|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
http://www.wataninet.com/article_ar.asp?ArticleID=7153
صور ورجال ومفارقات بقلم: طارق حجي تعرفت عليه منذ عشرين سنة.وخلال هذين العقدين من الزمان أمضيت مئات الساعات معه في المدينة أو حيث يهوي (أي في الصحراء).خلال هذه اللقاءات التي لا تحصي تحدثنا في عشرات المواضيع:تحدثنا عن تاريخ حزب الوفد بوجه عام...ومسيرة الوفد بعد خروج مكرم عبيد منه بوجه خاص.تحدثنا عن علاقته بمكرم عبيد وحزب الكتلة الوفدية...ولما كان كل منا يحفظ آلاف القصائد وعشرات الآلاف من أبيات الشعر العربي,فقد شغل الشعر العربي بوجه عام وشعره هو بوجه خاص ساعات يصعب علي الآن تقدير عددها.تحدثنا كثيرا عن تفاصيل المسائل اللاهوتية وتاريخ المسيحية في مصر وبطاركة الكنيسة المرقسية وتاريخ المجامع المقدسة لاسيما التي تنتهي بمجمع خلقدونية (451م).وما أكثر ما مشينا سويا في صحراء وادي النطرون بين المزارع وعلي حافة البحيرات التي تربي فيها الأسماك في هذه المنطقة التي لا يعرف كثيرون معني اسمها (وادي النطرون) أي (وادي الملح) كما لا يعرف كثيرون اسمها الأصلي (برية شيهيت) وشيهيت تعني بالقبطية (أي باللغة المصرية القديمة في آخر أطوارها) ميزان القلوب.تذكرته خلال الأسبوعين الماضيين وقدرت حجم آلامه:فهو مصري للنخاع ولكنه في الوقت نفسه كبير عشرة ملايين مصري يتعرضون لمناخ عام تتزايد فيه روح التعصب ضدهم في تصاعد مستمر منذ ستين سنة...فروح التعصب التي يعانون منها هي الوجه الآخر لتراجع مصر المدنية وتقدم الأفكار الإسلاموية.إنهم أصحاب هذا الوطن الأصليون...ومع ذلك...فإن عليهم أن يطالبوا بحق المواطنة الكاملة (!!).إنهم الأقباط مصدر كلمة (إيجيبت) في كل اللغات باستثناء العربية (مصر) والتركية (مصر) والعبرية (مصراييم).أي هم ثقيل هذا الذي يعتري قلب رجل مثله يريد أن يقيم التوازن الحتمي بين مصريته وقبطيته في مواجهة ريح غوغائية همجية قرون-أوسطية,وفي مواجهة سلبية مذهلة من عدد كبير من الشخصيات العامة التي تري الجرح والألم وتظل تردد:أن لا مشكلة كبيرة في هذا المجال. إنه الصديق الأكبر البابا شنودة الثالث أحد أهرامات هذا الوطن الشامخ:مصر. ![]() |
#2
|
|||
|
|||
المفكر الليبرالى الاستاذ طارق حجى :
http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=13319 نظرات في المسألة القبطية ملف التعصب ... أم ملف الأقباط ؟ ![]() http://www.heggy.org |
#3
|
|||
|
|||
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=48653
