قصة فتاة مسيحية اسلمت بسبب زكريا بطرس

[steven]

ومن فرط عمى بصيرة المسلمين أنهم بيصدقوا هذا الكلام
في كلية الطب جامعة القاهرة (القصر العيني) وزعت اسره تدعى اسرة النور العدد العاشر من مجلة يصدرونها باسم مجلة النور ايضا - يوجد مقال في هذه المجلة (عدد المجلة موجود معي - العدد العاشر ذو القعدة 1429 هـ) باسم " يا شباب الاسلام كلام في الحب " وفي هذا المقال الكلام التالي:-

" وإن المتأمل ليقف عاجزاً أمام عظمة الشريعة الاسلامية التي هى دين الوسطية الموافقة للفطرة السوية ، فلا إباحية كتلك التي دعا إليها مزدك حين دعا لشيوعية جميع النساء لجميع الرجال ، ولا رهبانية كالتي دعا إليها ال ن ص ا ر ى أعداء الله ورُسُلِه فحرموا - من عند انفسهم لا من عند الله - زواج القساوسة ، فأدى ذلك إلى تفشي الزنا داخل أسوار الأديرة باسم الاتصال الروحي !!

هذا بالنص ما هو مكتوب
فكلمات المسلمين التي هى كلمات ربهم الشيطان مملوءة حقداً وكراهية لكل من هو غير مسلم - من قال ان المسيحية تحرم الزواج للقساوسة ؟؟؟؟؟ لكنهم يكذبون ويصدقون انفسهم ويصدقهم اتباعهم لانهم عميان لقادة عميان أيضاً.

من قال أن المسيحية تحرم الزواج لاي شخص - اذا كانوا يتحدثون عن الرهبنة فهى إختيار حر للشخص الذي يهب نفسه لهذا الطريق - وهذا سمو رائع للمشاعر لا يستطيع ان يسلكه اي شخص .

اما من جهة اننا اعداء الله فحقا نحن اعداء الههم الذي هو الشيطان - لكننا ابناء الله الحقيقي لذلك لا بد أن يكرهنا العالم .

اما الزنا الذي يتحدث عنه ... فهذا مستمد من شريعة الزنا الاسلام ومؤسسها محمدهم - لانهم لا يفهمون سمو الحياة مع الله الحقيقي - الههم الذي يعيشون معه هو الشيطان لذلك تمتلئ نفوسهم بكل غش وفجور عندما يسلكوا حسب افكار الههم - هم لا يتصوروا انه يمكن لانسان ان يسموا ويعيش بدون إمراة - وذلك نابع من وعاء تعاليمهم القرآن .

يسمحون لانفسهم الافتراء على جميع الاديان دون أن يسمحوا لاحد للرد عليهم - لانهم ابناء الكذاب وابوا الكذاب ..... هذا هو حال المسلمين اليوم - والغريب انهم لا يشعرون انهم في قاع صفيحة زبالة العالم اليوم - والغريب أيضا انهم ما زالوا مقتنعين أنهم خير امة اخرجت للناس - وانا مش عارف خير في ايه -

سؤال : كيف يمكن أن تعمى بصيرة إنسان إلى هذه الدرجة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

جواب : الشيطان يبذل قصارى جهده للحفاظ على اتباعه .