تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم جعل جميع المنتديات مقروءة

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 21-10-2006
الذهبيالفم الذهبيالفم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2005
الإقامة: في عيني الله
المشاركات: 6,772
الذهبيالفم is on a distinguished road
هما كمان بيقتلوا اللي في المهجر ؟
يعني جو مصري مقتولين وبره مصر مقتولين نروح فين بس ؟
رحمتك يارب .
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 21-10-2006
الصورة الرمزية لـ syrian man
syrian man syrian man غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 707
syrian man is on a distinguished road
لضمان تجمع غالبية مسيحية في منطقة جغرافية واحدة

لضمان تجمع غالبية مسيحية في منطقة جغرافية واحدة
حكومة كردستان العراق تسعى لإلحاق مناطق مسيحية بالإقليم

العربية نت
الاثنين 16 أكتوبر 2006م، 24 رمضان 1427 هـ

دبي- العربية.نت

تشهد العشرات من القرى والبلدات المسيحية التابعة لمدينة نينوى في العراق حركة هجرة معاكسة واسعة في عودة سكانها الذين غادروها قسرا أو طوعا خلال العقود الأربعة الماضية بالتعاون مع حكومة إقليم كردستان.

وتقوم حكومة الإقليم بالتنسيق مع لجنة شؤون المسيحيين التي يشرف عليها وزير مال الإقليم آغا جان على تنظيم هذه العودة لإلحاق هذه المناطق المسيحية بالإقليم، وذلك في إطار الإحصاء السكاني العراقي لعام 1957 لتحديد التوزيع الجغرافي والسكاني والقومي والديني.

وبحسب تقرير أعده الزميل جميل روفائيل ونشرته صحيفة "الحياة" اللندنية الاثنين 16-10-2006، تسعى غالبية مسيحيي سهل نينوى وما جاوره شمالاً وشرقاً وغرباً إلى التجمع في إقليم كردستان العراق وتغيير التبعية الإدارية لبلدات وقرى "بخديدا وكرمليس وبرطلة وتلكيف وباطنايا وباقوفا وتللسقف وشرفية والقوش وغيرها" التي يبلغ عدد سكانها حوالي 150 ألف نسمة، من محافظة نينوى التي لا تزال ضمنها بحسب ترتيبات العهد السابق، وذلك بانتقالها إلى الإقليم كردستان.

ويوضح عضو برلمان إقليم كردستان روميو هكاري، أن هذا التغيير "سيضمن تجمع غالبية المسيحيين العراقيين في منطقة جغرافية وإدارية، كما أنه سيجعل نسبتهم تزيد على 15 في المائة في الإقليم الذي يبلغ عدد سكانه بين 4 و5 ملايين نسمة، وذلك على رغم أن نسبتهم تبلغ ما بين 3 و 4 في المائة ضمن العراق الذي يبلغ عدد سكانه حوالي 25 مليون نسمة".

ويضيف أن "تجمعهم في إقليم واحد سيوحد أنظمة شؤونهم في المجالات المختلفة، ويعزز أهمية صوتهم ويرسخ صمودهم ضد محاولات احتوائهم".

"إعادة البلدات إلى هويتها السكانية الأصلية"

ويوضح نائب محافظ دهوك كوركيس شليمون خائي، موقف حكومة اقليم كردستان من هذه الموجة الكبيرة من العائدين والإجراءات الرسمية لمتطلباتها، قائلا "تصلنا توجيهات مستمرة من رئيس الإقليم مسعود البارزاني ورئيس مجلس وزرائه نيجرفان البارزاني لمعالجة الظلم الذي لحق بمسيحيي الإقليم خلال العهد السابق، وإعادة بلداتهم وقراهم إلى هويتها السكانية والجغرافية الأصلية وتقديم أنواع الدعم اللازم لراحة العائدين منهم الى ديارهم وأعمالهم واستقرارهم فيها، وفي مقدم ذلك بناء المساكن لهم واتخاذ الإجراءات السريعة ليتصرفوا بأراضيهم وممتلكاتهم، إضافة إلى توفير الكنائس والمراكز الثقافية والملاعب الرياضية وقاعات الاحتفالات".