![]() حقيقة الإسلام كما شاهدتها عارية فى محرم بك عبدالكريم نبيل سليمان karam903@excite.com الحوار المتمدن - العدد: 1356 - 2005 / 10 / 23 كشف المسلمون بالأمس الغطاء عن وجههم الحقيقى المقيت ، وأوضحوا للعالم أجمع أنهم فى قمة الهمجية والوحشية واللصوصية واللاإنسانية ، كشفوا بوضوح عن سوءاتهم وأعلنوها صريحة أنهم لا تحكمهم أية معايير أخلاقية عند تعاملهم مع غيرهم . فما شاهدته بالأمس من أحداث يندى لها الجبين قامت بها هذه الحشرات السامة كشفت لى مذيدا من الحقائق التى كانوا يتفنون فى تغطيتها و تزييفها على مر العصور مدعين - زورا - أنهم فى غاية التسامح والمسالمة .. ولكن الوجه الحقيقي لهم قد إنكشف عن همجية ولصوصية وتعصب أعمى وطائفية مقيتة وعدم إعتراف بالآخر ومحاولة لطمس هويته وإزالته من الوجود . وقد يتصور البعض أن ماقام به هؤلاء المسلمون لا يمت إلى الإسلام بصلة وليس له أدنى علاقة بالتعاليم التى جاء بها محمد قبل أربعة عشر قرنا من الزمان ، ولكن الحقيقة التى تؤكد نفسها أن أفعالهم تلك لم تخرج قيد أنملة عن التعاليم الإسلامية فى صورتها الأصيلة عندما حضت على نفى الآخر وكراهيته وقتله وإستباحة ماله وعرضه الى غير ذالك من أشياء يعلمها جيدا من يحاولون خداعنا بالدفاع الزائف عن التعاليم الإسلامية المتطرفة ولكنهم يتهربون من هذه الحقائق ويفضلون الحياة فى أوهام لا تمت للواقع بصلة . لقد شاهدت بعينى رأسى هؤلاء ال**** وهم يقتحمون محلات إخواننا الأقباط بعد أن أضحت منطقة محرم بك بأكملها خارج السيطرة الحكومية تماما ، ورأيتهم وهم يبعثرون محتوياتها ذات اليمين وذات الشمال وسط التكبير والتهليل والصيحات الإسلامية المتطرفة وشاهدتهم وهم يسرقون الأموال من داخل أدراج هذه المحلات ويقسمونها بينهم على أنها غنيمة أحلت لهم كونها كانت مملوكة لمن أسموهم الكفار عباد الصليب ! . شاهدتهم وهم يقتحمون محلا لتجارة الخمور يمتلكه تاجر قبطى يدعى " لبيب لطفى " ، ورأيتهم وهم يحطمون كل ماتصل إليهم أياديهم القذرة النجسة داخل المحل من الثلاجة الى الميزان الى صناديق وزجاجات الخمور التى رأيت بعضهم يسرقونها كى يسكروا بها بعد يوم جهاد شاق ضد الكفرة الأقباط ! . يجدر بالذكر أن هذا المحل والذى ربما يتصور البعض أنه خص بالهجوم لأنه يبيع الخمور المحرمة فى الإسلام يقابله محل آخر يبيع الخمور أيضا يمتلكه تاجر مسلم ولكنهمأحدا لم يجرأ على مهاجمته كما فعل مع المحل الآخر ... هل أدركتم معى هذا الحس الطائفى المقيت ؟؟!! . إن مافعله المسلمون بالأمس من سلوكيات غاية فى الوقاحة والإجرام والبشاعة يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أنهم قد أصبحوا وبالا على البشرية وأصبح وجودهم فى المجتمع الإنسانى يهدد وحدته ويزعزع إستقراره ، فالمسلم لا يعترف بالآخر ولا بحقه فى الوجود ولا بأحقيته فى الحياة ولا بحريته فى التعبير عن رأيه ، كما أنه ينظر اليه بإستعلاء ويعتبره أقل منه منزلة وأنه يجب محاربته وإستئصال شأفته ، فهل يحق لهذا المخلوق البشع المشوه أن يترك له الحبل على الغارب لكى يعيث فى الأرض فسادا .. يقتل .. ويدمر .. ويسرق .. ويحرق ؟؟!! . إن التعاليم الإسلامية التى جاء بها محمد قبل أربعة عشر قرنا يجب أن تواجه بكل شجاعة وجرأة ، يجب علينا أن نفضحها ونبين سوءاتها ونظهر للعيان مساوئها ، ونحذر البشرية من خطرها ، يجب علينا ( على إختلاف إنتماءاتنا ) أن ننظر بعين العقل