عرض مشاركة مفردة
  #100  
قديم 05-01-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
صراع الخرق البالية القذرة بحثا عن دور؟؟؟؟؟؟

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة 2ana 7or
الى اخى العزيز (وطنى مخلص)
برجاء الرد على ماجد رياض فى مقاله المكتوب فى جريده روزا الييوسف فانت خير من يكتب يرد فى هذه المواضيع
وشكرا
أخى الكريم الحبيب : أنا حر
طالعت المقال المشار اليه و لكن لم اتمكن من قول رأيى فيه لأن الشبكة كانت مقطوعة للاسف بعد تحميلى للمقال مباشرة و لكنى لاحظت فقط ان المقال به كم كبير من التراجع عن الاستهتار بمشاعر الاقباط الذى يتميز به امثال ماجد رياض كما لاحظت اختفاء بعض افراد الوفد و لكنى افضل قبل قول رأيى فيما قاله ماجد رياض ان اقول رأيي فى عبد الله كمال الذى استضافهم
عبد الله كمال رئيس التحرير الشاب لروزا اليوسف هو شاب اسلامى متطرف

متعلمن( تعبير غامض قليلا و لكن سبب غموضه هو التناقضات فقى شخصية عبد الله كمال ذاته) فهو رئيس صحيفة و مجلة يفترض فيهما العلمانية فقد اسست روزا

اليوسف هى و مجلة صباح الخير لتكونا ناطقتين بإسم التيارين العلمانيين

الموجودين فى الدولة فروزا تمثل التيار العلمانى اليسارى الشيوعى و صباح الخير

تمثل التيار الليبرالى العلمانى و ظل النظام حتى فى غلواء تطرفه الاسلامى فى عهد

السادات يحافظ على المجلتين بإعتبار الاولى هى معتقل شيوعى و الثانية هى معتقل

ليبرالى و أى صحفى تظهر عليه ميول شيوعية يتم شحنه فورا ألى روزا و اى

صحفى تظهر عليه اعراض ليبرالية تم شحنه الى صباح الخير . و لكن حسنى

مبارك لم تستمر معه الامور هكذا فقد عمد من اللحظة الاولى على تصفية الوجودين

الشيوعى و الليبرالى فى المجلتين التابعتين لمؤسسة روزا بتعيين شخصيات لا تتبع

المدرسة الايديولوجية المتمايزة لكلا من المجلتين على رأس استوديو تحرير

المجلتين و على رأس الجهاز الادارى للمؤسسة فمن الكائنات التى رأست صباح

الخير مثلا و ليس لهما علاقة بالليبرالية مفيد فوزى و رؤوف توفيق و من

الشخصيات التى رأست تحرير روزا و ليس لها علاقة باليسار عادل حمودة و عبد الله كمال بل ان عادل حمودة يكن عداء شديد لكل ما هو يسارى أما عبد الله كمال

فكل ما هنالك انه شخص ضحل الثقافة تسيطر عليه هواجس غيبية إسلامية عن

الجنة و النار و الصبايا الحور و الولدان المخلدون فنجد مثلا عبد الله كمال و هو يهم

بالهجوم على الاخوان الارهابيون ( من منطلق واجبات وظيفته فقط!! بإعتباره رئيسا

لمجلة مدرستها الايديولوجية معادية لتيار الارهاب الاسلامى)
يقول الإتى : لا يوجد مسلم منا(يشير لنفسه) لا يوافق على مبدأ ان الاسلام دينا

للدولة فكل من يؤمن بمجرد الحق فى مناقشة فكرة تعديل المادة الثانية للدستور هو

كافر يجب قتله و هو ليس منا [[تعليق بسيط منى: تنص المادة الثانية من الدستور

على ان مصر دولة عربية اسلامية لغتها العربية و دينها الاسلام يحكمها عربى مسلم

و شعبها عربى مسلم وشريعة الاسلام مصدر جميع تشريعاتها]] ثم يستطرد مكملا :