ويضيف خائي ان وزارة تربية الإقليم "تهتم بضمان التعليم في التجمعات الكلدانية الأشورية السريانية باللغة السريانية، وحالياً تدرس 29 مدرسة بين ابتدائية وثانوية في محافظة دهوك وحدها كل موادها باللغة السريانية، وسيتم فتح مدارس مماثلة اخرى قريباً بعد تدريب الكادر التعليمي اللازم لها نظراً الى ان التعليم بالسريانية بدأ من نقطة الصفر لأنه كان غير معمول به في ظل النظام العراقي السابق".

ويمضي قائلا إن الجهات الحكومية في الإقليم " تتحمل كل نفقات هذه المدارس وطبع الكتب اللازمة لها. وقبل ايام انتهت أعمال مؤتمر اللغة السريانية الذي عقد في بلدة عنكاوا المسيحية المجاورة لعاصمة الإقليم اربيل وشارك فيه فريق من المهتمين بهذه اللغة، واتخذ توصيات لتعزيز تعليمها والاهتمام بتراثها الإنساني والأدبي ونشر نتاجاتها الراهنة".

ويشير خائي إلى أن حكومة الإقليم "تسعى الى تطبيق نظام إداري ذاتي متطور موحد شبيه بالكانتونات الأوروبية في كل بلدات المسيحيين وقراهم في الإقليم، وهو الأفضل الذي اقترحته اللجان الاختصاصية نظراً اإلى تباعد الكثير من هذه التجمعات السكانية عن بعضها بعضاً وعدم ترابطها في منطقة جغرافية محددة خاصة بها".

ويؤكد خائي "أن بناء مستقبل أي شعب بصورة ناجحة ودائمة ينبغي أن يتم بحسب خطوات مدروسة وفاعلة وواقعية متواصلة، وهو ما يجري تنفيذه وصولاً الى كيان مسيحي (كلداني، أشوري وسرياني) يتمتع بكل الحقوق الإنسانية والذاتية التي توفر استقراره الآمن الدائم ضمن أماكن وجوده في المنطقة الجغرافية لإقليم كردستان".

يتبع....
__________________
فليتك تحلو والحياة مريرة___ وليتك ترضى والأنام غضاب
وليت الذي بيني وبينك عامر__ وبيني وبين العالمين خراب
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 21-10-2006
الصورة الرمزية لـ syrian man
syrian man syrian man غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 707
syrian man is on a distinguished road
تدمير سابق وإعمار حالي

وتشير سجلات الكنائس المسيحية في محافظة دهوك إلى أن النظام الحاكم بين 1968 و 2003 "اعتمد نهج التطهير العرقي ضد كل الأقوام العراقية غير العربية، وبدأ حملته هذه مع التجمعات السكانية المسيحية عام 1975 بتهديم أو تغيير الطبيعة السكانية المتوارثة مع 174 بلدة وقرية مسيحية في المحافظة، وعمليات توطين العرب من وسط العراق وجنوبه كلياً أو جزئياً فيها، بينها قرى (فيشخابور، ديربون، قره غولا، صوريا، بخلوجة، باجده براف، آفزروك شنو، آفزروك حمو، شكفت دلي) الواقعة في أقصى الشطر الشمالي الغربي من العراق، وضمن مجال المثلث الحدودي العراقي مع كل من تركيا (شمالاً) وسورية (غرباً) والتابعة لقضاء زاخو في محافظة دهوك".

ويقول روئيل داود، من أهالي قرية ديربون "كانت قريتنا تتكون من حوالى أربعين منزلاً عند تدميرها وطرد سكانها وتوطين العرب فيها عام 1975، وبعد الانتفاضة الكردية عام 1991 غادرها المستوطنون العرب وسكنها الأكراد نتيجة المخاوف التي كانت تراود المسيحيين وتحول دون عودتهم بسبب تهديدات نظام صدام بالهجوم على المنطقة الكردية الآمنة دولياً، لكن بعد القضاء على ذلك النظام، بدأت هذه المخاوف بالزوال، خصوصاً إثر اتفاق حكومة كردستان مع الأكراد الذين سكنوها على مغادرتها لقاء تعويضات قدمتها لهم، وتولت حكومة الإقليم بناء 30 بيتاً وسلمتها هدية للسكان العائدين الى القرية، وكنت أنا أول العائدين عندما استلمت مفتاح أحد هذه المنازل، وعلمت قبل أيام بوجود موافقة حالية لإنشاء 20 منزلاً آخر".