الى هذه التعاليم التى تعمل على تحويل الإنسان الى وحش مفترس لا يفقه فى لغة الحياة سوى القتل والنهب والسلب وإغتصاب وسبى النساء . يجب علينا أن نقف بكل شجاعة وجرأة ضد هذه التعاليم التى أصبحت وبالا على البشرية ولم تخرج لها سوى المتطرفين من أمثال بن لادن والزرقاوى والظواهرى والهمج ال**** الذين إعتدوا على إخواننا الأقباط وحرقوا منازلهم ونهبوا ممتلكاتهم وحاولوا الإعتداء على كنيستهم وقتل رجال دينهم . يجب علينا أن ننزع الثوب الطائفى والدينى وأن ننظر الى الأمور نظرة أكثر إنسانية ، يجب علينا أن نعقد محاكمة لكل رموز الإرهاب والتطرف الذين إحتفظ لنا التاريخ الإسلامى بأسمائهم وأفعالهم الإجرامية بدءا من محمد بن عبد الله مرورا بصحابته سفاكى الدماء من أمثال خالد بن الوليد وعمر بن الخطاب وسعد بن أبى وقاص والمغيرة بن شعبة وسمرة بن جندب... وملوك بنى أمية وبنى العباس وآل عثمان ، وإنتهاءا بمجرمى الإسلام فى العصر الحديث الذين أصبحوا أكثر شهرة من نجوم السينما وسلاطين الطرب ! . يجب علينا أن نبين للعالم حقيقة هؤلاء المجرمين الذين أصبحوا - مع الأسف الشديد - مثلا عليا للعديد من شبابنا وأطفالنا ونسائنا ، يجب علينا أن نفضحهم ونكشف زيف تعاليمهم ونبين للعالم أنهم خطر يجب القضاء عليه وإستئصاله من جذوره . قبل أن تحاكموا المسؤلين عن جرائم يوم الجمعة الأسود فى محرم بك عليكم أولا أن تحاكموا التعاليم القذرة التى دفعتهم الى الخروج للسلب والنهب والغارة والغنيمة ، حاكموا الإسلام وإحكموا عليه وعلى رموزه بالإعدام المعنوى حتى تتأكدوا أن ماحدث بالأمس لن يتكرر حدوثه مرة أخرى . طالما بقى الإسلام على هذه الأرض فستفشل كل محاولاتكم لإنهاء الحروب والنزاعات والإضطرابات ، فأصابع الإسلام القذرة ستجدونها - كما عهدتموها - وراء كل مصيبة تحدث للبشرية !. |
#4
|
|||
|
|||
http://www.akhbarelyom.org.eg/nogoom.../710/0901.html
أوراق شخصية: مؤامرة علي المسيح ! بقلم : آمال عثمان E-mail: amalosman 23@yahoo.com ![]() [SIZE="5"]الفارق شاسع بين الاجتهاد وحرية البحث والتفكير.. وبين العبث والزيف وخلط الاوراق بالأكاذيب.. ومهما إتسعت مساحات الحرية وجنحت سهام الخيالات.. فهناك حدود شائكة.. ومناطق ملغومة.. لابد أن تتهادي عندها الخطوات.. وتتراجع أمامها شطحات العقول .. ويتوقف عندها عبث الهواه المغامرين الممسوسين بجنون الشهرة وعبادة المال، ويرتفع عندها سوط التاريخ! وطوال سنوات رحلتي مع صاحبة الجلالة لم تخلو من لقاءات وحوارات مع بعض هؤلاء المغامرين والمتحذلقين الباحثين عن الشهرة بأي ثمن.. منهم من إدعي البحث عن الكنز المدفون تحت أقدام تمثال أبو الهول حارس مصر الامين عبر الزمن.. ومنهم من زعم وجود وثائق تركتها كائنات جاءت من الفضاء لتبني أهرامات مصر الخالدة! ومنهم من توهم أن المصريين القدماء عبروا المحيط الهاديء لجلب مواد التحنيط من القارة الأمريكية .. وهناك أيضا من سولت له شياطين أفكاره وضع رأس الملكه