لا خلاف بيننا على مبدأ الحاكمية للات ! فكل من لا يؤمن بمبدأ الحاكمية للات هو

كافر يجب قتله و هو ليس منا[[تعليق بسيط منى: عبد الله كمال ينزع الجنسية

المصرية عن كل من يؤمن بإمكانية مجرد مناقشة تعديلا المادة الثانية للدستور و كل

من لا يؤمن بمبدأ الحاكمية للات من شخصى الضعيف الى جمال مبارك]] ثم يبدأ فى

الهجوم الشخصى على جماعة الاخوان الارهابيون بإعتبارهم يرتكبون جريمة

المزايدة على اسلامية نظام هو و الحمد للات نظام اسلامى قُحْ لا يستطيع المزايدة

على تطرفه الاسلامى و لا ابن لادن نفسه و يذكر الاخوان الارهابيون بإستمرار بأن

مرشدهم العام العنصر الارهابى محمد مهدى عاكف أشاد بكل القوانين المعمول بها

فى مصر لأنها كلها نابعة من الشرع المحمدى و أكد على استمرار تطبيقها بعد

وصول الجماعة الارهابية للحكم إذا عبد الله كمال كل ما يعيبه على الاخوان هو انهم

يزايدون على من لا يمكن المزايدة على تطرفه الاسلامى و هو محمد حسنى مبارك

و له حق فمحمد حسنى مبارك هو من أوصل امثال عبد الله كمال من الثيوقراطيين

المتخلفين الى السيطرة على كل مراكز أعصاب الاعلام و التعليم و الثقافة فى

مصر(أى ان محمد حسنى مبارك هو سبب قوة التنظيم الارهابى بل هو نفسه هذا

التنظيم الارهابى ذاته) لذلك كان من الغريب و العجيب جدا ان نجد عبد الله كمال

يقول بأن الدستور الحالى؟؟؟؟؟ ينص على مبدأ المساواة بين جميع المصريين أمام

القانون و يتهم الاقباط بالجهل لأنهم لا يعلمون ان الدستور المصرى الحالى هو خيرة

دساتير الارض [[تعليق بسيط منى: المادة اربعين من الدستور تنص على المساواة

التامة بين المصريين أمام القانون و عدم جواز التفرقة بينهم على اساس

الجنس(ذكر او انثى) أو اللون(أبيض او أسود) فقط مع أتاحة الحق كاملا للدولة و

الافراد فى التفرقة على اساس الدين و العرق؟؟ و كما هو معلوم فإنه إذا تضاربت

مبادئ الدستور مع بعضها البعض يتم تطبيق مبدأ الناسخ و المنسوخ بحيث تنسخ

المادة الاسبق المادة التى تليها عن ما يخص المادة الاسبق بمعنى ان المادة الثانية

من الدستور تلغى المادة أربعين من الدستور فى ما يتقاطع بينهما فمثلا القانون الذى

يجبر المرأة المتزوجة على الحصول على اذن كتابى موثق من زوجها قبل استخراج

جواز سفر و قبل مغادرة البلاد فى كل مرة و قبل تجديد جواز سفر هو قانون يقيد

حرية السفر المنصوص عليها فى المادة الثانية و الستين من الدستور و يقتل

المساواة امام القانون و عدم جواز التفريق على اساس الجنس(ذكر او أنثى)

المنصوص عليه فى المادة أربعين من الدستور و مع ذلك لا يجوز قانونا الطعن على

دستوريته امام القضاء الدستورى لأن المادة الثانية من الدستور نسخت مادتى

المساواة و حرية السفر (نسخت اى ألغت) عن التدخل فى مسألة سفر المواطنة

المصرية المتزوجة بإعتبارها منطقة تقاطع بين هذه المواد الدنيا فى

الدستور(40و62) و بين المادة الاعلى فى الدستور المادة الثانية . و كذلك فإنه

توجد مادة فى الدستور تنص على إطلاق حرية إقامة الشعائر الدينية و حقوق اقامة

الشعائر الدينية كما نعلم نوعين حقوق معنوية و حقوق مادية الحقوق المعنوية مثل

الحق المطلق فى الاجتماع للصلاة بينما الحقوق المادية مثل الحق المطلق فى اقامة

المبانى الدينية كالكنائس و الاديرة و الحق المطلق فى اقامة المقابر الدينية و فى

حالة وجود ميزانية للشئون الدينية فى الدولة فيكون ايضا الحق المطلق فى تمويل

الانشطة الدينية من خلال ميزانية الشئون الدينية للدولة و لكن هذه المادة الدستورية

الدنيا هى منسوخة من قبل المادة الثانية من الدستور بإعتبار ان ما يتعلق بالحقوق

الدينية لغير المسلمين منطقة حرام للشريعة الاسلامية المحمدية التى تعود بنا للعهدة

العمرية و احاديث رسول اللات عن الحقوق الدينية لغير المسلمين . حيث تستقى

تلك الشريعة احكامها من الاحاديث التالى ذكرها
تابع من فضلك بقية الرد بأسفل...................................

آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 05-01-2006 الساعة 03:12 PM
الرد مع إقتباس