ويضيف "ثم شيدت لجنة من أهل الإقليم 74 منزلاً وسلمتها إلى العائدين إضافة إلى 50 منزلاً سيتم تسليمها قريباً، بينما شيد العائدون المتمكنون تسعة منازل لأنفسهم".

ويشير داود إلى أن لجنة شؤون المسيحيين في الإقليم "تولت أيضاً ترميم كنيسة القرية وتوسيعها وبناء قاعة ثقافية اجتماعية، وإنشاء شبكة جديدة للماء والكهرباء، وتنظيم مجرى الماء الموجود بجوار القرية لري الحقول".

ويقول جونسون عيسى، من بلدة ديانا التي تقع على بعد 170 كيلومتراً، شمال شرقي مدينة اربيل "إن 160 عائلة مسيحية موجودة في البلدة، ويتوقع عودة المزيد من سكانها النازحين قريباً بعد موافقة الجهات المعنية في إقليم كردستان على تشييد المزيد من المنازل ومساعدة العائدين في إقامة مشاريع زراعية وتجارية وصناعية".

ازدهار تشهده المنطقة

تشكل قرية تللسقف الواقعة إلى شمال الموصل، مثالاً لحال قرى (تلكيف وباطنايا وباقوفا وشرفية والقوش وبخديدا وكرمليس وبرطلة وعشرات غيرها) المسيحية التي فرض عليها النظام السابق العزلة عن شقيقاتها، بعدما قسم "لواء الموصل" الى محافظتي نينوى ودهوك.

ويقول باسم مرقس "يمتد تاريخ قريتنا تللسقف، بحسب المدونات الأثرية، الى العهود الأشورية". ويضيف "لكن هذا التوارث لم يرق لنظام صدام في أيامه الأخيرة، فعمد الى مصادرة 400 قطعة من أراضي سكانها وتوزيعها على مواطنين من غلاة نظامه لتغيير هويتها والعبث بمقدرات سكانها". ويؤكد ان أهالي القرية على علاقات طيبة وتعاون دائم منذ مئات السنين مع جيرانهم المسلمين من العرب والكرد "لكن المشكلة كانت في فرض اناس غير مرغوب بهم عليهم، وبعدد كبير وبوسيلة غير مسبوقة".

ويعرب مرقس عن تفاؤله بمستقبل القرى المسيحية الرابضة منذ القدم في شمال العراق، ويقول "لقد تطورت تللسقف، كشقيقاتها في اقليم كردستان، حيث الأوضاع آمنة منذ زوال النظام العنصري من العراق، فقد كان عدد سكان القرية قبل ثلاث سنوات حوالى ستة آلاف نسمة وأصبح حالياً بحدود 14 ألف نسمة وهو في زيادة متواصلة، وانتعش اقتصادها بسرعة وفيها حالياً حوالى 160 محلاً تجارياً متنوعاً وثلاث عيادات طبية خاصة وصيدليتان (لم يكن فيها قبل سنتين طبيب او صيدلية) كما اتجه السكان الذين لديهم إمكانات مالية الى مشاريع انتاجية مثل معامل مواد البناء والمزارع وتربية النحل والدواجن والحيوانات".

ويوضح، ان تللسقف "اصبحت تملك مقومات المدينة ويتسوق أهلها كل حاجاتهم تقريباً من محالها، كما هي حال القرى الأخرى المجاورة لها، التي تتسارع متطلبات تقدمها الاقتصادي وبحسب ميزاتها الخاصة. فمثلاً قرية شرفية، الواقعة الى شمال تللسقف بحوالى سبعة كيلومترات في منطقة متموجة تسمى (القند – الكند) تشهد حركة في مشاريع المطاعم والترفيه. في قرية (بينداوية) ذات ينابيع المياه الوفيرة، تشهد تسابقاً في إنشاء المشاريع السياحية والسمكية، والأمر نفسه يلاحظ في القرى المسيحية الواقعة قرب دير مار متي (للسريان الارثوذكس) في صدر (جبل مقلوب) على مسافة حوالى ثلاثين كيلومتراً الى الشرق من القوش حيث تشهد المشاريع السياحية تطوراً واسعاً، في المباني وأماكن الراحة والسياحة، وازدحاماً بالوافدين إليها".