الجميلة نفرتيتي علي جسد إمرأة عارية! أما أن تقود شطحات الأكاذيب وجموح الخيال هؤلاء ليلبسوا الحق بالباطل، ويعبثوا بالتاريخ والأديان، ويدخلوا الأنبياء بيوت الفراعنه زورا وبهتانا، ويتحول الحكيم 'يويا' إلي النبي يوسف العبراني، ويرتدي الملك المصري 'أخناتون' ثياب النبي موسي عليه السلام، ويتدثر الفرعون الصغير توت عنخ أمون برداء المسيح عيسي بن مريم عليه السلام ويتمادون في مزاعمهم إلي أن تحتمس الثالث هو النبي داود! فإن ذلك ولاشك تخاريف ترقي إلي قمة التضليل والتهريج .. وذروة العبث بالعلم والدين والتاريخ، واللعب بالنار في الارض المحرمة! أقول هذا علي ضوء ما طالعته عبر وسائل الإعلام عن حضور المنتج الهوليودي 'جون هايمن' إلي مصر للاتفاق مع الفنانة اسعاد يونس علي المشاركة في إنتاج فيلم عن السيد المسيح عليه السلام .. دون أن تظهر فيه شخصيته علي الشاشه .. القصه مأخوذه عن كتاب 'المسيح في بيت الفراعنة' لمؤلف مصري مقيم في بريطانيا يدعي أحمد عثمان وهو الكاتب الذي إستثمر ولع الاجانب بالحضارة المصرية وما يلفها من غموض وأسرار وأصدر عدة كتب مفعمة بالمغالطات والأكاذيب التاريخية التي تروج للأساطير الصهيونية ومزاعم بعض الجماعات اليهودية التي تربط بين ملوك الفراعنة، وبني إسرائيل وتدعي أن اليهود هم أصل الحضارة الفرعونيه! وما يدهشني حقا.. ان السيد أحمد عثمان الذي إحترف إشعال نيران المعارك وإثارة الزوابع بأفكاره الغريبه الجامحه التي لا تستند إلي أي أدله أثرية علميه أو حقائق تاريخية موثقة.. لم يكن يوما من علماء المصريات ولم يكن له أي صلة من بعيد أو قريب بدراسة التاريخ أو الأثار أو الأديان.. ولكن آراءه ومؤلفاته كلها قائمة علي إجتهادات شخصيه مستقاة من قراءاته وإنطباعاته.. وأحداث ووقائع مؤلفاته منتقاه من وحي معتقداته وبنات أفكاره! ومع ذلك يحسب نفسه باحثا في التاريخ بغير وجه حق، ولا يتورع عن إتهام معارضيه من علماء الآثار بالجهل! ومن عجب العجاب أن آخر ماتفتق عنه ذهنه.. عدم الاكتفاء بترويج أفكاره ومزاعمه عبر سطور الكتب وصفحات الجرائد التي تفتح له الطريق لتلك المعتقدات والأراء المضللة، لكنه إخترق مجالا جديدا أوسع إنتشارا وأكثر تأثيرا يؤهله لنقل أوهامه، ومزاعمه من الكتب والصحف إلي الشاشه الفضية، مستغلا عشق هوليود لقصص وحكايات ملوك التاريخ الفرعوني، ولهفة المصريين علي جذب صناعة السينما العالمية إلي وطنهم بعد غياب، وسعيهم لتصحيح أخطاء الماضي التي أدت الي إغلاق الباب في وجه السينمائيين العالميين لسنوات طويلة. وها هو ينجح في الخطوه الأولي علي طريق السينما بفيلم 'نفرتيتي' الذي رأي البعض أنه سيكون بابا خلفيا لترويج معتقدات أحمد عثمان التي تزعم أن الملك 'اخناتون' زوج الملكة 'نفرتيتي' هو نفسه النبي موسي الذي ورد ذكره في التوراه والانجيل والقرآن .. لكن أحمد عثمان واجه تلك المخاوف بالقول ..ان الفيلم لم يتضمن أي ذكر لموسي أو اليهود وطالب بالانتظار حتي الانتهاء من كتابة السيناريو، ورغم أن هذا الإدعاء * بالطبع * مشكوك في صحته ومصداقيته لكن الاعتراضات إستكانت وخمدت ومخاوف التشويه هدأت .. حتي إشعار آخر! ولاحت في الافق خطوته التاليه في غزو الشاشة الكبيره بأفكاره من خلال فيلم 'المسيح في بيت الفراعنه' الذي يحاول أن يصطاد به في الماء العكر، مستثمرا الضجة الكبري التي أثيرت حول فيلم المسيح لصالحه .. ذلك الفيلم الذي كانت تستعد إسعاد يونس لانتاجه. إذا كانت إسعاد يونس تعتقد أنها بهذه القصة التي نسج فصولها أحمد عثمان تعالج قضية ظهور السيد المسيح علي الشاشة، تلك القضية التي أثارت ضجه كبري في الايام الماضية وكانت حجر عثرة أمام خروج السيناريو الذي كتبه فايز غالي إلي النور فإنها * ولاشك * ستواجه أزمه أكبر وأشد وطأه. والسؤال الآن .. هل تدرك إسعاد يونس أنها اختارت قصة فيلم لا تشوه التاريخ فحسب ..بل تشوه الدين أيضا.. وهل تدرك أن تلك القصة تزعم أن المسيح بن مريم هو الفرعون الصغير توت عنخ أمون الذي رحل قبل أن يكمل العشرين من عمره؟! أحسب أن يستوحي الكاتب حكاياته من جوف التاريخ ويستلهم من سطور الكتب المقدسة رواية خياليه أو حتي قصه بوليسية.. فالتاريخ ثري بحكاياته والكتب المقدسة حافلة بقصص الأنبياء والصالحين والطالحين من البشر. ولكن مالا يمكن قبوله.. أن يتعامل الكاتب مع التاريخ والأديان بإعتبارهما مادة للهو والعبث والزيف ويجعل من أنبياء الله ورسله الذين تبجلهم كل الأديان السماوية شخصيات تاريخية، وملوك من العصر الفرعوني لهم خطاياهم وشطحاتهم ومعتقداتهم التي لا تتناسب مع مكانة هؤلاء الرسل الذين إصطفاهم الله من دون سائر البشر لحمل دعوته ونشر رسالته . إن هناك حكمه إلهية في عدم البوح بأسماء الفراعنه الذين إكتفي القرآن الكريم بالاشارة إليهم في قصص الأنبياء دون ذكر أسمائهم فلا يعرف أحد اسم الفرعون الذي تربي موسي في قصره بعد أن وضعته أمه في اليم وإتخذته زوجة الفرعون ولدا لها، ولا أحد يعلم حقيقة شخصية فرعون الخروج ولا الفرعون الذي حلم بسبع بقرات عجاف يأكلن سبع بقرات سمان، برغم أن آسيا زوجة الفرعون التي تكفلت بتربية موسي وزليخه زوجة الفرعون التي اغوت سيدنا يوسف ذكرتا بالاسم في التاريخ والكتب المقدسة! إنني لست من أنصار نظرية المؤامرة ولكنني أعتبر أن الاقدام علي مثل هذه الخطوة لصنع تلك النوعية من الأفلام يعد وثيقة إدانه * لكل من شارك فيها * واغتصابا لحقائق التاريخ، وإن كنت أدرك تماما مدي وطنية الفنانة إسعاد يونس ولا يساورني أدني شك في إتساع رؤيتها وثقافتها وفكرها المستنير.. وكلي ثقه في أنها لن تشارك في مثل هذا الزيف الذي ينسج خيوطه، ويرمي بشباكه الخبيثه شخص يسعي لمصادرة عقولنا، والحجر علي حقائق الدين والتاريخ .. هوايته المفضله تشويه صورة رسل السماء وخلط أوراق التاريخ وإعادة كتابة أحداثه باملاءات من الوحي الذي نزل عليه بمقر إقامته بالعاصمة البريطانية لندن في هبوط إضطراري![/SIZE |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|