخذ مُسلم بدم كافر ، بل يجب تبجيله و إحترامه لأنه تخلص من أحد المشركين الكفرة.

فهمت ولا نقول كمان؟؟؟؟
الرد مع إقتباس