ويؤكد مرقس ان هذه النهضة السريعة "تعود الى توافر الأمن ورجوع أهل القرى الذين كانوا غادروها في السنين العجاف وتوظيف إمكاناتهم المالية وخبراتهم العملية فيها، اضافة الى الأرض الزراعية الخصبة والمياه الجارية والجوفية والمناخ المعتدل نسبياً صيفاً وشتاء ووجود الأماكن الأثرية والسياحة. وكلها خصائص مشجعة للتقدم الحياتي للمناطق حالياً ومستقبلاً".

http://www.alarabiya.net/Articles/2006/10/16/28318.htm
__________________
فليتك تحلو والحياة مريرة___ وليتك ترضى والأنام غضاب
وليت الذي بيني وبينك عامر__ وبيني وبين العالمين خراب
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 21-10-2006
الصورة الرمزية لـ babylonian
babylonian babylonian غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 7,663
babylonian is on a distinguished road
يدوم صليبك حبيبي مكاكولا

وشكراً لهذا الموضوع ..


لي تعليق على هذه الفقرة :

إقتباس:
فأثناء حملة الإبادة الجماعية الأرمينية التي شهدتها الفترة من 1914 إلى 1918، قُـتِل ما يقرب من 750 ألف أشوري ـ حوالي ثلثي تعدادهم آنذاك ـ على يد الأتراك العثمانيين وبمساعدة الأكراد.
هذا صحيح
ولكن العالم لا يذكر السريان الاشوريين ..
وقد راح منهم 750 الف شهيد !!!!!!!
بسبب مسيحيتهم وقوميتهم ..


إقتباس:
وفي ظل الحكم الهاشمي العراقي واجه الأشوريون الاضطهاد بسبب تعاونهم مع البريطانيين أثناء الحرب العالمية الأولى. ولقد فر العديد منهم إلى الغرب، ومن بينهم بطريرك الكنيسة الأشورية. وأثناء الحروب التي شنها صدّام على الأكراد تعرضت مئات القرى الأشورية للدمار، وأصبح سكانها مشردين، وقصفت قوات صدّام العشرات من الكنائس القديمة. وكان تعليم اللغة السريانية محظوراً، كما أجبرت السلطات الأشوريين على إطلاق أسماء عربية على أبنائهم في محاولة لتقويض هويتهم المسيحية. وكان على كل من يرغب في الحصول على وظيفة حكومية أن يعلن انتماءه إلى العرق العربي.
وهذا كله صحيح حرفياً ..
فقد تم تدمير عشرات الاديرة الاثرية في شمال العراق على يد الجيش الصدامي البعثي المجرم ..وقد تم تقديم وثيقة رسمية من قبل هيئاتنا القومية الى الامم المتحدة , ولكن لا حياة لمن تنادي !

وتم تدميرالعشرات من الكنائس وتدمير قرى كثيرة ..
وفرض لغتهم العربية الدخيلة علينا !

ولكن الكاتب لم يذكر بالتحديد ما جرى ايام البريطانيين .. حيث اقترف الجيش العراقي المجرم في الثلاثينات المجزرة الشهيرة بحق مدينة " سميل " الاشورية ..
التي راح ضحيتها اكثر من ثلاثة الاف شهيد من رجال ونساء واطفال وشيوخ ..
بعد حصار اربعة ايام متواصلة ..!
وهي مناسبة يعيد لها الاشوريين في 8 اغسطس من كل عام تعرف بيوم " الشهيد " ..

وفي ذلك اليوم تم سبي عمة والدي وكانت فتاة لم تبلغ العشرين ..
ولا احد يدري اين هي الآن !!!
وعشرات غيرها ..

تطبيقاً لتعاليم الاسلام ومحمد ..
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 04:18 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط